مقدِّمات للابتداء بمحادثة
ب ١ نيسان (ابريل)
«هل تساءلت يوما عما اذا كانت ارضنا ستنجو من الدمار رغم كل الاضرار التي تحل بها؟ [اسمح بالجواب.] لاحِظ هذا الوعد المعزِّي». اقرأ مزمور ١٠٤:٥. وبعد مناقشة وجيزة، عِده ان تزوره ثانية لتقدِّم له مجلة تُظهر ما يقوله الكتاب المقدس عن مستقبل الارض.
ع نيسان (ابريل)
«يستصعب كثيرون ان يخصصوا الوقت لعبادة اللّٰه بسبب حياتهم المليئة بالمشاغل. فهل هذا شعورك انت ايضا؟». اسمح بالجواب ثم اقرأ افسس ٥:١٥-١٧. وتابِع المناقشة مظهرا اهمية تخصيص الوقت من اجل عبادة اللّٰه، ثم اختم قائلا: «ولكن كم من الوقت والطاقة يتوقع اللّٰه ان نخصص له؟ يسرّني ان ازورك ثانية لأسمع رأيك في هذا السؤال». قدِّم له المجلة في الزيارة التالية.
ب ١ ايار (مايو)
«يقول اناس كثيرون انهم لا يؤمنون إلا بما يرونه. فهل توافقهم الرأي؟ [اسمح بالجواب ثم اقرأ روما ١:٢٠.] هل تعتقد ان لدينا اسبابا تجعلنا نؤمن باللّٰه على الرغم من اننا لا نراه؟». اسمح بالجواب ثم ناقش احدى صفات اللّٰه التي يمكننا رؤيتها بوضوح في الخليقة. عِده في ختام المناقشة بمجلة تظهر كيف تؤثر فينا معرفتنا لهذه الصفات.
ع ايار (مايو)
«كثيرون من الناس اليوم يخافون من المستقبل. فهل تعتقد ان الاحوال في العالم ستتحسن ام ستصبح اسوأ؟». اسمح بالجواب ثم اقرأ رؤيا ٢١:٣، ٤. وبعد مناقشة البركات التي تجعلنا نتطلع الى مستقبل مشرق، عِده بمجلة توضح لماذا يمكننا الثقة بأن اللّٰه سيحلّ قريبا المشاكل الصعبة التي لا يستطيع البشر معالجتها.