مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب-‏عم٢٢ العدد ١ ص ١٠-‏١١
  • ٣ | أخرِج الكراهية من رأسك

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ٣ | أخرِج الكراهية من رأسك
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏طبعة العموم)‏ —‏ ٢٠٢٢
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • تقول كلمة اللّٰه:‏
  • ما المعنى؟‏
  • ما دورك؟‏
  • استفانوس:‏ رجل ‹ممتلئ نعمة وقدرة›‏
    اشهدوا كاملا عن ملكوت اللّٰه
  • استفانوس يُرجم
    كتابي لقصص الكتاب المقدس
  • كيف تخرج من دوامة الكراهية؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏طبعة العموم)‏ —‏ ٢٠٢٢
  • نقدر أن نغلب الكراهية!‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏طبعة العموم)‏ —‏ ٢٠٢٢
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏طبعة العموم)‏ —‏ ٢٠٢٢
ب-‏عم٢٢ العدد ١ ص ١٠-‏١١
رجل يتخيل نفسه يسلِّم علی رجل من عرق آخر.‏ وظلُّهما علی الأرض يبيِّن أنهما يتشاجران ويحملان لافتات معارضة

كيف تخرج من دوامة الكراهية؟‏

٣ | أخرِج الكراهية من رأسك

تقول كلمة اللّٰه:‏

‏«غيِّروا شكلكم بتغيير ذهنكم،‏ لتتبينوا بالاختبار ما هي مشيئة اللّٰه الصالحة المقبولة الكاملة».‏ ‏—‏ روما ١٢:‏٢‏.‏

ما المعنى؟‏

أفكارنا تهمُّ اللّٰه.‏ (‏إرميا ١٧:‏١٠‏)‏ فلا يكفي أن نتجنب الكلمات والتصرفات التي دافعها الكراهية.‏ فالكراهية تبدأ بأفكارنا ومشاعرنا.‏ لذا يجب أن نزيل أي أثر لها من رأسنا وقلبنا.‏ وعندئذ فقط نقدر أن نقول إننا تغيَّرنا فعلًا وخرجنا من دوامة الكراهية.‏

ما دورك؟‏

افحص بصدق أفكارك ومشاعرك تجاه الآخرين،‏ خاصة إذا كانوا من عرق أو جنسية أخرى.‏ اسأل نفسك:‏ ‹كيف أنظر إليهم؟‏ هل نظرتي مبنية على شيء حصل معي شخصيًّا؟‏ أم إني تأثرت بأفكار الناس المتحيزة؟‏›.‏ أيضًا،‏ تجنَّب الأفلام والتسلية ومواقع التواصل الاجتماعي التي تشجع على العنف والكراهية.‏

كلمة اللّٰه تساعدنا أن نُخرِج الكراهية من قلبنا ورأسنا

ليس سهلًا أن نفحص أفكارنا ومشاعرنا بموضوعية.‏ لكن كلمة اللّٰه تساعدنا أن نميِّز «أفكار القلب ونيَّاته».‏ (‏عبرانيين ٤:‏١٢‏)‏ لذا استمر في درس الكتاب المقدس.‏ قارن بين تعاليمه وطريقة تفكيرك.‏ واجتهد لتصير طريقة تفكيرك منسجمة مع تعاليمه.‏ فكلمة اللّٰه تقوِّينا لنُخرِج الكراهية من رأسنا وقلبنا.‏ —‏ ٢ كورنثوس ١٠:‏٤،‏ ٥‏.‏

قصة حقيقية —‏ ستيفن

غيَّر طريقة تفكيره

ستيفن

وقع ستيفن وعائلته ضحية الكراهية بين البيض والسود.‏ فتأثر بحزب سياسي يدافع عن حقوق السود.‏ ومع الوقت،‏ اشترك في جرائم كراهية.‏ يقول:‏ «ذهبنا أنا ورفاقي بضع مرات لمشاهدة أفلام تصوِّر معاناة العبيد الإفريقيين في الولايات المتحدة.‏ فكنا نشتعل غضبًا ونضرب الشباب البيض في صالة السينما،‏ ثم نقصد أحياء يسكنها البيض لنضرب المزيد منهم».‏

لكن نظرة ستيفن تغيرت كليًّا عندما بدأ يدرس الكتاب المقدس مع شهود يهوه.‏ يتذكر:‏ «كم أذهلني ما رأيته بين شهود يهوه،‏ خاصة أني تعرَّضت للكثير من التحامل العرقي في حياتي!‏ مثلًا،‏ حين اضطرَّ شاهد بشرته بيضاء إلى السفر،‏ ترك أولاده في عهدة عائلة من السود.‏ كما سمحت عائلة من البيض لشاب أسود أن يسكن معها لأنه لم يجد مكانًا يؤويه».‏ فاقتنع ستيفن أن شهود يهوه هم المسيحيون الحقيقيون الذين قال يسوع إن المحبة ستميِّزهم.‏ —‏ يوحنا ١٣:‏٣٥‏.‏

وكيف استطاع ستيفن أن يخرج من دوامة الكراهية؟‏ الآية في روما ١٢:‏٢ كان لها دور كبير.‏ يخبر:‏ «عرفت أن عليَّ تعديل تفكيري لا لأسالم الآخرين فحسب،‏ بل لأقتنع أيضًا أنها الطريقة الفضلى للعيش».‏ وقد مرَّت أكثر من ٤٠ سنة وستيفن يعيش حياة من دون كراهية.‏

إقرأ قصة ستيفن في برج المراقبة عدد ١ تموز (‏يوليو)‏ ٢٠١٥،‏ الصفحتين ١٠-‏١١‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة