مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٨٧ ٨/‏٧ ص ١٦
  • عندما ينقطع السرطان

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • عندما ينقطع السرطان
  • استيقظ!‏ ١٩٨٧
  • مواد مشابهة
  • السرطان —‏ كيف هي حالنا؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٨٧
  • هل يمكنكم ان تغلبوا السرطان؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٨٧
  • ما هو السرطان؟‏ ماذا يسببه؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٨٧
  • الشفاء العجائبي للجنس البشري قريب
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٨٧
ع٨٧ ٨/‏٧ ص ١٦

عندما ينقطع السرطان

‏«حتى السنة ٢١٠٠ فان التقدم في البحث الاساسي في علم الاحياء قد يجعل الوقاية من السرطان ممكنة بوسيلة غير متوقعة الآن على الاطلاق.‏» ‏—‏ «مسببات السرطان»‏

حسب نبوة الكتاب المقدس سينقطع السرطان حتى ابكر من ذلك،‏ وبالتأكيد «بوسيلة غير متوقعة الآن على الاطلاق» من مؤلفي الكتاب المقتبس منه اعلاه.‏ ولماذا نؤكد ذلك؟‏

لان المسيح يسوع المرسل الى الارض منذ ٩٠٠‏,١ سنة مُنح سلطة ردّ الحياة والصحة الى الجنس البشري.‏ ففي احدى المناسبات وحتى دون رؤية المريض شفى غلام قائد مئة روماني كان ‹مطروحا في البيت مفلوجا متعذبا جدا.‏› (‏متى ٨:‏٥-‏١٣‏)‏ وفي مناسبة اخرى شفى حماة تلميذه بطرس التي كانت مصابة بالحمَّى.‏ وكيف فعل ذلك؟‏ «لمس يدها فتركتها الحمّى.‏ فقامت.‏» —‏ متى ٨:‏١٤-‏١٧‏.‏

يُظهر تحليل خدمة يسوع انه شفى امراض الناس المتنوعة من كلا الجنسين ومختلف الاعمار.‏ لقد ردّ صحة العرج والشلّ والعمي والخرس،‏ المصروعين والمفلوجين،‏ امرأة تتألم من نزف دم،‏ انسان يده يابسة وآخر مُستسقٍ.‏ وأقام ايضا اشخاصا من الاموات.‏ فكيف فعل ذلك؟‏ هل كان ذلك بنوع خاص من العلاج؟‏

في الواقع،‏ لم يكن ذلك معالجة بالتنويم المغناطيسي او معالجة نفسانية او ايّ نوع آخر من الاقتراب الطبي.‏ ولم ينتج ذلك من حكمة يسوع او معرفته او قدرته الخاصة.‏ لقد كان شفاء عجائبيا من مصدر خارق للطبيعة.‏ (‏متى ٨:‏١٧،‏ اشعياء ٥٣:‏٤‏)‏ فروح ابيه وقوته هما اللذان انجزا الشفاء.‏ إلا ان ذلك انطبق فقط على اقلية من المرضى ايام يسوع ولم يمنع المشفيين من الموت في ما بعد.‏ فأيّ قصد خدمه ذلك حقا؟‏

دلّ الشفاء الذي انجزه يسوع الى يومٍ يستفيد فيه كل الجنس البشري الطائع من رد هبة الصحة والحياة المعطاة من اللّٰه.‏ وهكذا لدينا الوعد الملهم للكتاب المقدس:‏ «هوذا مسكن اللّٰه مع الناس وهو سيسكن معهم وهم يكونون له شعبا [هنا على الارض].‏ .‏ .‏ .‏ وسيمسح اللّٰه كل دمعة من عيونهم والموت لا يكون في ما بعد ولا يكون حزن ولا صراخ ولا وجع في ما بعد لان الامور الاولى قد مضت.‏» —‏ رؤيا ٢١:‏٣،‏ ٤‏.‏

وبين هذه الامور الاولى التي ستمضي هو السرطان مع مسبباته.‏ فتحت سلطة حكومة ملكوت اللّٰه برئاسة المسيح ستُمحى العوامل البيئية المميتة.‏ وسيزول الضغط المضعِف،‏ ونظام المناعة البشري سيعمل كما قُصد ان يكون.‏ وستتعاون الاجسام السليمة مع العقول السليمة،‏ مركِّزة على القيم الروحية الحقيقية.‏ —‏ اشعياء ٣٣:‏٢٤؛‏ ٣٥:‏٥،‏ ٦‏.‏

فهل يبدو كل ذلك أحسن من ان يكون حقيقيا؟‏ ومع ذلك،‏ كما يذكر الكتاب المقدس،‏ لنا ضمان اللّٰه:‏ «وقال الجالس على العرش ها انا اصنع كل شيء جديدا.‏ .‏ .‏ .‏ اكتب فان هذه الاقوال صادقة وامينة.‏» (‏رؤيا ٢١:‏٥‏)‏ هذا هو الامل الحي الذي يدعم شهود يهوه الذين يحتملون إتلافات السرطان،‏ والبعض ايضا حتى الموت.‏ انهم يعرفون ان يهوه اللّٰه قد وعد ‹بسموات جديدة وارض جديدة.‏› —‏ اشعياء ٦٥:‏١٧،‏ ١٨‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة