مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩١ ٢٢/‏١ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩١
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • يدَّعي انه المسيّا
  • ضريبة التدخين المميتة
  • معركة مستمرة
  • مساعَدة للامهات العاملات
  • ويلات الماء
  • قانون جديد للخطوط الجوية
  • الاولاد والأيدز
  • حطّابة تحت الماء
  • فيض من اللدائن
  • الوعي للامان يعود بالنفع
  • حاملو الأيدز —‏ كم شخصا يمكن ان يموت؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٨٩
  • الأيدز —‏ ضريبته المأساوية في الاولاد
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • من هم المعرَّضون للخطر؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٨٧
  • الأيدز —‏ هل انا في خطر؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩١
ع٩١ ٢٢/‏١ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

يدَّعي انه المسيّا

‏«علَّمت كنيسة مون التوحيدية الاعضاءَ لأمد طويل ان مؤسسها النبي الكوري المولد هو مسيّا ثان ضروري لأن يسوع فشل في اكمال مهمته على الارض،‏» تلاحظ لوس انجلوس تايمز.‏ أما الآن،‏ في تصريحه العلني الاول لهذه العقيدة،‏ فقد «قال صن ميونڠ مون لمؤتمر ديني انه المسيّا.‏» واذ ذكر ان العالَم يحتاج الى مسيّا للتحرر من تأثير الشيطان،‏ قال مون:‏ «للمساعدة على اتمام هذا القصد عينه دعاني اللّٰه.‏» وقد ازعج التصريح،‏ الذي جرى الادلاء به امام محفل الاديان العالمية الذي رعته كنيسته،‏ عددا من المشاركين.‏

ضريبة التدخين المميتة

حضر نحو ٠٠٠‏,١٠ مندوب مؤتمر السرطان الاممي في هامبورڠ،‏ المانيا الغربية،‏ في آب ١٩٩٠.‏ وكما ذُكر في الصحيفة الالمانية Allgemeine Zeitung Frankfurter،‏ سمعوا رئيس المؤتمر يعلن:‏ «خلال بضعة عقود سيصير عدد الوفيات المتعلقة بالتدخين حول العالم اعلى من مجموع الذين ماتوا في كل الحروب مجتمعة.‏» ومع ان المندوبين استحسنوا الخطوات للتضييق على استعمال التبغ،‏ شوهد عدد من المتخصصين في السرطان يتسلَّلون الى الخارج لاشعال سيجارة.‏

معركة مستمرة

أدخل مزارع اوسترالي في ولاية ڤيكتوريا الارانب الى القارة في سنة ١٨٥٩ عندما اطلق ١٢ منها في املاكه من اجل صيد الطرائد.‏ وبحلول خمسينات الـ‍ ١٩٠٠ كان عدد الارانب قد بلغ ٦٠٠ مليون!‏ «انها تمضغ شَتْل النباتات البلدية وترعى متفوقة على الخراف والحيوانات البلدية في المزاحمة على الكلإ،‏ الجنبات والاعشاب الضارة .‏ .‏ .‏ ويمكنها ان تسبب تحاتًا erosion هائلا للتربة.‏» تذكر ذا صن-‏هيرالد في سيدني.‏ ولذلك أُدخل ڤيروس الوُرام المخاطي myxomatosis —‏ المميت للارانب —‏ وانتشر بشكل رئيسي بواسطة البعوض والبرغوث الفرنسي.‏ ومع انه لاقى نجاحا مذهلا في البداية فقد تطوَّرت مقاومة للڤيروس وارتفع عدد الارانب ثانية الى اكثر من ٢٠٠ مليون.‏ والآن تخطط اوستراليا لادخال البرغوث الاسپاني لينشر الڤيروس في مناطق جافة جدا بالنسبة الى البعوض او البرغوث الفرنسي ولتطوير ذريات اقوى من الوُرام المخاطي المميت كي يحملها.‏ وتلاحظ الصحيفة ان الارانب «تنجب حتى ١٠ مرات في السنة،‏ وتنتج انثى الارنب المتوسطة ٢٥-‏٣٠ صغيرا.‏»‏

مساعَدة للامهات العاملات

توصلت وكالة اعلان قرب رَيجنْسْبورڠ،‏ المانيا،‏ الى حل مترئِّف لمشكلة الامهات العاملات اللواتي لا يمكنهنّ ان يجدن احدا يعتني بأولادهنّ خلال النهار.‏ «اعملن دواما جزئيا واجلبن الاولاد معكنّ،‏» قال مدير الشركة لتلك الموظفات،‏ وفقا للصحيفة Nürnberger Nachrichten.‏ ويفكِّر المدير:‏ «نحن نعمل هنا بشكل رئيسي مع النساء،‏ والموظفون الجياد قليلون في الاعلان.‏ لذلك،‏ انا حريص طبيعيا على التمسك بموظفيَّ بشدة.‏» طبعا،‏ ان مكتبا بخمسة او ستة اولاد يلهون هنا وهناك ربما لا يكون دائما مساعدا على العمل،‏ لكنّ الامهات العاملات يجدن انهنّ اكثر اندفاعا،‏ اكثر توقا الى ارضاء شركة تفعل امورا كهذه لسدّ حاجاتهنّ،‏ وهنّ لسن اكثر التهاء مما اذا كنّ يعملن في البيت.‏ وتعلِّق امّ لثلاثة اولاد عاملة متوحدة:‏ «لا توجد طريقة اخرى اكون بها قادرة على العمل.‏»‏

ويلات الماء

‏«في الوقت الحاضر تتهيّأ بلدان للذهاب الى الحرب من اجل النفط،‏ ولكن في المستقبل القريب قد يكون الماء الحفَّاز للنزاع المسلَّح،‏» ذكرت مجلة تايم.‏ «السكان البشر يتسابقون الى المورد المحدود للماء العذب.‏ والجنس البشري يسمم ويستنزف السائل الثمين الذي يدعم كل الكائنات الحية.‏» وفي حين ان النقص في الماء قد يبدو غير قابل للتصديق على كوكبٍ يغطي الماء ٧٠ في المئة من سطحه،‏ لا بد من التذكُّر ان ٩٨ في المئة من هذا الماء هو مالح وغير ملائم للشرب او الزراعة.‏ والنقص في الماء العذب الصافي لا يهدد الصحة،‏ النمو الاقتصادي،‏ وكل الحياة البرية وحسب بل يجعل المجاعات ايضا محتمَلة اكثر كل سنة.‏ والترتيبات لاستخراج الماء من مصادر اخرى غالبا ما تسفر عن نتائج معاكِسة.‏ «يتعلَّم العالَم ان هنالك حدودا لمقدرة الجنس البشري على نقل الماء من مكان الى آخر دون الاخلال على نحو خطير بتوازن الطبيعة،‏» تقول تايم.‏ ولكن يمكن زيادة الموارد على نحو مذهل بمجرد تخفيض الخسائر.‏ ويقدَّر ان ٦٥ الى ٧٠ في المئة من الماء المستعمل،‏ عالميا،‏ يُفقَد بسبب التسرُّبات،‏ التبخُّر،‏ وتبديدات اخرى.‏

قانون جديد للخطوط الجوية

تتطلب القوانين الفدرالية للولايات المتحدة الآن ان يكون كل الاشخاص الجالسين في صف قريب من مخارج الطائرة في حالة جسدية جيدة،‏ قادرين على قراءة وتكلم الانكليزية،‏ وفي وسعهم المساعدة على اخلاء الطائرة في حالة الطوارئ.‏ ان مقاعد كهذه ستُمنع عن الاشخاص الضعفاء جسديا،‏ المعاقين (‏بمن فيهم الصمّ والعميان)‏،‏ والذين تحت الـ‍ ١٦ من العمر واولئك الحبالى او ذوي الاولاد الصغار.‏ وركاب مقاعد صف الخروج سيجري اختيارهم عند الباب وسيجري اخبارهم بمسؤولياتهم ولكن سيكون لديهم اختيار رفض التعيين والانتقال الى مقعد آخر.‏ وسيجري ايضا تزويد تعليمات خصوصية للاشخاص في مقاعد صف الخروج.‏ وتخطِّط خطوط جوية كثيرة ان يملأ هذه المقاعد مستخدموها الذين يسافرون مجانا في رحلات شخصية او رحلات عمل،‏ اذ لديهم عادة تدريب خصوصي في اجراءات السلامة.‏ لقد جرى اقتراح القانون الجديد بعد ان اظهرت الدراسات حول تحطم الطائرات ان العجز عن اخلاء الطائرة بسرعة كان سبب بعض الميتات.‏

الاولاد والأيدز

في تقريرها الاول عن تأثير الأيدز في الاولاد،‏ قالت منظمة الصحة العالمية ان الڤيروس يصيب من الاولاد اكثر بكثير مما كان يُعتقَد سابقا وان نحو عشرة ملايين ولد سيكونون قد أُصيبوا به على الارجح بحلول السنة ٢٠٠٠.‏ «الغالبية العظمى من هؤلاء سيكونون قد طوَّروا الأيدز وماتوا بحلول السنة ٢٠٠٠،‏» قال الدكتور مايكل مرسون،‏ مدير برنامج الأيدز العالمي للوكالة.‏ وأتت الاكتشافات ايضا بتعديلٍ لتقدير الاصابة الاجمالية بالـ‍ HIV بحلول تلك السنة،‏ رافعة اياه الى نحو ٢٥ الى ٣٠ مليون حالة.‏ والاولاد المولودون للامهات المصابات يخسرون بطريقتين:‏ الاحتمالات هي ان يُصاب ٣٠ في المئة انفسهم بالڤيروس،‏ فيما يواجه الـ‍ ٧٠ في المئة الباقون توقع الصيرورة يتامى بسبب موت والديهم من الأيدز.‏

حطّابة تحت الماء

ان غمر آلاف الاميال المربّعة من الغابة المطيرة بالماء في البرازيل انشأ صناعة جديدة غير عادية:‏ الاحتطاب تحت الماء.‏ فملايين الجذوع الرمادية والعديمة الورق،‏ اذ برزت من البحيرة التي تشكلت عندما بُني سدّ كهرمائي ضخم في خلال ثمانينات الـ‍ ١٩٠٠،‏ جذبت انتباه المقاول خواريز كريستيانو ڠومِس.‏ وقد ابتكر منشارا بسلسلة يعمل تحت الماء وشكَّل شركة لجمع الخشب.‏ وينزل الغطاسون بخراطيم هواء الى اعماق تصل الى ١٥٠ قدما (‏٥٠ م)‏ لاسقاط الاشجار.‏ والحطّابة تحت الماء ليسوا في خطر من الاشجار الساقطة لان معظم الاشجار «تسقط» صعودا نحو سطح الماء،‏ جاهزة للعوم الى مناشر بجانب الماء.‏ ولكن هنالك مخاطر اخرى للحذر منها.‏ ففي السنة الماضية عضت سمكة الضاري Piranha غطاسا.‏

فيض من اللدائن

‏«قبل ستين سنة لم يكن شيء في بيت احد مصنوعا من اللدن (‏الپلاستيك)‏،‏» تذكر اسبوع آسيا.‏ «واليوم توجد اللدائن من انواع كثيرة في كل غرفة.‏» وحول العالم هو صناعة من ٠٠٠‏,٠٠٠‏,٠٠٠‏,٢٠٠ دولار.‏ والاستعمال الاكبر،‏ نحو ٣٠ في المئة،‏ هو للتعبئة،‏ بما في ذلك القناني والاكياس.‏ وفي المرتبة الثانية،‏ بحوالي ٢٠ في المئة،‏ يكون استعماله في مواد البناء.‏ وفي حين تكون اللدائن مفيدة جدا ورخيصة،‏ فإن لها عوائقها في التخلُّص منها.‏ فاذا أُحرِقت تطلِق ملوِّثات سامة؛‏ واذا أُلقِيت كنفاية تبقى «آفة غير قابلة للتلف على وجه الارض.‏» وفي حين يمكن لتكريرها ان يحل المشكلة،‏ فإن الجمع والتصنيف برهنا انهما مكلِّفان جدا.‏

الوعي للامان يعود بالنفع

هبط معدل الوفيات بسبب الحوادث ٢١ في المئة في الولايات المتحدة خلال العقد الاخير،‏ استنادا الى ارقام نشرها مجلس الامان القومي،‏ جاعلا العقد بارزا في الوقاية من الحوادث اكثر من ايّ عقد آخر في القرن.‏ مثلا،‏ كان هنالك انخفاض ٢٠ في المئة في معدل الوفيات المتعلقة بالمركبات الآلية.‏ والحوادث المتعلقة بالعمل هبطت ٢٩ في المئة.‏ والحوادث العامة،‏ كتحطُّم الطائرات والغرق،‏ انخفضت ٢٢ في المئة.‏ والحوادث المنزلية،‏ بما فيها الوقوع،‏ الحرائق،‏ والتسمم،‏ هبطت ١٦ في المئة؛‏ وكان يمكن ان تكون افضل لو لم تُظهِر جرعات المخدر الزائدة المميتة العرَضية ازديادا مهمًّا.‏ والتقدم في خفض الحوادث،‏ التي تحتل المرتبة الرابعة كسبب للوفاة (‏بعد مرض القلب،‏ السرطان،‏ والسكتات)‏،‏ يُنسب الى الانظمة المحسَّنة،‏ المواقف المتغيِّرة،‏ وحملات الامان.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة