مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩١ ٢٢/‏٩ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩١
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • كوارث اضافية منتظرة
  • كلفة مرتفعة للعدالة
  • استعادة العربات بالقمر الاصطناعي
  • المخدرات في المدارس
  • مقارنة علاجين
  • نظيفة جدا؟‏
  • ثُكَن اكثر من مستشفيات
  • مشاكل مع الاجهزة المرطِّبة
  • كتب مقدسة الكترونية بحجم الجيب
  • خطأ تأريخي محرج
  • ثمن الخداع والحرق المتعمِّد
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٨٦
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • هل يمكنكم ان تغلبوا السرطان؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٨٧
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩١
ع٩١ ٢٢/‏٩ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

كوارث اضافية منتظرة

‏«بسبب تدمير البيئة،‏» تعلِّق الصحيفة الالمانية شْفاينفورتر تَڠْبْلت على تصريح لـ‍ WHO (‏منظمة الصحة العالمية)‏،‏ «سيزداد عدد الكوارث الطبيعية كثيرا بحلول السنة ٢٠٠٠.‏» واستنادا الى WHO،‏ «هنالك الآن كوارث بيئية اكثر فأكثر يسبِّبها الانسان نفسه.‏» والكوارث الكيميائية في بوپال (‏الهند)‏ وسِڤِسو (‏ايطاليا)‏،‏ حادث المُفاعل النووي في تشِرنوبل (‏اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوڤياتية)‏،‏ مصيبة طبقة النفط العائمة على الماء التي حصلت على بعد من الشاطئ في ألاسكا،‏ وحقول النفط المشتعلة في الكويت ذُكرت كأمثلة.‏ «وتلوّث الهواء،‏ الماء،‏ والتربة،‏ اضافة الى استنفاد طبقة الاوزون ومفعول الجُنَّة،‏ يظهران ان التطور الصناعي مدمِّر،‏» تضيف المقالة.‏ «لقد خسر اكثر من ٥٠ مليون شخص بيوتهم بسبب الكوارث الطبيعية منذ بداية هذا القرن.‏»‏

كلفة مرتفعة للعدالة

لقد دفع الكنديون «مبلغا قياسيا يفوق الـ‍ ٧‏,٧ بلايين [الف مليون] دولار السنة الماضية على الشرطة،‏ المحاكم،‏ السجون والمساعدة القضائية،‏» تذكر ذا تورونتو ستار.‏ ويعني ذلك ان كل كندي ينفق ٢٩٥ دولارا كل سنة ليدعم النظام العدلي.‏ وعلى الرغم من الانفاق الضخم للمال،‏ «قفزت نسبة الجريمة ٣٢ في المئة،‏» تقول ستار.‏ وازداد عدد نزلاء السجن ٣٧ في المئة بين ١٩٨١ و ١٩٨٧.‏ واذ علَّقت على الكلفة الغالية للعدالة،‏ قالت المديرة التنفيذية لجمعية جون هاورد لتورونتو،‏ شِري كولمان،‏:‏ «سبعة بلايين [الف مليون] هو مال كثير وانا حقا مستغربة ان الناس لا يقولون ‹مهلا،‏ ماذا يجري هنا؟‏›» واضافت:‏ «ألم يحن الوقت لكي يدرك الناس ان النظام لا يعمل؟‏»‏

استعادة العربات بالقمر الاصطناعي

فيما يبلغ خطف العربات نسبا خطيرة في جنوب افريقيا،‏ فإن الاحدث في سلسلة البدع لاستعادة العربات التي استولى عليها الخاطفون واللصوص هو التعقُّب بالاقمار الاصطناعية.‏ وتشرح ذا ستار،‏ صحيفة في جوهانسبورڠ،‏ انه ما ان يركِّب السائق الجهاز ما عليه إلا ان يُشغِّل مرسِلا راديويا اذا خُطفت العربة او سُرقت.‏ وبعدئذ يجري تعقُّب العربة بقمر اصطناعي ويُعرَض موقعها على شاشة كمپيوتر في «غرفة مراقبة حيث تظهر كصوت ‹بيب› على خريطة.‏» وغرفة المراقبة تحذر بدورها حوَّامة او وحدات امن ارضية تطارد العربة.‏ ويضيف التقرير:‏ «الاختبارات التجريبية برهنت حتى الآن انه يمكن تحديد موقع العربة .‏ .‏ .‏ في غضون حوالي ١٥ دقيقة،‏ وأن نسبة الاعادة هي ٩٥ في المئة.‏»‏

المخدرات في المدارس

كيف يجري تعريف الاحداث بالمخدرات في المدرسة؟‏ «المخدرات لا تصل الى المدارس بيد الغرباء،‏ بل بواسطة التلاميذ انفسهم،‏» يقول أبيليو پَرايِيرا،‏ رئيس في الشرطة في ريو غراندي دو سول،‏ البرازيل.‏ «لا احد يقبل مخدرات من شخص لا يعرفه.‏» ويضيف:‏ «اعتدتُ ان اجد الماريجوانا مع فتيان يبلغون ١٧ سنة من العمر.‏ والآن لدينا مشاكل مع فتيان يبلغون ١٢ وحتى ١٠ سنوات من العمر.‏» في بادئ الامر،‏ يمكن ان تُقدَّم المخدرات مجانا في جو تخفيض الاسعار،‏ ولكن ما ان يعلق بها الاحداث حتى يطلب موزِّعو المخدرات ثمنها.‏ «لا توجد مدرسة لا تدخل فيها المخدرات،‏» يذكر ألبِرتو كُرازا،‏ رئيس في شرطة المقاطعة في سان پاولو.‏ وتقول مجلة ڤِيْجا:‏ «لم يكن قط سهلا الى هذا الحد شراءُ المخدرات في المدارس،‏ لم تكن قط شبكة موزِّعي المخدرات منتشرة الى هذا الحد بين التلاميذ ولم يكن قط صعبا الى هذا الحد ضبط هذا النوع من التجارة.‏»‏

مقارنة علاجين

ان المرض بالسرطان المميت الذين يعالَجون بمداواة تقليدية لا يتحسنون او تسيء حالتهم اكثر من اولئك الذين يعالَجون بمداواة خارجة عن العُرف،‏ تقول دراسة نُشرت في مجلة الطب لانكلترا الجديدة.‏ واكثر من ١٥٠ مريضا بالسرطان بمعدل عمر متوقَّع من سنة او اقل استُخدموا في الدراسة.‏ وقد تلقى النصف علاجات تقليدية،‏ مثل المعالجة الكيميائية والاشعاع،‏ في حين عولج النصف الثاني بحمية نباتية،‏ حُقَن قهوة،‏ ولقاحات معدَّة لتنشيط الجهاز المناعي.‏ وكان المرضى يعانون حالة متقدمة من سرطان الرئة،‏ سرطان القولون،‏ السرطان الپنكرياسي،‏ او الورم القتامي.‏ وعند نهاية سنة واحدة،‏ اكثر بقليل من نصف المرضى في كل فريق كانوا احياء،‏ و ١٥ في المئة عند نهاية سنتين.‏ «تظهر النتائج بوضوح تام انه بالنسبة الى المرضى بحالات متقدمة من السرطان فإن علاجاتنا على الارجح لا تطيل الحياة،‏» قال الدكتور باري كاسَلِث،‏ منشئ البحث.‏ «علينا ان نسأل عن كيفية جعل هؤلاء الاشخاص مرتاحين الى اقصى حد،‏ وفي بعض الحالات قد يعني ذلك لا علاج على الاطلاق.‏»‏

نظيفة جدا؟‏

عندما ارتطمت الناقلة إكسون ڤالديز بقاع البحر على بعد من شاطئ ألاسكا،‏ قتل انسكاب النفط الناتج عددا كبيرا من الحيوانات —‏ عند الاحصاء الاخير نحو ٠٠٠‏,٥٨٠ طائر،‏ ٥٠٠‏,٥ ثعلب ماء بحري،‏ و ٢٢ حوتا.‏ وفيما كان هنالك كلام عن ضرر دائم،‏ فإن ذلك ليس صحيحا،‏ تقول الادارة القومية المحيطية والجوية،‏ وستعود معظم الانواع الى كامل أعدادها في نحو خمس سنوات.‏ «كان يمكن ان تكون العودة الى الوضع السوي اسرع ايضا لو لم يجرِ سفع بعض الشواطئ بدفق من الماء الحار كطريقة لتهدئة صرخة الشعب،‏» تخبر مجلة فُرتْشِن.‏ «تظهر دراسات المؤسسة انه يموت من العضويات الصغيرة من الماء الحار اكثر مما من النفط.‏» واستنادا الى العالمة الرئيسية سِلڤيا إرل،‏ «احيانا يكون الشيء الافضل،‏ وعلى نحو ساخر الاصعب،‏ لفعله في وجه كارثة بيئية هو عدم فعل شيء.‏»‏

ثُكَن اكثر من مستشفيات

تنفق الحكومات حول العالم ٤‏,٥ في المئة من اجمالي ناتجها القومي على النشاطات العسكرية ولكن ٢‏,٤ في المئة فقط على العناية بالصحة،‏ تذكر ديموس،‏ نشرة يصدرها المعهد الديموغرافي الهولندي لما بين الجامعات.‏ والنسبة في البلدان النامية هي ايضا غير متوازنة اكثر:‏ ٦‏,٥ في المئة من اجل الدفاع ولكن ٤‏,١ في المئة فقط من اجل العناية الطبية.‏ والحكومات في جنوب شرقي آسيا،‏ تلاحظ ديموس،‏ هي في رأس القائمة بانفاقها سبع مرات على القوات المسلَّحة اكثر مما على الصحة.‏

مشاكل مع الاجهزة المرطِّبة

‏«ثمة مشاكل حادة،‏ مثل حمّى المرطِّب humidifier،‏ مرض شبيه بالانفلونزا يؤثر في جماعات من الناس في المكاتب،‏ يمكن ربطها بالاجهزة المرطِّبة الكبيرة حيث يركد الماء ويجمِّع العضويات،‏» تخبر ذا مديكال پوست الكندية.‏ وتقدم الاجهزة المرطِّبة المنزلية مخاطر مماثلة عندما تتوالد الجراثيم والفطريات في الماء الآجن الذي يُرَش لاحقا في الهواء.‏ وفي ذا مديكال پوست،‏ اقترح احد الخبراء انه عند ترطيب الهواء لاسباب طبية يجب ان يفكر المرضى في «رطوبة منتَجة بالبخار في غرفة،‏ شاملا ذلك شيئا بسيطا كإبقاء غلاّية تغلي على الموقد.‏»‏

كتب مقدسة الكترونية بحجم الجيب

‏«للوقت الحاضر،‏ في عالم الالكترونيات،‏ الصغير جميل،‏» تخبر نيوزويك.‏ ومن بين آخر الادوات التي تُحمل باليد ثلاث ترجمات للكتاب المقدس قيمة كل منها ٤٠٠ دولار،‏ بما فيها الطبعة القانونية المنقَّحة وطبعة الملك جيمس،‏ اصدرتها شركة في نيو جيرزي،‏ الولايات المتحدة الاميركية.‏ «لماذا انفاق ٤٠٠ دولار من اجل كتاب مقدس؟‏» تسأل نيوزويك.‏ «لأن لديه مفاتيح على نمط الآلة الكاتبة وبعض الذكاء.‏» فالمواقع المنسية للآيات يمكن ان توجَد بمجرد طبع بعض الكلمات الاساسية التي يمكن تذكرها.‏ والشركة «يمكن ان تكون قد غزت سوق الكهنة ذوي الذاكرة الضعيفة،‏» تقول المقالة.‏ «فقد باعت حتى الآن ٠٠٠‏,٥٠ كتاب مقدس الكتروني في ستة اشهر.‏»‏

خطأ تأريخي محرج

منذ احدى عشرة سنة،‏ انتجت جدة مولعة بالفنون من جنوب افريقيا،‏ جون أرِنز،‏ بعض الرسوم الزيتية الرائعة مستعملةً الصخور كأقمشتها المعدّة للرسم الزيتي،‏ مقلِّدة الفن البُشماني التقليدي.‏ ولاحقا،‏ عُثر على احدى صخورها المرسومة في المرج قرب منزلها السابق في مدينة پْيِتِر ماريتسبورڠ.‏ واخيرا وقعت في يدَي القيِّم على متحف المدينة.‏ واذ لم يكن يدرك مصدر هذا الفن الصخري،‏ جعلها القيِّم تُؤرَّخ في انكلترا بواسطة وحدة مسرِّعة للكربون المشعّ في جامعة اوكسفورد.‏ وقد قدَّر الخبراء ان الرسم الزيتي له من العمر ٢٠٠‏,١ سنة!‏ ولماذا مثل هذا الخطإ المحرج؟‏ «لقد أُثبت في ما بعد،‏» استنادا الى تقرير في صنداي تايمز لجنوب افريقيا «ان الدهان الزيتي الذي استعملته السيدة أرِنز يحتوي على زيوت طبيعية تحتوي على الكربون —‏ المادة الوحيدة التي ارَّختها اوكسفورد.‏»‏

ثمن الخداع والحرق المتعمِّد

ان الخداع المتعلق ببطاقات الائتمان في بريطانيا يكلِّف البنوك ومؤسسات التمويل ٧٥ مليون جنيه استرليني (‏١٥٠ مليون دولار اميركي)‏ في السنة،‏ استنادا الى ذا تايمز اللندنية.‏ ومع ذلك فحتى هذا المبلغ هو زهيد بالمقارنة مع الكلفة المقدَّرة للحرق المتعمِّد:‏ ٥٠٠ مليون جنيه استرليني (‏٠٠٠‏,١ مليون دولار)‏ في سنة ١٩٩٠ وحدها،‏ في حين وصلت خسائر النار الاجمالية الى رقم قياسي من ٠٠٠‏,١ مليون جنيه استرليني (‏٠٠٠‏,٢ مليون دولار)‏.‏ ومع ان التخريب المتعمِّد الذي يقوم به الذكور من ١٠ الى ٢٥ سنة من العمر هو السبب الاكثر شيوعا للحرق المتعمِّد،‏ فإن ما يصل الى ٢٠ في المئة من حالات الحرق المتعمِّد متعلِّق بالخداع —‏ فالمحلات التجارية،‏ السيارات والبيوت يجري تدميرها عمدا لقبض مدفوعات التأمين.‏ وارقام وزارة الداخلية البريطانية تكشف ايضا انه جرى اضرار او تدمير ٠٠٨‏,١ مدارس عمدا بواسطة الحرق المتعمِّد في سنة ١٩٨٨،‏ تذكر ذا تايمز.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة