مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩١ ٢٢/‏١٢ ص ٣٠
  • من قرائنا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • من قرائنا
  • استيقظ!‏ ١٩٩١
  • مواد مشابهة
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٢
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٢
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩١
ع٩١ ٢٢/‏١٢ ص ٣٠

من قرائنا

المضايقة في المدرسة  كنت سعيدة جدا ان اتسلَّم المقالة «الاحداث يسألون .‏ .‏ .‏ كيف يمكنني ان اجعله يتركني وشأني؟‏» (‏٢٢ ايار ١٩٩١)‏ هذه سنتي الاولى في المدرسة الثانوية،‏ وهنالك اعداد كبيرة من الفتيان الذين يضغطون عليَّ لكي اكون على علاقة بهم.‏ وواحد منهم لا يتركني وشأني.‏ فقد دعاني الى الحفلة الراقصة،‏ خارجا الى العشاء،‏ وحتى قضاء نهاية اسبوع في الجبال.‏ ان كلمة «لا» لا توقفه.‏ لكنَّ المقالة قوَّت تصميمي ان اقاومه.‏

پ.‏ ب.‏،‏ الولايات المتحدة

على الرغم من انني في الـ‍ ١٧ فقط من عمري،‏ واجهت قبل الآن حالات كتلك الموصوفة في المقالة.‏ ولكن اذ ابهجتني الملاطفة،‏ لم احاول قط ان اوقفها.‏ انني افهم الآن الحاجة الى رفض عروض كهذه فورا.‏

ل.‏ أ.‏ ر.‏،‏ البرازيل

ساعدتني المقالة على معالجة الفساد الادبي المتزايد في مكان عملي.‏ فأظهرت المخاطر ودعمت الحجج بأمثلة من الاسفار المقدسة.‏ فمن الواضح ان مقالات كهذه لا تساعد الاحداث فقط وانما الاشخاص العزّاب من كل الاعمار.‏

ك.‏ ه‍.‏‏،‏ المانيا

ساعدتني المقالة على تعزيز تصميمي،‏ مثل الفتاة الشولمية،‏ على ان اكون «سورا.‏»‏

إ.‏ س.‏،‏ الفيليپين

متلازمة المفصل الفكّي الصدْغي  شكرا لكم على المقالة،‏ «من الفكّين —‏ المحتال العظيم.‏» (‏٢٢ حزيران ١٩٩١)‏ كنت اعاني رنينا عاليا في اذنيَّ طوال سنتين بسبب متلازمة المفصل الفكّي الصدْغي.‏ لقد ساعدتني مقالتكم على تقرير ايّ نوع من الاطباء يلزم ان استشير.‏ اشعر بأن يهوه زوَّد هذه المقالة من اجلي ومن اجل عدد لا يحصى من الذين يعانون من المفصل الفكّي الصدْغي.‏

ر.‏ ب.‏،‏ الولايات المتحدة

لا تعطي «استيقظ!‏» النصيحة الطبية،‏ ولكن يسرُّنا ان نجعل المعلومات المساعِدة متوافرة لقرائنا.‏ ومما لا يدعو الى الدهشة ان المقالة عن المفصل الفكّي الصدْغي اثارت تجاوبا ضخما غير عادي من القراء حول العالم.‏ —‏ المحررون.‏

التدخين  اذ قرأت المقالتين «الاحداث يسألون .‏ .‏ .‏» عن التدخين (‏٨ و ٢٢ آب ١٩٩١)‏،‏ لا يمكنني إلا ان اؤكد ما كُتب.‏ بدأت بالتدخين في الـ‍ ١٣ من عمري،‏ اذ اقنعني الاصدقاء في المدرسة.‏ ولكن عندما صرت مسيحية في الـ‍ ١٥ من عمري وتوقفت عن التدخين،‏ وجدت ان ‹اصدقائي› تخلوا عني.‏ وفي ما بعد،‏ وضعني ثانية رفقاء العمل تحت ضغط التدخين.‏ ولحسن التوفيق انني اعمل الآن لدى رفيق مسيحي،‏ والهواء حولي نقي الآن —‏ حرفيا وروحيا.‏

ب.‏ س.‏،‏ المانيا

اعادة التأهيل  شكرا لكم على المقالة «قوة الحق لإعادة التأهيل.‏» (‏٢٢ تموز ١٩٩١)‏ انني اقضي في الوقت الحاضر وقتا في السجن وأتشجع ان اسمع عن شخص آخر يغيِّر طريقة حياته.‏ فالسلطات تحاول ان تعيد تأهيل المجرمين،‏ ولكن لتعيد ارسالهم مباشرة الى عالم الشيطان ليذنبوا ثانية.‏ وقد وجدت،‏ بمساعدة بعض الخدام المتفهمين جدا من شهود يهوه،‏ ان اعادة التأهيل الدائمة الوحيدة تشمل البحث عن اللّٰه وخدمته.‏

ج.‏ س.‏،‏ الولايات المتحدة

فسحة السكن  اريد ان اشكركم على المقالة «اربحوا معركة فسحة السكن!‏» (‏٢٢ نيسان ١٩٩١)‏ نحن نعيش في شقة صغيرة،‏ ويبدو دائما ان لدينا اشياء كثيرة جدا.‏ وكانت هذه المقالة ذات فائدة كبيرة لنا لاننا قررنا ان نتخلص من كل شيء لا نستعمله.‏ لم يكن ذلك امرا سهلا لفعله،‏ ولا نزال نعمل على ذلك.‏ فشكرا جزيلا لكم،‏ وكما يبدو كُتبت هذه المقالة خصوصا لنا.‏

ل.‏ سي.‏،‏ ڠواتيمالا

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة