مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٣ ٢٢/‏٣ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • عودة مرض معدٍ
  • جريمة العنف في كندا
  • سمفونيات ال‍رَّعْ‍ي
  • سر طبي مكتوم جيدا
  • ‏«مأساة داخل المأساة»‏
  • الطحالب القاتلة
  • معدل الطلاق بين رجال الدين يرتفع
  • ‏«كآ‌بة كامنة»‏
  • المكسيك والكنيسة الكاثوليكية
  • اعادة النظر في درجة حرارة الجسم
  • ماذا تعرفون عن درجة الحرارة؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • ثأر الميكروبات
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • الاوبئة في القرن العشرين
    استيقظ!‏ ١٩٩٧
  • عندما تصبح المياه حمراء
    استيقظ!‏ ٢٠٠١
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٣
ع٩٣ ٢٢/‏٣ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

عودة مرض معدٍ

‏«ان الخطر الذي تُشكِّله الامراض المُعْدِية لم يزُل.‏ انه يزداد سوءا،‏» يقول روبرت شوپ من جامعة يَيْل في ما يتعلق بتقرير اصدرته الاكاديمية القومية للعلوم في الولايات المتحدة.‏ «وإن لم نسارع مرة اخرى الى التحكُّم في الامور،‏ يمكن ان نواجه ازمات مماثلة لجائحة الـ‍ HIV او جائحة انفلونزا ١٩١٨-‏١٩١٩.‏» ويضيف جوشوا ليدِبيرڠ،‏ الزميل الرئيس مع شوپ في اللجنة التي اعدَّت التقرير،‏ ان اربعة امراض قد «ظهرت بشكل غير متوقع على ما يبدو،‏ مسبِّبة الكثير من الشقاء والموت.‏» والامراض هي السلّ المقاوم للعقاقير،‏ الأيدز،‏ مرض لايْم،‏ وشكل جديد مميت من الخمج بالمكوَّرات العِقدية streptococcal infection.‏ ومع ان الكثير من العقاقير والمضادات الحيوية قد تطوَّر خلال العقود الثلاثة الماضية،‏ فإن المِكْروبات قد طوَّرت مقاومة لها بطرائق مختلفة.‏ فالجراثيم،‏ على سبيل المثال،‏ يمكن ان تبدِّل المادة الوراثية،‏ بما في ذلك الجينات،‏ من اجل مقاومة المضادات الحيوية.‏ ولذلك فإن المستشفيات،‏ مراكز العناية اليومية،‏ والمراكز التي تزوِّد ملجأ للمشرَّدين قد صارت مراكز إنسال للامراض المُعْدِية المقاومة للعقاقير.‏ والسَّفر المتزايد بين الدول قد نشر «المِكْروبات المقاومة للعقاقير» حول الكرة الارضية.‏ يقول باري بْلوم من كلية ألبرت آينشتاين للطب في نيويورك:‏ «في ما يتعلق بالمرض المُعْدي،‏ ليس هنالك مكان نحن بعيدون عنه ولا شخص نحن منفصلون عنه.‏»‏

جريمة العنف في كندا

‏«هل تعتقدون ان كندا مكان سلمي؟‏ أَعيدوا النظر في الامر،‏» تقول ذا تورونتو ستار.‏ «فكندا تُعتبر الدولة ذات المعدل الثاني الاعلى لجريمة العنف في العالم الغربي،‏» بعد الولايات المتحدة.‏ وأظهرت دراسة دولية ان معدل الجريمة في كندا هو من مرتين الى ثلاث مرات اعلى من ذاك الذي لاوروپا الغربية الذي،‏ بدوره،‏ كان اعلى بثلاث مرات من معدل اليابان.‏ فالعقود الاخيرة شهدت تضاعفا للجريمة في كندا بلغ مرتين وحتى ثلاث مرات،‏ مع حيازة مدن ڤانكوڤر،‏ ادمونتون،‏ وأوتاوا المعدلات الاعلى للجريمة.‏ ولندن،‏ أونتاريو،‏ تأتي بعدها،‏ تليها تورونتو ومونتريال.‏ واستنادا الى المختص بعلم الإجرام في جامعة أوتاوا إِرڤن والِر،‏ يمكن ان تصير جريمة العنف اسوأ إلا اذا جرى القيام بالمزيد للوصول الى جذور المشكلة،‏ كالفقر،‏ السكن،‏ الاهمال،‏ البطالة،‏ واساءة استعمال المواد التي تسبِّب الادمان.‏

سمفونيات ال‍رَّعْ‍ي

كان اصحاب مزارع الألبان في اليابان يبحثون عن طريقة اكثر فعالية وأقل تبديدا للوقت لجمع البقرات المتفرقة في كل انحاء التلال،‏ حيث امكانية الرؤية محدودة.‏ لذلك اجروا اختبارا ليروا ما إذا كان يمكن جمع البقرات بواسطة الموسيقى.‏ فعزفوا طوال ١٣ يوما اللحن الياباني هارو نو اوڠاوا (‏جدول في الربيع)‏ لـ‍ ١٦ بقرة طوال ثلاث دقائق كل مرة،‏ مرتين الى اربع مرات في اليوم.‏ وبعد ذلك مباشرة،‏ كانوا يقدِّمون اليها طعامها المفضَّل.‏ وبعد انقطاع شتوي ولدت خلاله البقرات،‏ أُخرج عشر من البقرات «المدرَّبة» لترعى مع صغارها التسعة.‏ وعُزف اللحن نفسه مرة اخرى.‏ «في دقيقتين،‏» تخبر اساهي ايڤننڠ نيوز،‏ «جاء القطيع كله،‏ اذ جمعته الموسيقى التي لم يكن قد سمعها طوال نحو اربعة اشهر.‏»‏

سر طبي مكتوم جيدا

ان احد الاسرار المكتومة الى ابعد حد للجمعية الطبية الدنماركية كشفته الپروفسورة مارڠاريتا ميكِلسِن،‏ وهي مستشارة.‏ فقد اظهرت ان الهيئة الطبية التي تفحص المرضى من اجل مرض وراثي تكتشف قانونيا ان الرجل المشار اليه كأب للولد لا يمكن ان يكون الأب البيولوجي بسبب عدم توافق الصبغيَّات chromosome incompatibility واستنادا الى الصحيفة سوتدُيتشِه تسايتونڠ،‏ فإن ما بين ٥ و ٨ في المئة من الآباء في الدنمارك ليسوا الآباء البيولوجيين لاولادهم.‏ وذلك يعني ان ٠٠٠‏,٣ على الاقل من الـ‍ ٠٠٠‏,٦٠ ولادة في السنة يمكن نسبها الى الخيانة الزوجية.‏ ولكن،‏ لا يجري إخبار الرجال بالاكتشاف خشية ان تتمزق العائلة.‏

‏«مأساة داخل المأساة»‏

كشفت حلقة دراسية اخيرة نظَّمتها في روما منظمة الصحة العالمية والمركز الدولي للابحاث والاغاثة «قائمةً طويلة من الفظائع،‏ التبديد،‏ والاخطاء التي لا تُصدَّق التي بها يكون جهاز المساعدة الدولية القوي مذنبا بشكل قانوني،‏» يقول ايكونوميا،‏ ملحق لصحيفة كورِييري دِلّا سيرا.‏ وتشمل القائمة قِطع الحلوى المخفَّضة الحُريرات التي أُرسلت الى إثيوپيا التي ضربتها المجاعة؛‏ الخِيَم الصيفية التي أُرسلت بعد زلزال الى الاناضول،‏ تركيا،‏ حيث يشير ميزان الحرارة الى ١٠ درجات فهرنهايت (‏–‏١٢° م)‏؛‏ الادوية المنتهي تاريخ فعاليتها؛‏ واللقاحات التي يلزمها تبريد التي أُرسلت الى اماكن لا توجد فيها كهرباء.‏ وغالبا ما تبقى مؤن الاغاثة غير موزَّعة في المستودعات او لا تصل الى اولئك الذين هم في حاجة اليها.‏ ولماذا تستمر هذه الاخطاء الجسيمة؟‏ يقول ايكونوميا:‏ «يلزم ان تجلب المساعدة الدولية نتائج منظورة،‏ واذا كان ممكنا نتائج مذهلة.‏» وقال ايضا:‏ «الرأي العام يتطلب ذلك،‏ فلا يهم اذا كان الامر،‏ دائما تقريبا،‏ مجرد تبديد للمال.‏» ويدعو الخبراء ذلك «مأساة داخل المأساة.‏»‏

الطحالب القاتلة

يقول العلماء ان ازدياد تلوُّث مصادر الماء مسؤول عن تكاثر الطحالب السامة التي تهدِّد الاسماك حول العالم.‏ وبحسب تقرير في انترناشونال هيرالد تريبيون،‏ فإن السوطيات الدوَّارة dinoflagellates،‏ نوع من الطحالب،‏ تُنتج مادة سامة تقتل الاسماك.‏ وبعد ذلك تلتصق بقِطع صغيرة من لحم الاسماك بواسطة سُوَيْق،‏ تفرز عبره عصارة هضمية لتسييل اللحم قبل ان تمتصه.‏ وبهذا القتل الكبير للاسماك،‏ احصى الباحثون حتى ٠٠٠‏,١٧٥ من السوطيات الدوَّارة في ملعقة شاي (‏٠٠٠‏,٣٥ في المِلِّيلتر)‏ من الماء.‏ وتركيز من مجرد ٥٠٠‏,١ من السوطيات الدوَّارة في ملعقة شاي (‏٣٠٠ في المِلِّيلتر)‏ يكفي لقتل الاسماك في المرابي المائية aquariums.‏ وغالبا ما تُطلَق السوطيات الدوَّارة في مناطق جديدة من خلال إفراغ ماء الصابورة من السفن.‏

معدل الطلاق بين رجال الدين يرتفع

‏«ينتهي زواجٌ واحد من كل ثلاثة في المانيا الى الطلاق،‏» كما تلاحظ صحيفة المنبر الالماني.‏ وعلى نحو مماثل،‏ «يفشل المزيد والمزيد من زيجات الخدام الپروتستانت الدينيين.‏» ويعترف هانس-‏مارتين هويْزل،‏ ممثل رئيس الكنيسة الپروتستانتية في هس وناسّاو،‏ ان «معدل الطلاق بين الخدام والخادمات الدينيين على السواء مرتفع الآن كما بين السكان عموما.‏» وفي حين تعلِّم الكنيسة ان اتحاد الزواج يجب ألّا يُحل،‏ كما تذكر المنبر،‏ «فان الواقع،‏ حتى بين رجال الكنيسة انفسهم،‏ مختلف تماما.‏ فالشهادة المسيحية الشخصية ووعظ الكنيسة يتباينان كثيرا في ما يتعلق بالطلاق الذي يشمل القسوس.‏» وباستثناءات قليلة،‏ «يمكن للقس المطلّق ان يبقى في ثوب الخدمة إما في مركزه القديم او في مكان آخر.‏»‏

‏«كآ‌بة كامنة»‏

يعاني عدد متزايد من عمال المكاتب اليابانيين المتقاعدين أعراضا تتراوح بين ألم المعدة والشلل.‏ فباقتراب التقاعد،‏ يفقد مدمنو العمل هؤلاء نفوذهم في العمل وتُعامِلهم العائلات التي اهملوها كمصادر ازعاج في البيت.‏ «وبالرغم من انهم يكتئبون،‏» كما تخبر الصحيفة اساهي شيمبون،‏ «يحاولون اخفاء ذلك بالتصرف بابتهاج.‏ وسرعان ما تبدأ الأعراض كألم المعدة.‏» ولا تكشف الفحوص الطبية عن شيء لا يسير على ما يرام جسديا.‏ والدكتور تورو سِكييا،‏ الذي دعا هذه الأعراض «كآ‌بة كامنة قبل التقاعد،‏» يقول عن المريض النموذجي:‏ «انه يدلِّل نفسه بالاعتقاد ان الطريقة الوحيدة ليكون مقبولا هي ان يمرض،‏ وهذا يقود بشكل طبيعي الى تنوُّع من الأعراض.‏» فماذا يمكن فعله؟‏ «جِدوا اشياء قيِّمة في امر غير العمل،‏ مثل هواية ما،‏» ينصح الدكتور تاكاشي سومِيوكي،‏ الذي يعالج مرضى كثيرين كهؤلاء في طوكيو،‏ و «اجعلوها عادةً ان تُعِزّوا عائلتكم كل الوقت.‏»‏

المكسيك والكنيسة الكاثوليكية

في ٢١ ايلول ١٩٩٢،‏ وبعد انقطاع لأكثر من ١٣٠ سنة،‏ اعادت المكسيك والڤاتيكان العلاقات الدپلوماسية الكاملة.‏ وجاء ذلك بعد اقتراح الرئيس كارلوس ساليناس دي ڠورتاري تغيير الدستور وإعطاء الفرق الدينية من جديد الحقوق التي حُرموا منها بعد ثورة ١٩١٠.‏ تلاحظ ذا نيويورك تايمز:‏ «أُلغي معظم هذه الحقوق في الاصل بين السنتين ١٨٥٦ و ١٨٦١ عندما قطع الليبراليون المتمرِّدون التوّاقون الى كبح سلطة الكنيسة الكاثوليكية الواسعة روابط البلد بالكرسي البابوي.‏» ولكن جرى تجاهل معظم قوانين الحظر لزمن طويل.‏ ومع ذلك،‏ بقي الدستور دون تغيير اذ ان مكسيكيين كثيرين ظلوا مرتابين من سلطة الكنيسة الكاثوليكية.‏ ولجميع الكنائس الآن صفة قانونية محددة،‏ حق في ادارة التعليم الديني،‏ ويمكن ان تكون لها ملكيّة.‏

اعادة النظر في درجة حرارة الجسم

لاكثر من قرن،‏ جرى التسليم بأن معدل درجة حرارة الجسم هو ٦‏,٩٨ درجة فهرنهايت (‏٣٧° م)‏،‏ نتيجةً لبحث نشره كارل ڤاندرليخ في السنة ١٨٦٨ مؤسَّس على اكثر من مليون قياس لدرجة حرارة الجسم عند ٠٠٠‏,٢٥ راشد.‏ وكان ذلك عملا فذًّا حقا،‏ اذ ان مقياس الحرارة في ذلك الوقت كان يحتاج الى نحو ١٥ أو ٢٠ دقيقة ليسجل درجات الحرارة،‏ وكان ينبغي ان يُقرأ وهو لا يزال في مكانه تحت الإبط.‏ لكنَّ فيليپ أ.‏ ماكوڤِياك من جامعة مدرسة ماريلند للطب يقول ان الرقم يجب ان يتغير،‏ اذ اظهرت دراساته ان ٦‏,٩٨ درجة فهرنهايت «ليست معدل درجة الحرارة الاجمالي،‏ ولا هي معدل درجة الحرارة في ايّ من الفترات الزمنية التي دُرست،‏ ولا درجة الحرارة المتوسطة،‏ او درجة الحرارة المسجلة الوحيدة الاكثر تكرارا.‏» وفي الواقع مثَّلت ٨ في المئة فقط من الـ‍ ٧٠٠ قياس التي أُجريت.‏ ومعدل درجة حرارة الجسم،‏ كما يقول،‏ يجب ان يكون ٢‏,٩٨ درجة فهرنهايت (‏٨‏,٣٦° م)‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة