مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٣ ٢٢/‏١٢ ص ٣٠
  • من قرائنا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • من قرائنا
  • استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • مواد مشابهة
  • ‏«بكيت فرحا»‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٢
  • الاجهاد —‏ اسبابه وتأثيراته
    استيقظ!‏ ٢٠٠٥
  • كيف اواجه الاجهاد في المدرسة؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٨
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٣
ع٩٣ ٢٢/‏١٢ ص ٣٠

من قرائنا

الاولاد الذين يختبرون الاجهاد شكرا جزيلا على سلسلة المقالات «الاولاد الذين يختبرون الاجهاد —‏ كيف يمكن مساعدتهم؟‏» (‏٢٢ تموز ١٩٩٣)‏ عندما قرأتها بكيت من الفرح والألم على السواء.‏ فبعمر اربع سنوات تقريبا،‏ اختبرت العنف الجنسي على يد ابي.‏ فكبرت وأنا اعاني ألما ورعبا دائمين.‏ مضى على كوني مسيحية ٢٠ سنة الآن،‏ وبمساعدة يهوه —‏ ومقالات كهذه —‏ ابتدأت اجد الراحة.‏ والمعلومات تمكِّنني ايضا من حماية ابنتي.‏

س.‏ س.‏،‏ ايطاليا

عمري ١٧ سنة وأنا اختبر ذروة الاجهاد العاطفي.‏ فهنالك الكثير من الاساءة الشفهية في بيتي.‏ ومع ان ابي لم يقرأ هذه المقالات،‏ فلا يُعقل ان يتجاهلها كل والد مسيء.‏ آمل ان تفتح هذه المقالات اعين مثل هؤلاء الوالدين.‏

ت.‏ ب.‏،‏ الولايات المتحدة

أُسيءَ جنسيا الى ابنتي البالغة من العمر ثلاث سنوات.‏ وهذا الاختبار جعلها تضطرب بشدة؛‏ فالولد ليس ابدا اصغر من ان يتأذى عاطفيا.‏ كنت غضبانة وحزينة جدا بحيث اردت ان تكتبوا مقالة تساعد الوالدين ليروا كم يمكن ان تكون الحالة رديئة بالنسبة الى صغارنا.‏ لا يمكن ان تعبِّر الكلمات عن فرحي عند قراءة هذه المقالات.‏ فلم اقرأ قط شيئا رائعا الى هذا الحد.‏ انها تُظهر للآخرين اننا نخدم الها يفهم الالم الشديد الذي يعانيه البعض.‏

م.‏ ج.‏،‏ الولايات المتحدة

اشكركم بشكل خصوصي على المقالة «الوالدون المسيئون —‏ مسبِّبو الاجهاد الى ابعد حد.‏» كانت لي نشأة كهذه تتصف بالاساءة العاطفية والجنسية.‏ لقد اظهرت المقالة الى ايّ حد يمكن ان يجعل ذلك بقية حياة المرء شاقة.‏ ومن المعزي ان نعرف ان هنالك مَن يفهم حقا.‏

ب.‏ س.‏،‏ الولايات المتحدة

كناجٍ من الاساءة الجنسية والعاطفية في الطفولة،‏ يمكنني حقا ان افهم الضرر الذي يسبِّبه اجهاد الطفولة غير المبرَّر.‏ إن لم تكونوا قد اختبرتموه،‏ فلا يمكنكم ان تفهموا ما يُلحقه من ضرر بحياة الشخص.‏ كره الذات،‏ الشعور بالذنب،‏ الفزع،‏ ومشاعر عدم الجدارة الساحقة لا تُطاق احيانا.‏ وصلاتي هي ان يُجري الوالدون الذين قرأوا هذه المعلومات فحصا ذاتيا جيدا ويعاملوا اولادهم بتعاطف وتفهُّم.‏

د.‏ ا.‏،‏ الولايات المتحدة

حالما رأيت الغلاف بكيت.‏ فقد كان من الصعب جدا التعامل مع ابنتي البالغة من العمر سبع سنوات،‏ ولم نعرف ما يجب فعله.‏ فأرسلناها اخيرا الى مستشفى مختص بالاضطرابات العقلية والعاطفية.‏ وفي اليوم الذي تلا عودتها الى البيت،‏ وصلَنا العدد عن الاولاد الذين يختبرون الاجهاد.‏ لا تزال لدينا اسئلة كثيرة بلا جواب،‏ ولكن بواسطة مقالات كهذه،‏ الصلاة،‏ ودعم الاصدقاء،‏ نحصل على الاقل على اجوبة عن معظم اسئلتنا.‏

د.‏ ج.‏،‏ الولايات المتحدة

انا بعمر ١٣ سنة،‏ ومنذ سنتين صرت مريضا جدا.‏ وعانيت ايضا كآ‌بة تنتابني بين حين وآخر.‏ ليتني حصلت على هذه المقالات آنذاك.‏ اخذتني امي الى مستشفى خصوصي للاولاد لأن الاطباء في بلدتنا عجزوا عن كشف ما يحلّ بي.‏ فاكتشف الاطباء في المستشفى انني اعاني ما دعته مقالاتكم «ردود الفعل النفسية الجسدية.‏» والشيوخ في جماعتي،‏ الى جانب والديَّ،‏ ساعدوني في التغلب على اجهادي.‏ آمل ان تساعد مقالاتكم احداثا آخرين في التغلب على اجهادهم.‏

ج.‏ ب.‏،‏ الولايات المتحدة

انا ايضا صبي يختبر الاجهاد.‏ عمري سبع سنوات،‏ وأمي وأبي منفصلان.‏ وهذا ما يجعل الامر مجهِدا.‏ اعاني من مشاكل في المعدة تماما كما كتبتم.‏ شكرا على اهتمامكم.‏

ج.‏ ه‍.‏،‏ الولايات المتحدة

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة