مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٦ ٢٢/‏٥ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • المشاكل العقلية تزداد
  • نقطة لا خلاف حولها
  • لا اهتمام بالحفاظ على البيئة
  • ‏«يجب الّا يخضع الكتاب المقدس للرقابة»‏
  • تفادي كارثة مناخية
  • ‏«اعادة بناء العائلة»‏
  • اولاد يُكثرون من الكافيين
  • تذكير لمحبّي الحيوانات
  • وعود لم تتحقق
  • التعامل مع الألكة
  • اسئلة من القراء
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • اسئلة من القراء
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٧
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٩
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٦
ع٩٦ ٢٢/‏٥ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

المشاكل العقلية تزداد

حذَّر فريق من خبراء الصحة العالمية من بلوغ «مشاكل الصحة العقلية في البلدان النامية حدًّا ينذر بالخطر،‏» كما تذكر مطبوعة العناية للاطفال اولا (‏بالانكليزية)‏.‏ فقد قدَّم الباحثون في كلية هارڤرد الطبية ادلة على معدلات عالية لعدد من الامراض العقلية التي «سبَّبتها الحرب،‏ الكوارث الطبيعية،‏ الاساءة الى النساء والاولاد وقتلهم،‏ والاوضاع الديموڠرافية والسياسية والاقتصادية المتغيرة.‏» وبالاضافة الى ذلك،‏ وُجد ان معدلات التخلف العقلي والصرع اعلى من ثلاث الى خمس مرات في المجتمعات ذات الدخل المنخفض،‏ وبرز الانتحار كسبب رئيسي للوفيات بين الاحداث.‏ وبحسب الدكتور آرثر كلاينْمان،‏ الذي ترأس الفريق،‏ يجب ان تستحوذ الصحة العقلية على الاهتمام العالمي.‏ وقال:‏ «فشلت الدول الفقيرة والغنية على السواء في بذل الجهد اللازم لاسترداد الصحة العقلية وصونها.‏»‏

نقطة لا خلاف حولها

‏«ان القادة الارثوذكس الروس والمسلمين من اربع جمهوريات يدين معظم سكانها بالاسلام في الاتحاد السوڤياتي السابق —‏ اوزبكستان،‏ تركمانستان،‏ طاجكستان،‏ وكازاخستان —‏ توصلوا الى اتفاق لم يسبق له مثيل بين الديانتين يدعو الى كبح الطوائف والفرق الدينية الضالة التي يقوى نفوذها في آسيا الوسطى،‏» كما تذكر مجلة المسيحية اليوم (‏بالانكليزية)‏.‏ وهؤلاء القادة الدينيون الذين اجتمعوا في طشقند،‏ عاصمة اوزبكستان،‏ «تعهدوا ان يتعاونوا لوقف تأثير المسيحيين الانجيليين،‏ المعمدانيين،‏ المورمون،‏ وشهود يهوه،‏» كما يقول التقرير.‏

لا اهتمام بالحفاظ على البيئة

شوهد علعال احمر العنق،‏ وهو طائر نادر،‏ في بحيرة اصطناعية في ليسترشير،‏ انكلترا،‏ فجاء مراقبو الطيور من كل انحاء بريطانيا للتفرج عليه.‏ لكنهم شاهدوا مرتاعين سمكة كراكي عملاقة طولها متر وعشرون سنتمترا (‏٤ اقدام)‏ تأكل الطائر لقمة واحدة.‏ قال احد مراقبي الطيور:‏ «كان ذلك اشبه بمشهد من فيلم الفك المفترس Jaws.‏ فقد كان الطائر يسبح،‏ وفجأة أُطبق عليه وتناثر الماء واختفى.‏» وقال تقرير لوكالة رويتر:‏ «لم يبقَ سوى بعض الريش كدليل على ان الطائر المائي الغريب زار بحيرة ليسترشير.‏»‏

‏«يجب الّا يخضع الكتاب المقدس للرقابة»‏

تحت هذا العنوان شجبت افتتاحية في صحيفة ذا ويك اند اوستراليان (‏بالانكليزية)‏ «المحاولات الجارية لاعادة تفسير اجزاء من الكتاب المقدس وتعديلها تلبيةً لحاجات العصر.‏» ومع ان الترجمات الحديثة هي «ثمرة دراسات متخصصة جرت فيها الاستفادة من الاكتشافات الجديدة للنصوص القديمة والابحاث التاريخية،‏» حذرت الافتتاحية من «الخلط بين عمل الترجمة والتفسير.‏» وكان النقاش يدور حول الارشادات التي اعطاها مجمع المسيحيين واليهود لرجال الدين والمعلّمين لتجنب ايّ انطباع معادٍ للساميّة.‏ فكلمات مثل «اليهود» المستخدمة عند محاكمة يسوع وموته ستُغيَّر لتصير «بعض مواطني اورشليم،‏» وكلمة «الفريسيون» تصير «بعض القادة الدينيين.‏» وأضافت الافتتاحية:‏ «ليست وثائق العهد الجديد وسائل للتعبير عن الرأي.‏ .‏ .‏ .‏ فيمكن بسهولة ان يُطلَق العنان للعبث بالكلمات والتغييرات في النص،‏ مما يؤدي الى عرض غير صادق لقصة حياة المسيح.‏ فيجب ان تبقى القرينة الاجتماعية عن حياته موافقة لتلك الفترة.‏»‏

تفادي كارثة مناخية

يحذر المجلس الاستشاري العلمي في المانيا من كارثة تهدد مناخ الارض خلال السنوات الـ‍ ٢٥ الى الـ‍ ٣٠ التالية اذا لم يُتَّخذ اجراء سريع.‏ وتخبر صحيفة زوتدُيتشِه تسايتونڠ (‏بالالمانية)‏ ان «الخبراء يطالبون بخفض عالمي النطاق لانبعاثات ثاني اكسيد الكربون،‏ قاتل المناخ،‏ بنسبة ١ في المئة على الاقل في السنة،‏» وتضيف انه «يجب الا يُسمح بأن يتجاوز الارتفاع في درجة الحرارة ٢‏,٠ درجة مئوية كل عشر سنين.‏» والمذنبون الرئيسيون،‏ المسؤولون عن ٨٠ في المئة من الاضرار التي لحقت بمناخ العالم،‏ هم دول العالم الصناعي.‏ مثلا،‏ كمعدل،‏ ينتج المواطن في المانيا ثاني اكسيد الكربون اكثر من المواطن الهندي بـ‍ ٢٠ مرة.‏ وذُكر ان المشاكل البيئية الرئيسية الاخرى التي يسببها الانسان هي تحات التربة،‏ ندرة المياه العذبة،‏ واستنزاف التنوع الاحيائي.‏

‏«اعادة بناء العائلة»‏

تخبر الصحيفة البرازيلية او إستادو دي سان پاولو ان اهمال الاولاد وممارسة العنف نحوهم انما هو في ازدياد.‏ ومع ان المشاكل الاجتماعية والاقتصادية قد تساهم في ذلك،‏ فإن اساءة معاملة الاولاد لا تقتصر على الاحياء الفقيرة.‏ وبحسب ما قالته لِيا جونْكيرا،‏ منسقة المركز الاستشاري للاولاد والمراهقين،‏ ‹ليس هنالك فرق بين الاغنياء والفقراء —‏ سوى انه في الاكواخ والمجمّعات السكنية المكتظة يسمع الجميع بكاء الاولاد،‏ أما في البيوت الفخمة فتخنق الجدران صيحات البكاء.‏› ويعتقد پاولو ڤيكتور ساپيِنْزا،‏ مدير منظمة SOS للاطفال،‏ ان تقوية الربط العائلية هي افضل وسيلة لمحاربة المشكلة.‏ وقال:‏ «لا ينفع وضع الولد في مؤسسة اجتماعية حيث لا يحظى بالمحبة او الحنان.‏ فمن الضروري المساعدة على اعادة بناء العائلة لكي يحصل الاولاد على الحنان والمحبة في البيت.‏»‏

اولاد يُكثرون من الكافيين

الاولاد الذين لا يعيرون انتباها كافيا،‏ لا يكفون عن التململ في جلوسهم،‏ يسهون بسهولة،‏ ويتصرفون بشكل اهوج قد تكون مشكلتهم كمية الكافيين العالية التي يتناولونها،‏ كما تقول رسالة جامعة تَفْس في الحمية والتغذية.‏ فبالنسبة الى ولد يبلغ وزنه ١٨ كيلوغراما (‏٤٠ پاوندا)‏،‏ «تعادل علبة معدنية من مشروب الكولا بالاضافة الى نصف كوب فقط من الشاي المثلج ثلاثةَ اكواب من القهوة» بالنسبة الى راشد.‏ وأشارت المقالة الى بحث قام به ميتشل شار،‏ پروفسور في علم النفس في جامعة هوفسْترا،‏ حيث اظهر ان «الكثير من اعراض تناول كمية عالية من الكافيين عند الاولاد يماثل اعراض حالاتٍ كاضطراب نقص الانتباه/‏فرط النشاط.‏» وأضافت المقالة:‏ «قبل ان تجزموا ان ولدكم المضطرب او الذي لا يهدأ يعاني مشكلة كهذه،‏ قد تجدون ان تخفيف استهلاك الكولا والشاي هو الحل البسيط للتململ.‏»‏

تذكير لمحبّي الحيوانات

هل تحبون الحيوانات؟‏ اذا كان الامر كذلك،‏ فمن المحتمل جدا ان يكون كلب ودود قد لعق وجهكم او يديكم.‏ ولكن،‏ وفقا لما ذكره لاين ڠراهام،‏ عالِم طفيليات في جامعة مانيتوبا،‏ يُحتمل ان تلتقطوا يرقات الطفيليات او الديدان المستديرة.‏ وتخبر وينيپيڠ فري پرس (‏بالانكليزية)‏ انه «من الافضل ألّا تدعوا فم كلبكم يقترب كثيرا من فمكم.‏» فالكلاب تستخدم ألسنتها لتنظِّف نفسها؛‏ وبما ان ألسنتها مماثلة للّوح الذي تُفرك عليه الثياب التي تُغسل،‏ فهي تلتقط اشياء كثيرة،‏ بما فيها الملوِّثات البرازية.‏ وذكرت الصحيفة ان الجراء «معروفة بأنها كتل وبر محمَّلة بالجراثيم.‏» ومع ان احتمال اصابتكم بمرض ليس كبيرا،‏ فمن الافضل ان «تغسلوا يديكم ووجهكم انتم والاولاد الصغار كلما لعقكم الكلب طويلا،‏ فقط تحسُّبا للخطر.‏»‏

وعود لم تتحقق

تذكر مجلة تايم:‏ «كما هي الحال مع كل ثورة طبية سابقة،‏ ابتدأ حقل المعالجة الجينية نشاطه بتوقع مستقبل اكثر سطوعا.‏ فقد وعد الباحثون بمعالجة اضطرابات وراثية كالتليُّف الكيسي،‏ الحثل العضلي،‏ وفقر الدم المنجلي،‏ ليس بواسطة الطب التقليدي بل بسحر الهندسة الوراثية،‏ اي استبدال الجينات [المورِّثات] المعيبة بجينات مماثلة طبيعية.‏» أما الآن،‏ بعد اكثر من خمس سنوات من الموافقة على اول الاختبارات البشرية واشتراك ٦٠٠ شخص في ١٠٠ تجربة سريرية،‏ فلم تظهر اية نتائج ايجابية.‏ تقول مجلة تايم:‏ «بعد كل الفحوص وكل الدعاية التي حصلت عليها المعالجة الجينية،‏ لا يوجد حتى الآن دليل واضح على انها شفت شخصا او حتى ساعدته.‏» وفي الواقع،‏ لا يزال الباحثون يجهلون ما هي افضل طريقة لإدخال الجينات في الخلايا المصابة او كيف يمنعون الجهاز المناعي في الجسم من رفضها.‏ يقول عالِم الوراثة من جامعة آريزونا روبرت اريكسون:‏ «ما دام لا يوجد دليل على نجاح طريقة ما،‏ فلا فرق بينها وبين ايّ شراب سحري مزعوم.‏»‏

التعامل مع الألكة

تخبر مجلة العالِم الجديد (‏بالانكليزية)‏ ان «نصف حوادث السير في السويد التي تُبلَّغ بها الشرطة يتعلق بصدم حيوانات برية.‏» ويموت من ١٢ الى ١٥ سويديا سنويا بسبب اصطدامات كهذه.‏ ويتركز الاهتمام على الألكة الاوروپية،‏ نوع من الايائل يصل وزنه الى ٨٠٠ كيلوغرام (‏٧٠٠‏,١ پاوند)‏ ولا يخاف غريزيا من السيارات.‏ وفي فنلندا المجاورة تُعتبر الألكة ‹ثاني اكبر مسبب لحوادث السير في البلد،‏ بعد المشروبات الكحولية،‏› كما تقول نيوزويك (‏بالانكليزية)‏.‏ وللمساعدة على مواجهة المشكلة،‏ تُجري شركة السيارات السويدية «ساب» اختبارات اصطدام،‏ باستخدام ألكة اصطناعية،‏ لفحص امان سياراتها.‏ وخصص المسؤولون في فنلندا مبلغا قدره ٢٢ مليون دولار اميركي لإنشاء ممرات سفلية للألكة عند الطرقات التي تنشط عليها حركة المرور.‏ تقول نيوزويك:‏ ‹ستتيح الانفاق المجال لترى الألكة الافق عند الطرف الآخر،‏ وستُزرع على جوانبها نباتاتها المفضلة،‏› وتضيف انه «عندما يحين موسم التزاوج،‏ لا تتطلع الألكة لا يمينا ولا يسارا.‏»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة