مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٧ ٨/‏٨ ص ٣٠
  • من قرائنا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • من قرائنا
  • استيقظ!‏ ١٩٩٧
  • مواد مشابهة
  • ‏«بكيت فرحا»‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٢
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ٢٠٠٢
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٧
ع٩٧ ٨/‏٨ ص ٣٠

من قرائنا

الاساءة الشفهية لم تكن السلسلة «من الكلام الجارح الى الكلام الشافي» (‏٢٢ تشرين الاول ١٩٩٦)‏ سوى غيض من فيض من مقالات اظهرت مدى عناية يهوه بنا.‏ والمقالات عن «المساعدة للكحوليين وعائلاتهم» (‏٢٢ ايار ١٩٩٢)‏،‏ «النساء —‏ يستأهلن الاحترام» (‏٨ تموز ١٩٩٢)‏،‏ «عون لأولاد الطلاق» (‏٢٢ نيسان ١٩٩١)‏،‏ و «هل سينتهي العنف المنزلي يوما ما؟‏» (‏٨ شباط ١٩٩٣)‏ كلها دعمتني طوال سنوات من الاساءة العاطفية على يد زوج كحولي.‏ لقد قرأت هذه المقالات بدموع الفرح والحزن.‏ وقلبي يطفح بالتقدير لإله يعرف مخاوفنا،‏ آلامنا،‏ وجروحنا النفسية الاعمق.‏

ج.‏ ك.‏،‏ كندا

اثَّرت فيّ هذه المقالات بعمق.‏ فقد وصفت بالضبط الحالة التي كنت فيها مع زوجي.‏ ويمكنني ان اوافق دون تردد على كل جملة.‏ انتم تعاملون النساء بطريقة حبية جدا،‏ وهذا يؤكد لي ان يهوه يستخدم هذه الهيئة.‏

پ.‏ س.‏،‏ المانيا

شجعتني المقالات على الاستمرار في محاربة ضعفي بضبط لساني.‏ وأعرف الآن كيف ينبغي ان اعامل زوجي.‏ لقد قرأت المقالات والدموع في عيني.‏

جي.‏ إ.‏،‏ النمسا

كنت طوال سنوات ضحية العنف الشفهي من زوجي.‏ وقد نجحت في تجنب الاستسلام لليأس بتنمية ثمار روح اللّٰه وبالانشغال بعمل الكرازة كامل الوقت.‏ ومقالاتكم قللت شعوري بالوحدة —‏ فهنالك مَن يفهم المشكلة.‏

م.‏ ن.‏،‏ ايطاليا

قرأت الكثير من مقالاتكم من قبل،‏ لكنَّ هذه المقالات اثَّرت فيّ عميقا.‏ والنظر الى الصورة في الصفحة ٩ كان كالنظر الى امي او اختي اللتين تألمتا لسنوات كثيرة على يد زوجَيهما.‏ صنعت نسخا من هذه المقالات وأرسلتها الى اخريات اعلم انهن يتألمن على هذا النحو.‏ نتطلع بشوق الى عالم اللّٰه الجديد،‏ حيث سيجري التخلص من كل نوع اساءة في الكلام.‏

ب.‏ پ.‏،‏ كينيا

عندما اعطيت المجلة لخالي الذي كان يسيء الى زوجته شفهيا،‏ قرأها مرات عديدة.‏ ولاحظنا بعد ذلك انه لم يعد يسيء الى زوجته ولم يعد هنالك في بيتهما ايّ شجار.‏ وهو وزوجته كلاهما يشكرانني باستمرار على مساعدتهما على فهم انفسهما.‏ ارغب في ايصال الشكر الى استيقظ!‏

ف.‏ف.‏،‏ نيجيريا

مدمنة سابقة انا شاكر على المقالة «الحق اعاد اليَّ حياتي.‏» (‏٢٢ تشرين الاول ١٩٩٦)‏ عمري ١٩ سنة،‏ ومع انني فاتح قانوني او مبشِّر كامل الوقت،‏ شعرت احيانا بأنني كنت اخسر بعض الامور.‏ وقد ساعدني اختبار دولّي هوري على رؤية ان جاذبية العالم ليست سوى وهم.‏

ر.‏ م.‏ أ.‏،‏ بوليڤيا

اودّ ان اخبركم كم اثَّرت فيّ هذه المقالة.‏ ففيما كنت اقرأ قصة حياة دولّي هوري،‏ انهمرت الدموع على وجهي.‏ أصلي ان تؤثر هذه المقالة في آخرين يعيشون طريقة حياة دولّي السابقة ليتحولوا الى حياة ذات معنى الآن.‏

أُ.‏ س.‏ أُ.‏،‏ نيجيريا

كواحد من شهود يهوه،‏ اشعر بالافتخار بأن دولّي هوري اخت مسيحية لي.‏ ففي سني مراهقتي وضعت يهوه في المرتبة الثانية في حياتي.‏ لكنَّ امي لم تستسلم قط،‏ وكانت شديدة الفرح عندما اعتمدتُ السنة الماضية.‏

ب.‏ ب.‏،‏ أوستراليا

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة