مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٨ ٨/‏٤ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ازدياد الحَلَإ التناسلي
  • التضاؤل في كنيسة انكلترا
  • زوج يقاضي زوجته بسبب التدخين
  • الجِمال الأوسترالية البرية
  • التسمُّم بالزرنيخ
  • الامهات العاملات
  • الافلاس صار شائعا
  • ممارسات صيد سمك مدمِّرة
  • آداب المراهقين في بريطانيا
  • الجَمَل
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • هل حقا اقتنى ابراهيم جِمالا؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١١
  • حيث الجِمال والجِياد البرية تطوف بحرية
    استيقظ!‏ ٢٠٠١
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٩
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٨
ع٩٨ ٨/‏٤ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

ازدياد الحَلَإ التناسلي

يقول تقرير للأسّوشيايتد پرِس انه في الولايات المتحدة «ازدادت حالات الحَلَإ التناسلي خمسة اضعاف منذ اواخر سبعينات الـ‍ ١٩٠٠ بين المراهقين البيض،‏ رغم التشديد على الجنس الآمن للوقاية من الأيدز».‏ ومع ذلك،‏ لوحظ ان الامراض الاخرى المنتقلة جنسيا،‏ مثل السيلان،‏ انخفضت نسبتها خلال الفترة عينها.‏ فلماذا هذا الازدياد في حالات الحَلَإ؟‏ بين الاسباب،‏ هنالك الازدياد في ممارسة الجنس قبل الزواج وحيازة اكثر من شريك جنسي.‏ ويُقدَّر الآن ان ٤٥ مليون اميركي مخموجون بڤيروس الحَلَإ،‏ وأغلبهم لا يعرفون ذلك.‏ وهذا الڤيروس ينتج قروحا او حكاكا تظهر من وقت الى آخر في منطقة الاعضاء التناسلية وأحيانا في منطقة الردفَين او في الفخذَين.‏

التضاؤل في كنيسة انكلترا

بحسب التقدير الرسمي،‏ يبلغ عدد الحضور كل يوم احد في كنيسة انكلترا مليون شخص.‏ وسرًّا،‏ يعترف بعض كبار رجال الدين ان عدد الحضور في كنائسهم قد يكون اقل بـ‍ ٢٥ في المئة.‏ لكنَّ استطلاعا علميا يُظهر ان عدد الاعضاء الاساسيين،‏ اولئك الذين يتناولون،‏ قد انخفض للمرة الاولى الى اقل من نصف مليون.‏ ولماذا يرغب رجال الدين في زيادة ارقام الذين يحضرون؟‏ السبب الاساسي هو حماية كنائسهم من ان تُغلَق.‏ فعندما تُغلَق الكنائس،‏ تُضمّ الابرشيات معا ويصير عدد رجال الدين المطلوب اقلّ.‏ وقد كان احد كهنة الابرشيات من الصدق بحيث قال:‏ «غالبا ما ازيد الاعداد.‏ فحضور اشخاص قليلين يثبِّطني،‏ لذلك يشجِّعني ان ادوِّن ان المزيد فعلا حضروا»،‏ كما تخبر ذا صنداي تايمز اللندنية (‏بالانكليزية)‏.‏

زوج يقاضي زوجته بسبب التدخين

طوال اكثر من ٢٠ سنة،‏ ترجَّى ريتشارد توماس زوجته وتوسَّل اليها ان تتوقف عن التدخين،‏ ولكن دون جدوى.‏ لذلك رفع عليها دعوى الى المحكمة.‏ قال السيد توماس انه يريد ان تحميه الحكومة من خسارة حب ودعم ورِفقة المرأة التي يحبها.‏ فقد سبق ان خسر امه بسبب مرض القلب،‏ ثم عانى ابوه سكتة دماغية جعلته طريح الفراش مدة سبع سنوات.‏ كان والداه كلاهما يُفرطان في التدخين،‏ وقال انه لا يريد ان يخسِّره ادمان النيكوتين زوجته.‏ ولكن،‏ قبل ان تصدر المحكمة امرا بالامتناع عن التدخين،‏ عاد السيد توماس بأخبار مفرحة.‏ قال:‏ «وافقت زوجتي ان تتوقف عن التدخين».‏ فقد دخلت السيدة توماس مركزا لمعالجة الادمان وتعهَّدت بأن تقلع عن التدخين نهائيا.‏ وبحسب ذا نيويورك تايمز (‏بالانكليزية)‏،‏ عندما غادر السيد والسيدة توماس دار المحكمة،‏ كان كلٌّ منهما يمسك بيد الآخر.‏

الجِمال الأوسترالية البرية

استوردت أوستراليا الجِمال قبل سنوات كثيرة من اجل العمل في انشاء خط تلڠراف وسكة حديدية عبر المناطق المنعزلة ذات الطبيعة القاسية.‏ وعندما استُبدِلت هذه الحيوانات الشديدة التحمُّل بالشاحنات،‏ قام كثيرون من اصحابها الأفغان بإطلاقها في البرية بدلا من قتلها.‏ عاشت الجمال ونمت في وسط أوستراليا الجاف،‏ واليوم يوجد هناك ما قدره ٠٠٠‏,٢٠٠ جمل.‏ يعتقد بعض الناس اليوم ان الجِمال يمكن ان تصير مقتنى قوميا ثمينا،‏ كما تخبر صحيفة ذي اوستراليان (‏بالانكليزية)‏.‏ فلحم الجِمال سُوِّق على سبيل التجربة وقيل انه طريّ كلحم البقر ويحتوي على نسبة اقل من الدهن.‏ والمنتجات الاخرى من الجِمال تشمل الجلود،‏ الحليب،‏ الصوف،‏ والدهن الذي يُستعمَل في الصابون ومستحضرات التجميل.‏ والجِمال الحية مطلوبة ايضا.‏ فحسبما يقول پيتر سايدل،‏ من ‹صناعة استثمار جِمال وسط أوستراليا›:‏ «ان عددا كبيرا من حدائق الحيوانات الدولية والمنتزهات الحيوانية التي يتردَّد اليها السيَّاح يريد الجِمال الأوسترالية لأننا نملك قطيعا خاليا من الامراض».‏

التسمُّم بالزرنيخ

تخبر ذا تايمز اوف إنديا (‏بالانكليزية)‏:‏ «هنالك نحو ١٥ مليون شخص من بنڠلادش و ٣٠ مليون شخص من البنڠال الغربية،‏ بما فيها كَلْكُتا،‏ معرَّضون للتسمُّم بالزرنيخ».‏ والمشكلة هي نتيجة ثانوية غير متوقَّعة للثورة الخضراء.‏ فعندما حُفرت آبار عميقة من اجل ريّ المحاصيل،‏ صعد في الماء الزرنيخ الموجود طبيعيا في الارض،‏ وأخيرا تسرَّب الى الآبار المستعملة للشرب.‏ وقام مؤخرا الخبير البيئي ويلارد تشاپِل،‏ من جامعة كولورادو،‏ الولايات المتحدة الاميركية،‏ بزيارة المناطق المتضررة ووصف المشكلة بأنها «اكبر حالة تسمُّم جماعي في العالم».‏ فأكثر من ٠٠٠‏,٢٠٠ شخص مصابون الآن بآ‌فات جلدية،‏ علامة تشير الى التسمُّم بالزرنيخ.‏ قال اسحاق علي،‏ رسمي حكومي من بنڠلادش:‏ «يبدو اننا حللنا مشكلة الجوع (‏من خلال الثورة الخضراء)‏،‏ وبذلك خلقنا بؤسا اكبر».‏

الامهات العاملات

في سنة ١٩٩١ قدَّر الاتحاد الوطني للنساء العاملات انه «بحلول منتصف تسعينات الـ‍ ١٩٠٠،‏ ٦٥٪ من النساء [الاميركيات] اللواتي لهنَّ اولاد دون سنّ الذهاب الى المدرسة و ٧٧٪ من اللواتي لهنَّ اولاد في سنّ الذهاب الى المدرسة سيكنَّ في القوة العاملة».‏ وإلى ايّ حد كان تكهُّنهم دقيقا؟‏ تخبر ذا واشنطن پوست (‏بالانكليزية)‏ انه في سنة ١٩٩٦،‏ بحسب مكتب الاحصاءات الاميركي،‏ كان ٦٣ في المئة من النساء اللواتي لهنَّ اولاد دون الخامسة من العمر يعملن.‏ وكان ٧٨ في المئة من النساء اللواتي لهنَّ اولاد في سنّ الذهاب الى المدرسة امهات عاملات.‏ وماذا عن اوروپا؟‏ استنادا الى معلومات جمعها مكتب الاحصائيات للاتحاد الاوروپي،‏ ان «نسبة النساء العاملات اللواتي لهنَّ اولاد بعمر ٥ الى ١٦ سنة» في البلدان الاوروپية خلال سنة ١٩٩٥ كانت:‏ الپرتغال ٦٩ في المئة،‏ النمسا ٦٧،‏ فرنسا ٦٣،‏ فنلندا ٦٣،‏ بلجيكا ٦٢،‏ بريطانيا ٥٩،‏ المانيا ٥٧،‏ هولندا ٥١،‏ اليونان ٤٧،‏ لوكسمبورڠ ٤٥،‏ ايطاليا ٤٣،‏ ايرلندا ٣٩،‏ اسپانيا ٣٦.‏

الافلاس صار شائعا

تذكر مجلة نيوزويك (‏بالانكليزية)‏ انه في سنة ١٩٩٦ «اعلن رقم قياسي من ٢‏,١ مليون اميركي افلاسهم رسميا،‏ اكثر بـ‍ ٤٤ في المئة من الرقم سنة ١٩٩٤».‏ وتضيف:‏ «صار الافلاس شائعا جدا بحيث خسر وصمة عاره».‏ فماذا يتسبب بزيادة حالات الافلاس؟‏ تقول نيوزويك ان احد الاسباب هو «القبول المتزايد للافلاس بصفته مجرد خيار آخر لنمط الحياة».‏ ثم تضيف:‏ «يقول الدائنون ان التغيير في المواقف يؤدي الى اساءة استعمال الافلاس:‏ تقول احدى الدراسات ان ٤٥ في المئة من الذين يعلنون الافلاس يمكنهم ان يسدِّدوا الكثير من دينهم».‏ ولكن بدلا من الاعراب عن الرغبة في تسديد ما عليهم من دين وبدلا من الشعور بالخجل،‏ فإن كثيرين لا يقولون إلا:‏ ‹احتاج الى بداية جديدة›.‏ والمزيد من الافراد والشركات يعلنون الافلاس كحلّ لمشاكلهم،‏ ويتأثرون ايضا بإعلانات المحامين ان «يحلّوا مشاكل ديونهم بسرعة وبسهولة!‏».‏ وإذ تستمر حالات الافلاس في الازدياد في فترة الازدهار الاقتصادي،‏ يرتعد الخبراء من التفكير في ما قد يحدث لو كان هنالك انهيار في سوق الاسهم المالية او ركود اقتصادي.‏

ممارسات صيد سمك مدمِّرة

تشتري اساطيل صيد السمك التجارية جهازا ليطوف في ارض المحيط بحثا عن اعداد الاسماك الدائمة الانخفاض.‏ ولغرف الانواع التي جرى تجاهلها سابقا،‏ يُجَرّ جهاز لقعر البحر،‏ معروف بالجهاز المتنقِّل،‏ على طول ارض المحيط على اعماق تصل الى ٢٠٠‏,١ متر (‏٩٠٠‏,٣ قدم)‏.‏ والمشكلة هي ان اعدادا كبيرة من «الحَلَقيّات،‏ الإسفَنج،‏ شقائق البحر،‏ الهيدريات،‏ قنافذ البحر،‏ والحيوانات الاخرى التي تسكن الاعماق» تُصاد في هذه العملية و«تُرمى كنفاية»،‏ كما تخبر ساينس نيوز (‏بالانكليزية)‏.‏ ان اهلاكها يزيد النقص في مخزون السمك.‏ ولأن هذه الحيوانات تزوِّد الطعام والملجأ للاسماك الصغيرة،‏ يقول إليوت نورس،‏ مدير المعهد البيولوجي للحفاظ على البيئة البحرية في ردموند،‏ واشنطن،‏ الولايات المتحدة الاميركية،‏ ان تدمير الموطن البحري بطريقة الصيد هذه يمكن تشبيهه بـ‍ «قطع كل اشجار الغابات على الارض».‏

آداب المراهقين في بريطانيا

يشير تقرير حديث الى ان المؤسسات الدينية في بريطانيا تخسر معركة غرس الآداب الجنسية في المراهقين.‏ فقد سألت جامعة لندن ٠٠٠‏,٣ مراهق «عما اذا كانت ممارسة الحب بين رفيقين غير متزوجين دامت علاقتهما فترة طويلة امرا خاطئا ادبيا».‏ وكما جرى التوقُّع،‏ فإن كل الذين اعتبروا انفسهم ملحدين او لاأدريين قالوا لا.‏ لكنَّ ٤‏,٨٥ في المئة من الكاثوليك الرومان و ٨٠ في المئة من الانڠليكانيين قالوا ايضا انها ليست امرا خاطئا.‏ وكانت الارقام مماثلة لدى اديان اخرى كثيرة أُخذت كمجموعة —‏ بمن فيهم المسلمون،‏ اليهود،‏ الهندوس،‏ وآخرون.‏ وتعلِّق ذا تايمز اللندنية (‏بالانكليزية)‏ ان الاستطلاع «سيكون مخيِّبا لِمَن يحاولون في الكنائس ان يؤيدوا المقاييس التقليدية للآداب الجنسية».‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة