مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٠٤ ٢٢/‏١ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ٢٠٠٤
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • حين تطبع السعادين
  • الفراشات الملكية المهددة بالانقراض
  • معاناة المزارعين
  • حذارِ من السائقين النعسانين
  • ذوبان الانهر الجليدية
  • السعي وراء المظهر الجذاب
  • اللغة اليابانية في ازمة
  • لغز السعادين على الصخرة
    استيقظ!‏ ٢٠٠٨
  • مسافرة رقيقة ولكن قوية
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • ‏«تصوير» فراشة
    استيقظ!‏ ١٩٩٢
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ٢٠٠٢
المزيد
استيقظ!‏ ٢٠٠٤
ع٠٤ ٢٢/‏١ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

حين تطبع السعادين

خرج بعض الاشخاص بنظرية تقول انه اذا أُعطي عدد لامتناهٍ من السعادين عددا لامتناهيًا من الآلات الكاتبة،‏ فستطبع السعادين في النهاية كامل اعمال شكسپير.‏ لذا قرر باحثون في جامعة پلايموث في انكلترا اعطاء ستة سعادين جهاز كمپيوتر مدة شهر.‏ وكانت النتيجة،‏ بحسب صحيفة ذا نيويورك تايمز،‏ ان السعادين «لم تطبع كلمة واحدة ذات معنى».‏ فالسعادين الستة من حديقة پاينتن للحيوانات في جنوبي غربي انكلترا «لم تطبع سوى خمس صفحات» يتكرر فيها كثيرا حرف واحد فقط.‏ وفي آخِر الصفحات،‏ طبعت السعادين حروفا قليلة اخرى.‏ كما استخدمت السعادين لوحة المفاتيح keyboard لتقضي حاجتها عليها.‏

الفراشات الملكية المهددة بالانقراض

في ١٣ كانون الثاني (‏يناير)‏ ٢٠٠٢،‏ اجتاحت عاصفة جبال المكسيك حيث تقضي الفراشات الملكية شتاءها في اشجار الصنوبر والتنّوب.‏ فانخفضت الحرارة،‏ واجتمع المطر مع البرد الشديد ليقضيا على ما يقدَّر بـ‍ ٥٠٠ مليون فراشة.‏ وتكدَّست تحت الاشجار اكوام من تلك الفراشات وصل ارتفاعها الى المتر.‏ ذكرت الطبعة العالمية من صحيفة ميامي هيرالد (‏بالانكليزية)‏:‏ «في يوم مشؤوم واحد،‏ مات ٧٠ الى ٨٠ في المئة من مجموع الفراشات التي ترجع عادةً الى شرقي الولايات المتحدة في الربيع».‏ لكنَّ خطرا آخر يلوح في الافق.‏ فمع ان الحكومة المكسيكية اعلنت انشاء «محمية الغلاف الحيوي الخاصة بالفراشات الملكية»،‏ لا يزال موطن الفراشات يتقلص بسبب القطع غير الشرعي للاشجار.‏ وهذا ما يحصل حتى الآن في ٤٤ في المئة تقريبا من المحمية.‏ ومع ان هذه المخلوقات الشديدة الاحتمال تهاجر مسافة ٠٠٠‏,٤ كيلومتر،‏ ليس معروفا حتى الآن هل ستحتمل هذا التناقص التدريجي في حجم مشتاها.‏

معاناة المزارعين

ذكر احد التقارير ان «الثورة الخضراء التي زادت كمية المحاصيل في انحاء كثيرة من العالم اضرّت بالبعض.‏ فملايين من افقر مزارعي العالم في افريقيا ازدادوا فقرا»،‏ كما ذكرت مجلة العالِم الجديد (‏بالانكليزية)‏.‏ فما السبب؟‏ من اواخر خمسينات القرن العشرين فصاعدا،‏ ابتُدئ باستعمال ضروب من القمح والارزّ تعطي غلالا وافرة،‏ وذلك تحسُّبا لأية مجاعة قد يسببها النمو السريع في عدد سكان العالم.‏ لكنَّ هذه الضروب التي تعطي غلالا وافرة انتجت فائضا من الحبوب تسبَّب بانخفاض الاسعار.‏ قالت المجلة:‏ «المزارعون الذين استطاعوا زراعة هذه الضروب الجديدة عوَّضوا عن انخفاض الاسعار بازدياد الغلال،‏ أما الذين لم يستطيعوا زراعتها فتعرضوا لخسائر كبيرة».‏ كما ان الضروب الجديدة من الحبوب لم تكن مناسبة للزراعة في افريقيا لأنها طُوِّرت لتُزرع في آسيا وأميركا اللاتينية.‏

حذارِ من السائقين النعسانين

استنادا الى دراسة وردت في مجلة اوستراليا الطبية (‏بالانكليزية)‏،‏ وُجد ان «تعب السائقين او نعاسهم تحوَّل الى مشكلة خطيرة وشائعة في مجتمعنا».‏ فبحسب قول الباحثين،‏ «تعتبر الدراسات نعاس السائقين مسؤولا عن اكثر من ٢٠٪ من حوادث السير».‏ كما ذكرت الدراسة الواردة في المجلة:‏ «يلاحَظ انه في حوادث السير التي يغفو فيها السائق،‏ يكون السائق عادةً وحده،‏ ويقود سيارته بسرعة كبيرة نسبيا في الليل او خلال فترة ‹القيلولة› بُعيد منتصف النهار.‏ والحوادث التي سببها نوم السائق هي اكثر شيوعا بين الرجال دون الـ‍ ٣٠ من العمر،‏ شأنها في ذلك شأن حوادث السير التي تسببها امور اخرى».‏ والاشخاص الذين يعانون نوعا شائعا من اضطرابات النوم يُدعى «متلازمة انقطاع النفس السادَّة» هم اكثر عرضة لخطر النوم خلال القيادة.‏ وتذكر الصحيفة ان هذه المتلازمة تؤثر في «نحو ٢٥٪ من الرجال المتوسطي العمر».‏ وقد لا يعلم المصابون بها ان احتمال نومهم خلال القيادة كبير جدا.‏

ذوبان الانهر الجليدية

في حين كان منسوب المياه في معظم بحيرات الپَنجاب في الهند منخفضا بسبب تأخر الامطار الموسمية،‏ بلغت المياه في سدّ باكْرا على نهر سَتْلَج نحو ضعف ما كانت عليه السنة الماضية.‏ فما السبب؟‏ ذكرت مجلة داون تو ايرث (‏بالانكليزية)‏ ان الرافد الرئيسي لنهر سَتْلَج يمر في منطقة تضمّ ٨٩ نهرا جليديا.‏ «وقد تسبَّب تأخر الامطار الموسمية بتقليص حجم الانهر الجليدية.‏ فبانعدام الغيوم،‏ يصل ضوء الشمس اكثر سطوعا الى هذه الانهر.‏ ويترافق ذلك مع ارتفاع شديد في الحرارة،‏ مما يؤدي الى هذا الذوبان السريع»،‏ كما اوضح الخبير بالانهر الجليدية سيّد إقبال حسنين من جامعة جواهَرلال نهرو.‏ ويعتقد الخبراء ان الذوبان قد يؤدي الى فيضان البحيرات التي تتجمع فيها مياه الانهر الجليدية.‏ كما ان تقلص هذه الانهر يُنذر بانخفاض مخزون المياه في المستقبل،‏ مما يؤثر سلبا في عمليات انتاج الطاقة وفي الزراعة.‏

السعي وراء المظهر الجذاب

قالت صحيفة ذا سيدني مورنينڠ هيرالد (‏بالانكليزية)‏ ان «٨٥٠‏,٢ حالة جديدة من سرطان الجلد تُشخَّص كل سنة،‏ ويموت ٣٤٠ شخصا بسبب سرطان الجلد» في ولاية نيو سوْث ويلز الاوسترالية.‏ وقد كشفت دراسة اجراها المجلس الڤيكتوري للسرطان ان ربع سكان اوستراليا —‏ زيادة ١٠ في المئة في ثلاث سنوات —‏ يعمدون الى الاستلقاء في الشمس لاكتساب اسمرار يجعل مظهرهم جذابا.‏ وتمضي الصحيفة قائلة:‏ «ما يثير القلق هو ان الباحثين وجدوا ان اكثر من ٦٠ من المئة من المراهقين يتعمدون الاسمرار،‏ حتى ان ثلث الاشخاص قالوا ان ذلك يجعلهم يشعرون بصحة افضل».‏ وقد زادت مبيعات بعض زيوت الاسمرار في محلات السوپرماركت بنسبة ١٨ في المئة السنة الماضية،‏ بخلاف مبيعات الكريمات الواقية من الشمس.‏ وذكر الدكتور روبن ماركس من المعهد الاوستراليسي لأمراض الجلد ان بعض الناس يظنون ان الاسمرار تدريجيا ليس خطرا.‏ لكنَّ «الخبراء بسرطان الجلد يقولون انه من الخطإ جدا الاعتقاد ان ايّ حمام شمس هو آمن،‏ حتى لو اكتسب الشخص بعض الاسمرار دون احتراق»،‏ كما قالت الصحيفة.‏ ويحذّر الدكتور ماركس قائلا:‏ «الاسمرار هو مثل التغلُّظ في الجلد:‏ مجرد ظهوره دليل على وجود مشكلة».‏

اللغة اليابانية في ازمة

اوردت صحيفة ذا جاپان تايمز (‏بالانكليزية)‏ ان فيضا من الكلمات الاجنبية يغمر اليابان،‏ والنتيجة هي يابانيون (‏وخصوصا المسنين)‏ لا يفهمون لغتهم الامّ جيدا.‏ فالتعابير الاجنبية،‏ ومعظمها كلمات انكليزية،‏ تشكّل حاليا ١٠ في المئة من المداخل في بعض القواميس.‏ عبّرت امرأة في الـ‍ ٦٠ من عمرها عن اسفها قائلة:‏ «لم تعد [اليابانية] مفهومة.‏ ففي بعض الاحيان اشعر بأني بحاجة الى مترجم لكي أفهم لغتي».‏ ويبادر الشباب والسياسيون ووسائل الاعلام والرياضيون والعاملون في مجالَي الأزياء والتكنولوجيا المتقدمة الى استعمال الكلمات الاجنبية «لأنها توحي بالإبداع والإثارة».‏ لكنَّ هذه الكلمات الدخيلة تُكتب بـ‍ «الكَتَكانا»،‏ وهي نظام كتابي مخصَّص عموما للكلمات الاجنبية.‏ وهكذا،‏ كما تقول الصحيفة،‏ «تبقى [هذه التعابير] ‹غريبة›،‏ وعلى الارجح زمنا طويلا».‏ وبحسب ذا نيويورك تايمز،‏ صار بعض اليابانيين «يغضبون حين يفكّرون في ان جملا بكاملها لا تُربَط بعضها ببعض في اليابانية المعاصرة إلّا بواسطة كلمات اجنبية،‏ باستثناء بعض الحالات النادرة حيث يمكن ان يُستعمل فعل ياباني او اداة يابانية».‏ وإحدى العواقب الاجتماعية لذلك هي توسُّع فجوة الاتصال في بعض العائلات.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة