مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٠٤ ٨/‏٤ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ٢٠٠٤
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ‏«‏كثور هائج في متجر لبيع الاواني الخزفية»‏
  • البلد الاكثر اصابة بالصواعق
  • التجسس بواسطة الهاتف الخلوي
  • الحصيلة المأساوية لحوادث السير
  • سنة سيئة للانهار الجليدية في الألپ
  • مشكلة الانتحار في كوريا الجنوبية
  • مسافرون معرضون للاصابة بالامراض
  • الهاتف الخلوي —‏ بركة ام لعنة؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٥
  • مشكلة عالمية
    استيقظ!‏ ٢٠٠١
  • ‏«ادمان» على الهاتف الخلوي
    استيقظ!‏ ٢٠٠٣
  • الثَّور
    بصيرة في الاسفار المقدسة
المزيد
استيقظ!‏ ٢٠٠٤
ع٠٤ ٨/‏٤ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

‏«‏كثور هائج في متجر لبيع الاواني الخزفية»‏

هل تساءلت يوما ما قد يحدث لو ان الثور المذكور في المثل اعلاه دخل فعليا متجرا لبيع الاواني الخزفية الصينية؟‏ افادت هيئة الاذاعة البريطانية BBC ان هذا المثل اصبح حقيقة.‏ فقد هرب ثور من مزاد علني للحيوانات في لانكاشير بإنكلترا ودخل متجرا للاواني الخزفية،‏ بعدما اوقع احدى النساء ارضا وألحق بها الاذى.‏ وتخبر احدى الصحف التي نقلت الخبر:‏ «المتجر متخصص في بيع الاواني الخزفية الصينية القديمة.‏ وكما هو متوقع،‏ سُحقت قطع قيّمة عديدة تحت قوائم الثور».‏ وبعد التشاور مع صاحب الثور والاخذ بعين الاعتبار المخاطر المشمولة في محاولة الامساك به،‏ قرّرت السلطات القضاء عليه.‏ فقامت الشرطة بوضع حواجز حول المتجر وأطلقت النار على الثور المحتجز فيه.‏

البلد الاكثر اصابة بالصواعق

تخبر صحيفة أو ڠلوبو (‏بالپرتغالية)‏ ان الباحثين اكتشفوا وهم يدرسون المعلومات التي يتلقونها من الاقمار الاصطناعية ان «البرازيل تتعرض لأكبر عدد من الصواعق في العالم».‏ وتضيف:‏ «كل ثانية يحدث في [البرازيل] افراغان كهربائيان او ثلاثة،‏ ما يعادل ٧٠ مليون افراغ في السنة».‏ والسبب؟‏ تهيئ كثرة الغابات المطيرة والمناخ الحار بيئة مثالية لهبوب العديد من العواصف الرعدية.‏ وكل سنة،‏ تودي الصواعق بحياة حوالي ١٠٠ برازيلي.‏ كما ان الاضرار التي تُلحقها بشبكتي الهاتف والكهرباء وكذلك بالمصانع وغيرها من المنشآ‌ت تبلغ قيمتها ما يُقدَّر بـ‍ ٢٠٠ مليون دولار اميركي.‏ وخلافا للاعتقاد الشائع،‏ «يمكن ان تضرب الصاعقة المكان نفسه ثلاث،‏ خمس او حتى عشر مرات»،‏ حسبما يقول العالِم أوسمار پينتو جونيور من المعهد الوطني للابحاث الفضائية.‏

التجسس بواسطة الهاتف الخلوي

تخبر الصحيفة الالمانية فرانكفورتر ألڠِماينه تسايتونڠ ان الهواتف الخلوية المزودة بكاميرات تعرّض سرية الاعمال التجارية للخطر.‏ فصحيح ان هذه الكاميرات اعتُبرت مرة مجرد اداة لترويج المبيعات،‏ إلا ان الصور الرقمية التي تُلتقط بواسطة هذا النوع الجديد من الهواتف الخلوية صارت اوضح.‏ لذلك تُعتبر هذه الصور مشكلة متفاقمة في نظر المسؤولين عن الامن في شركات عديدة.‏ فكاميرات هذه الهواتف ليست غير مرئية فحسب،‏ بل تتيح ايضا نقلا مباشرا للصورة،‏ بخلاف الكاميرات التقليدية،‏ مما يجعلها الاداة المثالية للتجسس الصناعي.‏ وحتى لو ألقي القبض على الدخيل،‏ يكون قد فات الاوان.‏ لهذه الاسباب،‏ منعت شركات عديدة استعمال الهواتف الخلوية المزودة بكاميرات في اقسام معينة،‏ مثل اقسام التصميم والاماكن التي تُجرَّب فيها نماذج جديدة من المنتجات.‏

الحصيلة المأساوية لحوادث السير

تخبر الصحيفة الاسپانية إل پاييس:‏ «كل سنة تحصد حوادث السير وفيات اكثر مما تحصد الجرائم العنيفة بعدة آلاف».‏ فالحصيلة المأساوية لحوادث السير تبلغ في اوروپا اليوم ٠٠٠‏,٥٥ قتيل و ٥‏,٣ ملايين اصابة.‏ كما ان ٣٥ في المئة من الذين يُقتلون في حوادث السير في اسپانيا تتراوح اعمارهم بين الـ‍ ١٥ والـ‍ ٢٩،‏ مما يجعل حوادث السير المسبِّب الرئيسي للوفيات بالنسبة الى فئة الاعمار هذه.‏ تقول جانّ پيكار ماهو،‏ الناطقة بلسان «لا ليڠ»،‏ منظمة غير حكومية تُعنى بتحسين سلامة الطرقات:‏ «هذه اخطر مشكلة تؤثر في الصحة العامة.‏ وإذا لم تصدقني،‏ فاسأل الاطباء الذين يعالجون الحالات الطارئة كل نهاية اسبوع».‏ ومن بين الاجراءات المتخذة،‏ تطالب منظمة «لا ليڠ» ومجموعتان أوروپيتان اخريان ان تضع المصانع جهازا لضبط السرعة في السيارات وتزودها بـ‍ «صندوق اسود» يظهر الاسباب المحتملة للحوادث.‏

سنة سيئة للانهار الجليدية في الألپ

قالت الصحيفة الايطالية كورِييري دِلّا سيرا ان صيف ٢٠٠٣ الملتهب كان «أسوأ فصل يمكن ان يتذكره الانسان» بالنسبة الى الانهار الجليدية في الألپ.‏ فمع ارتفاع معدل درجات الحرارة من صيف الى آخر واشتداد الحر،‏ ذاب الثلج والجليد المتراكمان على الجبال في شمالي ايطاليا «بسرعة لم يسبق لها مثيل».‏ ومن بين المفاجآ‌ت التي أسفر عنها مؤخرا ذوبان الجليد مدفع نمساوي الصنع يزن ٣٠٠‏,٣ كيلوڠرام وُجد على علو ١٧٨‏,٣ مترا فوق سطح البحر.‏ وكان هذا المدفع قد استُعمل لشن هجوم على المواقع الايطالية خلال الحرب العالمية الاولى.‏ ذكرت المقالة:‏ «لقد كثرت هذه الاكتشافات خلال السنوات الـ‍ ٢٠ الماضية».‏ وأضافت:‏ «مع اشتداد الحر في فصول الصيف،‏ تحولت انهارنا الجليدية الى ثلاجات تُركت ابوابها مفتوحة».‏

مشكلة الانتحار في كوريا الجنوبية

تذكر صحيفة ذا كوريا تايمز (‏بالانكليزية)‏ ان حالات الانتحار في كوريا الجنوبية تزداد باطراد منذ سنة ١٩٩٩.‏ تقول الصحيفة:‏ «في الاشهر الاخيرة،‏ كان كل يوم تقريبا يحمل معه قصة انتحار مأساوية،‏ مردها بشكل رئيسي الى المشاكل الاقتصادية،‏ مثل الديون المتعلقة ببطاقات الائتمان.‏ وقد يكون السبب أيضا الشعور باليأس وحسب.‏ واستنادا الى الاحصاءات التي اجرتها وكالة الشرطة القومية في اليابان،‏ انتحر ما مجموعه ٠٥٥‏,١٣ شخصا [سنة ٢٠٠٢]،‏ بزيادة قدرها ٣‏,٦ في المئة عن السنة الماضية التي انتحر فيها ٢٧٧‏,١٢ شخصا.‏ وهذا يعني ان ٣٦ شخصا كانوا ينتحرون يوميا،‏ ما معدله ٥‏,١ شخصا في الساعة».‏ لكن هنالك ما هو مقلق اكثر.‏ تقول الصحيفة:‏ «يعمد الوالدون اليائسون الى قتل اولادهم ايضا قبل ان ينتحروا».‏ مثالا على ذلك امرأة عمرها ٣٧ سنة انتحرت بعدما اكتشفت ان زوجها خسر ما يعادل ٠٠٠‏,١٤٠ دولار (‏اميركي)‏ في البورصة.‏ وقد وُجد مقتولا ايضا ابنها البالغ من العمر ١٤ سنة وابنتها البالغة ١٢ سنة.‏ يختتم المقال بالقول:‏ «يوضح الاختصاصيون في علم النفس ان ما يدفع عددا متزايدا من الناس الى الانتحار هو ان المجتمع يفشل في منحهم اي امل في التغلب على الصعوبات التي تواجههم».‏

مسافرون معرضون للاصابة بالامراض

تقول الصحيفة الكندية ذا مديكال پوست (‏بالانكليزية)‏:‏ «حول العالم،‏ اكثر من واحد من كل تسعة مسافرين يصابون بأمراض في الجهاز التنفسي».‏ وقد اتى هذا الاستنتاج نتيجة دراسة اجرتها جيوسنتينال،‏ شركة شكلتها الجمعية الدولية للطب الذي يُعنى بصحة المسافرين ومراكز مكافحة الامراض والوقاية منها في الولايات المتحدة.‏ وتجمع هذه الشركة معلومات حول الصحة عبر شبكة للاتصال وتجميع المعلومات تضم ٢٥ عيادة متخصصة بمعالجة المسافرين حول العالم.‏ بين كانون الثاني (‏يناير)‏ ١٩٩٧ وكانون الاول (‏ديسمبر)‏ ٢٠٠٢،‏ قصد هذه العيادات ٨١٧‏,١٨ مسافرا.‏ ووُجد بحسب التشخيص ان ١٧٣‏,٢ شخصا منهم مصابون بعلل مختلفة بدءا من التهاب الحلق والاذن والجيوب الى ذات الرئة والتهاب القصبات والالتهاب الناجم عن بكتيرية العصية الفطرية.‏ لذلك فإن المسافرين الذين يزورون البلدان حيث يكون خطر الاصابة بالامراض مرتفعا يُنصحون بالتأكد ان لقاحهم لا يزال ساري المفعول.‏ كما يجري حثهم على نيل لقاح ضد الانفلوَنزا بغض النظر عن اي وقت من السنة يسافرون فيه.‏ تقول الطبيبة ايزابل نوتال،‏ اختصاصية في الامراض الخمجية في منظمة الصحة العالمية،‏ ان العادات الصحية الجيدة هي اول خط دفاع ضد الامراض الناجمة عن البكتيريا والڤيروسات.‏ وتضيف:‏ «اذا كان لا بد من كلمة تحذير،‏ نقول ونكرر:‏ ‹اغسلوا ايديكم›».‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة