مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٠٤ ٢٢/‏١٢ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ٢٠٠٤
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • جهاز للحماية من القرش
  • الراشدون اكثر تعرّضا للتسمّم
  • هل التلفزيون مضرّ بالصغار؟‏
  • الضحك خير دواء
  • نباتات تكشف الالغام الارضية
  • مهارات السَّمَامة الملاحية
  • حمّامات مقرفة
  • القرش الابيض مستهدَف للقتل
    استيقظ!‏ ٢٠٠٠
  • السمكة التي لا يحبها احد
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • مأزق اسماك القرش
    استيقظ!‏ ٢٠٠٧
  • جلد سمك القرش
    هل من مصمِّم؟‏
المزيد
استيقظ!‏ ٢٠٠٤
ع٠٤ ٢٢/‏١٢ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

جهاز للحماية من القرش

كثيرون من محبي السباحة يحجمون عن ممارسة هذه الهواية في المحيط عندما يفكرون في امكانية مواجهة قرش.‏ إلّا ان «مجلس سمك القرش في ناتال» بجنوب افريقيا توصل الى صنع جهاز للحماية من القرش.‏ فقد وجد المجلس «ان شكلا موجيا كهربائيا يؤثر في المستقبِلات الحساسة الموجودة في خَطْم سمك القرش»،‏ وفقا لصحيفة ويك إند وِتنس (‏بالانكليزية)‏ الصادرة في مقاطعة كوازولو-‏ناتال.‏ فصمم المجلس جهاز ارسال اسمه «جهاز الحماية في المحيط» يجعل القرش يشعر بانزعاج متزايد كلما اقترب منه.‏ وعندما يصل الانزعاج الى درجة لا تُحتمل،‏ «يغيّر القرش اتجاهه ويترك المنطقة المحيطة بجهاز الارسال».‏ وهنالك شركة أوسترالية تنتج هذا الجهاز من اجل محبي السباحة وراكبي الامواج.‏ وهو يُعلَّق على اسفل ساق الشخص،‏ فيخلق حوله «منطقة لا يدخلها القرش».‏ ولكنّ الشركة تحذّر:‏ «من المستحيل ان نضمن ابتعاد كل اسماك القرش في ظل شتى الظروف».‏

الراشدون اكثر تعرّضا للتسمّم

تقول ديبرا كِنت من «مركز المعلومات عن العقاقير والتسمّم في كولومبيا البريطانية»:‏ «عندما يفكر الناس في الوقاية من التسمّم يخطر على بالهم الاولاد الصغار.‏ .‏ .‏ .‏ [لكنَّ] معظم الميتات بسبب التسمّم تحصل بين المراهقين والراشدين».‏ واستنادا الى صحيفة ذا ڤانكوڤر صن (‏بالانكليزية)‏،‏ حصلت معظم حالات التسمّم العرضي بين الراشدين «لأن شخصا وضع مادة سامة في وعاء فارغ،‏ مثل قنينة ماء بلاستيكية،‏ دون ان يلصق عليه ورقة تبيِّن محتوياته».‏ وكان من الممكن تفادي حالات تسمّم اخرى لو اضاء الشخص الغرفة وقرأ ما هو مكتوب على الملصق قبل استعمال المادة.‏ وكما تقول ذا ڤانكوڤر صن،‏ «يصنَّف التسمّم في المرتبة الرابعة بين الاسباب العشرة الاولى لموت الراشدين بسبب الحوادث».‏

هل التلفزيون مضرّ بالصغار؟‏

اوردت صحيفة ذا هيرالد (‏بالانكليزية)‏ الصادرة في مدينة مكسيكو:‏ «ان الاطفال الصغار الذين يشاهدون التلفزيون يكونون اكثر عرضة لمشاكل نقص الانتباه بحلول الوقت الذي يذهبون فيه الى المدرسة».‏ ويشير التقرير الى دراسة نُشرت في المجلة الطبية طب الاطفال (‏بالانكليزية)‏ شملت فريقَين يضمان ٣٤٥‏,١ طفلا.‏ وقد تألف الفريق الاول من اطفال بعمر سنة واحدة بينما تألف الفريق الثاني من اطفال بعمر ثلاث سنوات.‏ واستنادا الى الدراسة،‏ فإن كل ساعة في اليوم قضاها الاطفال في مشاهدة التلفزيون زادت بنسبة ١٠ في المئة خطر معاناتهم مشاكل نقص الانتباه حين يبلغون السابعة من العمر.‏ ويعتقد الباحثون ان «اللقطات السريعة جدا في معظم البرامج التلفزيونية يمكن ان تؤثر سلبا على النمو الطبيعي للدماغ» عند الاطفال الصغار.‏ كما قال الطبيب ديميتري كريستاكيس،‏ واضع الدراسة:‏ «حقيقةً،‏ توجد اسباب كثيرة لمنع الاطفال من مشاهدة التلفزيون.‏ فقد اظهرت دراسات اخرى انها تقترن بالسِّمنة والعدائية».‏

الضحك خير دواء

تذكر رسالة العافية لجامعة كاليفورنيا في بركلي (‏بالانكليزية)‏:‏ «اكتشف اطباء الاعصاب في جامعة ستانفورد سببا آخر يجعل الضحك عاملا يطيب النفس.‏ فقد راقبوا نشاط دماغ بعض الاشخاص وهم يقرأون القصص المصورة المضحكة،‏ ووجدوا ان الفكاهة والضحك يثيران ‹مراكز المكافأة› في الدماغ»،‏ وهي المناطق نفسها التي تؤثر فيها العقاقير المنبّهة.‏ وتقول رسالة العافية:‏ «الضحك يخفف التوتر،‏ يصفّي الذهن،‏ ويرفع المعنويات».‏ كما انه يزيد انتاج الهرمونات وسرعة القلب،‏ ويساهم في تحسين الدورة الدموية وشدّ العضلات.‏ ويضيف المرجع نفسه:‏ «في الواقع،‏ ان الضحك من القلب هو نوع من التمارين الرياضية.‏ ولكنه ليس طريقة فعالة لحرق السعرات الحرارية،‏ فيمكنكم ان تضحكوا بملء شدقيكم ولكن ليس بهدف تخفيف وزنكم».‏

نباتات تكشف الالغام الارضية

اوردت الصحيفة الاسبانية إل پاييس خبرا مفاده ان «شركة دانماركية تعمل في مجال الهندسة الحيوية انتجت نبتة تحمرّ اوراقها عندما تنمو في تربة تحوي متفجِّرات».‏ فهذه النبتة التي تكشف الالغام (‏اسمها العلمي Arabidopsis thaliana‏)‏ يتغير لونها عندما تتعرض لثنائي أكسيد النتروجين الذي يتسرب من الالغام المدفونة في الارض.‏ وكما تشرح الصحيفة،‏ «عندما تتشرب جذور النبتة هذه المادة .‏ .‏ .‏ تبدأ سلسلة من التفاعلات الكيميائية الحيوية التي تحفز على انتاج صباغ طبيعي،‏ هو الأنثوسَيانين».‏ ويقول سيمون اوستيرڠور،‏ رئيس شركة عاملة في مجال التكنولوجيا الحيوية،‏ ان الخطة تشمل «اخذ البذور الى المناطق التي توجد فيها ألغام ارضية،‏ نثرها في الحقول،‏ الانتظار خمسة اسابيع،‏ ثم تعطيل الالغام».‏ ويذكر اوستيرڠور ان استعمال هذه النبتة على نطاق واسع يمكن ان ينقذ آلاف الاشخاص كل سنة.‏ فالحروب التي جرى خوضها في القرن العشرين تركت وراءها حوالي ١٠٠ مليون لغم ارضي مدفون في تربة ٧٥ بلدا.‏

مهارات السَّمَامة الملاحية

تخبر الصحيفة اللندنية ذا صنداي تلڠراف ان طيور السَّمَامة «تهاجر في اواخر نيسان (‏ابريل)‏ من افريقيا الى انكلترا،‏ طائرةً مسافة تفوق ٠٠٠‏,٤ ميل [٠٠٠‏,٦ كلم]».‏ ورغم انها لا تملك «قمرا اصطناعيا لتحديد المواقع العالمية،‏ ولا انظمة لمراقبة حركة الطيران،‏ ولا طيّارين»،‏ فإنها تطير كعادتها على ارتفاع ٠٠٠‏,٣ متر في الليل،‏ معربة عن مهارات ملاحية اكثر تعقيدا من الطائرات العصرية.‏ كما ان هذه الطيور تعدّل طيرانها لئلا تضل عن وجهتها،‏ محددة موقعها بالاعتماد على الريح وليس على المعالم الارضية،‏ كما كان البعض يظنون.‏ ويقول الدكتور يوهان بكمان من جامعة لوند في السويد،‏ الذي استعمل الرادار لتعقب ٢٢٥ سَمَامة،‏ انه «حتى اكثر الطائرات تقدما التي تملك اجهزة ملاحية متطورة جدا لا تتمكن على الارجح من تحديد حركة الريح مثلما تفعل طيور السَّمَامة».‏ وعلى نحو مثير للاهتمام،‏ اظهرت بعض الدراسات ان هذه الطيور توقف نصف نشاط دماغها خلال الطيران في الليل.‏ ولكن كما يقول ڠراهام ماج من الجمعية الملكية لحماية الطيور،‏ تبقى بعض الاسئلة عالقة.‏ وأحدها:‏ «بحق السماء،‏ ماذا تأكل هناك في الاعلى؟‏».‏

حمّامات مقرفة

تورد المجلة الاسبوعية الفرنسية لكْسپرِس ان الكثير من الطلاب الفرنسيين يتحاشون استعمال الحمّامات في المدرسة بسبب «ارضها المغمورة بالماء،‏ ماء الحنفيات البارد جدا،‏ وعدم توفر الصابون»،‏ بالاضافة الى عدم الشعور بالراحة بسبب «الاقفال المعطلة» و «صغر الجدران الفاصلة».‏ وقد كشفت دراسة اجراها «اتحاد مجالس والدي الطلاب» ان «اكثر من ٤٨ في المئة من الطلاب لا يستعملون بشكل نظامي الحمّامات في مدارسهم».‏ ولا شك ان ذلك يسبب للاولاد مشاكل صحية.‏ فاستنادا الى الدراسة،‏ «يعاني ربعهم مشاكل في الامعاء او في المسالك البولية».‏ ويقول ميشال اڤيرو،‏ احد اطباء المسالك البولية عند الاطفال:‏ «يجب ان يذهب الاولاد الى الحمّام خمس او ست مرات في اليوم.‏ فإذا لم تُفرَغ المثانة كلما دعت الحاجة فقد تُصاب بأخماج تعيق وظيفتها».‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة