مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٢٠ العدد ٣ ص ٣
  • هل انت مصاب بالتحيز؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل انت مصاب بالتحيز؟‏
  • استيقظ!‏ ٢٠٢٠
  • مواد مشابهة
  • التحامل آفة عالمية
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٣
  • متى ننعم بعالم خالٍ من التحامل؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٣
  • هل انتم ضحية التحامل؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
  • جذور التحامل
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤
المزيد
استيقظ!‏ ٢٠٢٠
ع٢٠ العدد ٣ ص ٣
رجلان يمشيان واحدهما تجاه الآخر.‏ يتخيل احدهما ان ظل الآخر ضخم ومخيف.‏

هل انت مصاب بالتحيز؟‏

التحيز هو مثل فيروس.‏ فهو مؤذٍ جدا ويصيب كثيرين حتى دون ان يعرفوا.‏

هناك اسباب كثيرة تدفع الناس ان يحكموا مسبقا على غيرهم:‏ الطبقة الاجتماعية،‏ العرق،‏ القبيلة،‏ الجنسية،‏ اللغة،‏ الدين،‏ والجنس.‏ والبعض يحكمون على غيرهم على اساس عمرهم،‏ مستواهم التعليمي،‏ شكلهم،‏ او فقط لأن لديهم اعاقة.‏ رغم ذلك،‏ لا يعتبرون انفسهم متحيزين.‏

ماذا عنك؟‏ هل انت مصاب بالتحيز؟‏ سهل ان نلاحظ التحيز عند الآخرين،‏ ولكن صعب احيانا ان نلاحظه في انفسنا.‏ وفي الحقيقة،‏ جميعنا لدينا شيء من التحيز في داخلنا.‏ وعندما يكوِّن الناس نظرة سلبية الى فريق معين،‏ ويلتقون بشخص من هذا الفريق «يعاملونه بطريقة مختلفة حتى دون ان يلاحظوا»،‏ حسبما ذكر عالِم الاجتماع دايفيد وليمز.‏

لنرَ مثلا كيف شعر يوفيتسا تجاه اقلية تعيش في منطقته بالبلقان.‏ قال:‏ «ظننت انهم كلهم سيئون.‏ لكني لم اشعر اني متحيز.‏ فقد اقنعت نفسي ان هذا هو الواقع».‏

تضع حكومات كثيرة قوانين لتحارب العنصرية وأشكال التحيز الاخرى.‏ مع ذلك،‏ لا يزال التحيز موجودا.‏ لماذا؟‏ لأن هذه القوانين تضبط فقط تصرفات الناس،‏ بدل ان تضبط افكارهم ومشاعرهم.‏ ولكن في الواقع،‏ يبدأ التحيز في العقل والقلب.‏ فهل هناك دواء له؟‏

تقدِّم المقالات التالية ٥ اقتراحات ساعدت كثيرين ان يحاربوا التحيز في عقلهم وقلبهم.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة