مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • بص «مِيدَبا»‏
  • مِيدَبا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مِيدَبا
  • بصيرة في الاسفار المقدسة
  • مواد مشابهة
  • بَعْلَ مَعُون
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • مِيشَع
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • الأمُورِيّ
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • الحجر الموآبي —‏ مخرَّب انما غير مفقود
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
المزيد
بصيرة في الاسفار المقدسة
بص «مِيدَبا»‏

مِيدَبا

يُعرف هذا المكان بمادبا العصرية،‏ وهي بلدة تقع على تلة قليلة الارتفاع ولطيفة الانحدار،‏ على بعد نحو ٢٠ كلم (‏١٢ ميلا)‏ شرق الطرف الشمالي للبحر الميت.‏ وكانت «طريق الملك» القديمة تصلها بالمدن الاخرى شرق الاردن.‏ (‏قارن عد ٢٠:‏١٧‏.‏)‏ تقع مادبا في سهل او نجد خصيب،‏ انما خال من الاشجار.‏ في هذا السهل،‏ اي «هضبة ميدبا»،‏ تجد قطعان الغنم والمعزى مرعى لها.‏ —‏ يش ١٣:‏​٩،‏ ١٦‏.‏

بعد ان هزم الاسرائيليون الملك الأموري سيحون،‏ صارت ميدبا جزءا من الارض التي أُعطيت لسبط رأوبين.‏ (‏يش ١٣:‏​٨،‏ ٩،‏ ١٥،‏ ١٦‏)‏ ويبدو ان الاموريين كانوا قد اخذوها من الموآبيين في وقت ابكر.‏ (‏عد ٢١:‏​٢٥-‏٣٠‏)‏ وبعد عدة قرون،‏ في معركة ضد العمونيين،‏ هزم جيش الملك داود بقيادة يوآب جيوش الاراميين (‏السوريين)‏ المستأجرة التي كانت معسكرة تجاه ميدبا.‏ —‏ ١ اخ ١٩:‏​٦-‏١٦‏.‏

بحسب الحجر الموآبي (‏السطر ٨)‏،‏ استولى عمري ملك اسرائيل (‏نحو ٩٥١-‏٩٤١ ق‌م)‏ على «ارض مهيدبا (‏ميدبا)‏».‏ ويشير السطر ٣٠ من هذا النصب التذكاري الى ان ميشع ملك موآب اعاد بناء ميدبا ومدن اخرى في المنطقة.‏ لكن الاسرائيليين ربما استعادوا السيطرة عليها عندما قام يربعام الثاني (‏نحو ٨٤٤-‏٨٠٤ ق‌م)‏ ‹برد تخم اسرائيل من مدخل حماة الى بحر العربة›.‏ (‏٢ مل ١٤:‏٢٥‏)‏ انما ذلك لم يكن ليدوم طويلا،‏ لان قول اشعيا على موآب (‏نحو ٧٧٨-‏ بعد ٧٣٢ ق‌م)‏ يظهر ان ميدبا كانت آنذاك تحت سيطرة الموآبيين،‏ كما أُنبئ ان الموآبيين ‹سيولولون› على خسارة المدينة.‏ —‏ اش ١٥:‏​١،‏ ٢‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة