مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٧ ١/‏٤ ص ٢٤
  • اسئلة من القراء

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • اسئلة من القراء
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
  • مواد مشابهة
  • ‏«الامة» التي تطعم الملايين المصابين بالجوع
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٦
  • يد يهوه ترتفع
    نبوة اشعيا —‏ نور لكل الجنس البشري الجزء ١
  • الخلاص للذين يختارون النور
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠١
  • اسئلة من القراء
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٧
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
ب٨٧ ١/‏٤ ص ٢٤

اسئلة من القراء

◼ الى من او ماذا يرمز «لوياثان» المذكور في اشعياء ٢٧:‏١‏؟‏

اشعياء ٢٧:‏١ تقول:‏ «في ذلك اليوم يعاقب (‏يهوه)‏ بسيفه القاسي العظيم الشديد لوياثان الحية (‏المنزلقة)‏.‏ لوياثان الحية (‏المتلوّية)‏ ويقتل التنين الذي في البحر.‏» ونحن نفهم ان هذه النبوة تنطبق على الشيطان ابليس وهيئته الشريرة على الارض كليهما.‏

اوضحت مجلة «برج المراقبة،‏» عدد ١٥ تموز ١٩٨٦،‏ ان الاصحاح ٢٧ من اشعياء هو نبوة ردّ.‏ وقد شمل اتمامها الاولي أمة اسرائيل القديمة التي كانت ستُردّ الى موطنها بعد ٧٠ سنة من الاسر في بابل.‏ ومع ان معظم المسبيين كانوا من بابل،‏ إلا ان البعض كانوا سيرجعون من مصر ومقاطعة اشور.‏ فيهوه اللّٰه صمم على ان شعبه يجب ان يتحرر،‏ وهكذا فان امما كهذه لم تكن لتستطيع ايقافه بالجهود المستقلة او المشتركة.‏ وربما بدت للبشر قوية وماكرة كلوياثان القديم (‏تمساح على الارجح)‏،‏ ومع ذلك كان يهوه سينتصر لمصلحة اسرائيل القديمة.‏ —‏ قارن ايوب ٤١:‏١-‏٣٤‏.‏

رغم ذلك،‏ الى ماذا كان «لوياثان» سيرمز في الاتمام الاوسع لاشعياء الاصحاح ٢٧‏؟‏ بشكل مفهوم،‏ يأتي الشيطان ابليس الى الذهن لان الرؤيا ١٢:‏٩ تصفه بـ‍ «التنين العظيم» و «الحية القديمة.‏» فقد كان عدوا للّٰه وشعبه لوقت طويل.‏ وفضلا عن ذلك،‏ توضح الاسفار المقدسة ان الشيطان سيواجه نهايته.‏ فاللّٰه قد عيّن يوما لممارسة سلطته بواسطة ابنه لازالة ابليس.‏ وهكذا فان ذلك «التنين» او «الحية» سيُقطع كما بسيف عظيم شديد.‏ —‏ عبرانيين ٢:‏١٤،‏ رؤيا ٢٠:‏١-‏٣،‏ ١٠‏.‏

تذكَّروا،‏ مع ذلك،‏ ان الاعداء المباشرين الذين واجهوا اسرائيل القديمة كانوا مقاومين قوميين منظورين،‏ كمصر واشور وبابل.‏ وبصورة مماثلة اليوم،‏ يجابه خدامَ اللّٰه المسيحيين حول العالم مقاومون ملموسون وسط البحر المضطرب للجنس البشري المبتعد عن اللّٰه.‏ (‏رؤيا ١٧:‏١،‏ ١٥‏)‏ ويوجِّه الشيطان هيئة عالمية يستخدمها لاعاقة اولئك «الذين يحفظون وصايا اللّٰه وعندهم شهادة يسوع.‏» (‏رؤيا ١٢:‏١٧‏)‏ وهذه الهيئة التي يسودها ابليس قد برهنت انها ماكرة ومفترسة كلوياثان.‏ ومع ذلك،‏ في وقت باكر من هذا القرن،‏ خسر «لوياثان» هذا سيطرته على اسرائيل الروحي،‏ اي شهود يهوه المسيحيين الممسوحين.‏ وسيُقطع تماما عندما ينطلق يسوع قُدُما مصحوبا بمحاربين ملائكيين ومعه «سيف ماض لكي يضرب به الامم.‏» —‏ رؤيا ١٩:‏١١-‏١٦‏.‏

وهكذا رغم انه،‏ من احدى النواحي،‏ يمكن التكلم عن الشيطان بصفته لوياثان المذكور في اشعياء ٢٧:‏١‏،‏ إلا ان هذه النبوة تشتمل على اكثر من «الحية القديمة.‏» انها تشدد خصوصا على الهيئة الارضية المنظورة التي يسودها.‏ وهكذا تمكنت مجلة «برج المراقبة» المذكورة آنفا من ان تلفت نظر القراء الى الوقت حين «النظام الشرير الحاضر الذي يسوده الشيطان ابليس كاله له،‏ لن يوجد.‏ فسيكون يهوه قد لفت انتباهه الى لوياثان الرمزي،‏ الحية المنزلقة المتلوّية التي هي في وسط بحر البشرية.‏ فهو مع الامم،‏ وحتى اتحادات الامم سيكون قد ولّى.‏»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة