مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٧ ١٥/‏١٠ ص ٢٢-‏٢٣
  • انتظروا يهوه

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • انتظروا يهوه
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ‏«(‏انتظري)‏ اللّٰه»‏
  • ملجأُنا الرحيم
  • الانقاذ اكيد
  • ‏‹منتظرين (‏بصمت)‏›‏
  • سبحوا منقذنا
  • نقاط بارزة من السفر الثاني للمزامير
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
  • سفر الكتاب المقدس رقم ١٩:‏ المزامير
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
  • ترانيم ملهمة تزخر بالمعرفة والتشجيع
    الكتاب المقدس —‏ اية رسالة يحملها اليك؟‏
  • نقاط بارزة من السفر الاول للمزامير
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
ب٨٧ ١٥/‏١٠ ص ٢٢-‏٢٣

نقاط بارزة من الكتاب المقدس المزامير ٤٢ الى ٧٢

انتظروا يهوه

يستطيع خدام يهوه ان يواجهوا امتحانات الايمان باحتمال لان اللّٰه ملجأُهم ومنقذهم.‏ وكم يَظهر ذلك جيدا في الجزء الثاني من المزامير!‏ نعم،‏ تبرهن المزامير ٤٢ الى ٧٢ اننا نستطيع ان نحتمل اذا كنا بروح الصلاة ننتظر ان يعمل يهوه لمصلحتنا.‏

‏«(‏انتظري)‏ اللّٰه»‏

اقرأوا المزامير ٤٢ الى ٤٥‏.‏ لاوي مسبي حزين لانه لا يستطيع ان يذهب الى مقدس يهوه،‏ ولكنه مكتف بأن ‹يترجى (‏ينتظر،‏ ع‌ج)‏ اللّٰه› ليعمل كمنقذ له.‏ (‏المزموران ٤٢،‏ ٤٣‏)‏ وبعدئذ يأتي التماس لاجل امة واقعة في خطر،‏ ملمحا ربما الى الغزو الاشوري ليهوذا في ايام الملك حزقيا.‏ (‏مزمور ٤٤‏)‏ وبعد ذلك مباشرة تشير ترنيمة عرس ملكي الى المسيّا،‏ يسوع المسيح.‏ —‏ مزمور ٤٥‏.‏

◆ ٤٢:‏١ —‏ كيف كان صاحب المزمور مثل ‹إيَّل مشتاق الى المياه›؟‏

لسبب ما كان هذا اللاوي في السبي.‏ فافتقد كثيرا العبادة في مقدس يهوه حتى شعر بأنه مثل إيَّل مطارد عطشان او مثل غزالة تشتاق الى الماء في بلد قاحل لا ماء فيه.‏ لقد «عطش» او اشتاق الى يهوه والى امتياز عبادة اللّٰه في مقدسه.‏ —‏ العدد ٢ ‏.‏

◆ ٤٥:‏١ —‏ ايّ «كلام صالح» اثار قلب صاحب المزمور؟‏

طُبِّق جزء من هذا المزمور على يسوع المسيح.‏ (‏مزمور ٤٥:‏٦،‏ ٧،‏ عبرانيين ١:‏٨،‏ ٩‏)‏ ولذلك اثارت قلب صاحب المزمور حادثة مستقبلية —‏ اقامة الملكوت المسيّاني في سنة ١٩١٤.‏ وشهود يهوه ايضا يندفعون الى اعلان هذا ‹الكلام الصالح.‏›‏

درس لنا:‏ ان اختبار صاحب المزمور في السبي يجب ان يدفعنا الى اظهار التقدير العميق للمعاشرة التي نتمتع بها الآن مع شعب يهوه.‏ فاذا كان الحبس الناتج عن الاضطهاد يمنعنا وقتيا من ان نكون معهم يمكننا ان نتأمل في الافراح الماضية في الخدمة المقدسة ويجب ان نصلي لاجل الاحتمال فيما ‹(‏ننتظر)‏ اللّٰه› ليعيدنا الى المعاشرة الفعالة لعبّاده.‏ —‏ مزمور ٤٢:‏٤ و ٥،‏ ١١؛‏ ٤٣:‏٣-‏٥‏.‏

ملجأُنا الرحيم

اقرأوا المزامير ٤٦ الى ٥١‏.‏ يهوه،‏ ملجأُنا،‏ سيسكِّن الحروب.‏ (‏مزمور ٤٦‏)‏ وهو ‹ملك على كل الارض،‏› وهذا الحامي الذي لا يُقهر هو الهنا الى الابد.‏ (‏المزموران ٤٧،‏ ٤٨‏)‏ فالمتضايق يجب ان ينتظر يهوه،‏ ولكنّ جميع الذين ‹يقدمون ذبائح الحمد› ‹سيرون خلاص اللّٰه.‏› (‏المزموران ٤٩،‏ ٥٠‏)‏ واذا كنا نخطئ ونتوب،‏ كما تاب داود عن خطيته مع بثشبع،‏ ينقذنا اللّٰه من ذنب سفك الدم لان ‹القلب المنكسر والمنسحق لا يحتقره.‏› —‏ مزمور ٥١‏.‏

◆ ٤٦:‏٢ —‏ كيف يمكن ان ‹تتزحزح الارض›؟‏

حتى ولو اختفت الجبال في البحر في اضطراب طبيعي للارض فان الذين يثقون باللّٰه ليس لهم سبب للخوف.‏ ومهما حدث يمكن ان تكون لهم ثقة لا تتزعزع بيهوه كملجإ لهم.‏

◆ ٥١:‏٥ —‏ الى اية خطية كان داود يشير؟‏

لم يقصد ان العلاقات الزوجية،‏ الحبل،‏ والولادة خاطئة.‏ ولم يكن يشير الى اية خطية معيَّنة لامِّه.‏ وبالاحرى،‏ كان يعترف بطبيعته الخاطئة كمتحدر من آدم.‏ (‏ايوب ١٤:‏٤،‏ رومية ٥:‏١٢‏)‏ ويهوه اظهر الرحمة لداود ليس فقط بسبب عهد الملكوت بل ايضا بسبب توبته.‏ —‏ ٢ صموئيل ٧:‏١٢-‏١٦‏.‏

درس لنا:‏ ان المزمور ٤٦ يلائم الوقت الذي فيه كانت اورشليم مهددة من الاشوريين.‏ واذ عرف أن ‹اللّٰه ملجأ.‏ عونا في الضيقات وُجد شديدا،‏› صلّى الملك حزقيا الى يهوه فجرى انقاذ المدينة بطريقة عجائبية.‏ (‏٢ ملوك،‏ الاصحاح ١٩‏)‏ وعندما نكون نحن ايضا في ضيق يجب ان نجعل يهوه ملجأنا.‏ كيف؟‏ بالثقة به،‏ والتمسك بكلمته،‏ والالتصاق بهيئته.‏

الانقاذ اكيد

اقرأوا المزامير ٥٢ الى ٥٧‏.‏ اللّٰه سيستأصل الشرير «من ارض الاحياء» و ‹يبدد عظام› ايّ شخص يقاوم شعبه.‏ (‏المزموران ٥٢،‏ ٥٣‏)‏ وعندما طارده شاول كان داود واثقا بالانقاذ الالهي،‏ وكضحية للخيانة ألقى همه على يهوه.‏ (‏المزموران ٥٤،‏ ٥٥‏)‏ وكان صاحب المزمور مكتفيا بأن ينتظر اللّٰه لانهاء الشدائد.‏ —‏ المزموران ٥٦،‏ ٥٧‏.‏

◆ ٥٢:‏٨ —‏ كيف يكون البار مثل زيتونة؟‏

ان الزيتونة يمكن ان ترمز الى الإثمار،‏ والجمال،‏ والكرامة.‏ (‏ارميا ١١:‏١٦،‏ هوشع ١٤:‏٦‏،‏ ع‌ج)‏ وفي هذا المزمور تجري مقابلة مدبِّر المكايد الشرير الذي سيصل الى نهاية رديئة بالشخص البار الذي تجري حمايته فيزدهر مثل زيتونة خضراء.‏

◆ ٥٤:‏١ —‏ لماذا قال داود،‏ «باسمك خلِّصني»؟‏

ان الاسم الالهي ليست له قوى خفيَّة ولكن يمكن ان يمثل اللّٰه نفسه.‏ ولهذا السبب،‏ بهذا الالتماس،‏ اعترف داود بأن يهوه قادر على تخليص شعبه.‏ (‏خروج ٦:‏١-‏٨‏)‏ ومع ان الزيفيين كشفوا عن مكان وجود داود للملك شاول فان الغزو الفلسطيني لاسرائيل اوقف فجأة مطاردة شاول لداود.‏ (‏١ صموئيل ٢٣:‏١٣-‏٢٩،‏ مزمور ٥٤‏،‏ العنوان)‏ وهكذا خلَّص يهوه داود.‏

درس لنا:‏ كان اعداء داود قد حفروا حفرة قدامه.‏ (‏مزمور ٥٧:‏٦‏)‏ وحفرة كهذه لايقاع انسان في شرك تدل على ظروف خطرة او مكايد تعرض خدام يهوه للخطر.‏ ولكنّ مقاومي شعب اللّٰه يمكن ان يقعوا في شرك مخططاتهم الشريرة الخاصة.‏ ولذلك اذا اتكلنا على يهوه ومارسنا الحذر يكون انقاذنا اكيدا.‏ —‏ امثال ١١:‏٢١؛‏ ٢٦:‏٢٧‏.‏

‏‹منتظرين (‏بصمت)‏›‏

اقرأوا المزامير ٥٨ الى ٦٤‏.‏ بدافع القلق بسبب الظلم صلى داود لاجل العقاب الالهي ضد الاشرار.‏ (‏المزموران ٥٨،‏ ٥٩‏)‏ وعندما جرى تهديده بالهزيمة التمس الانقاذ وكان على يقين من ان اللّٰه سيدوس الاعداء.‏ (‏مزمور ٦٠‏)‏ لقد كان يهوه ملجأ لداود.‏ ولذلك كان سينتظر الخلاص بصمت.‏ (‏المزموران ٦١،‏ ٦٢‏)‏ واذ اضطر الى الهرب الى البرية،‏ ربما عندما تمرد ابشالوم،‏ وجد داود الفرح في ‹ظل جناحي اللّٰه.‏› (‏مزمور ٦٣‏)‏ وصلى صاحب المزمور ايضا لاجل الحماية من «فاعلي الاثم» وكان واثقا بأن البار سيجد ملجأ في يهوه.‏ —‏ مزمور ٦٤‏.‏

◆ ٥٨:‏٣-‏٥ —‏ كيف يكون الاشرار مثل حية؟‏

ان اقوال الاشرار الكاذبة المفترية يمكن ان تشوّه سمعة الضحية،‏ تماما كما يمكن ان يكون سم الحية مميتا.‏ (‏مزمور ١٤٠:‏٣،‏ رومية ٣:‏١٣،‏ يعقوب ٣:‏٨‏)‏ وعلاوة على ذلك فان الاشرار هم «مثل الصل الاصم يسد اذنه،‏» لانهم يرفضون ان يسمعوا ويقبلوا التوجيه.‏

◆ ٦٣:‏٣ —‏ كيف تكون رحمة اللّٰه «افضل من الحياة»؟‏

ان الحياة بمعزل عن اللّٰه ينقصها القصد الحقيقي.‏ ولكنّ محبة ولاء يهوه التي عبَّر عنها لداود اعطت معنى حقيقيا لحياته.‏ فالصداقة الحميمة مع اللّٰه تجعل الحياة دائما ذات معنى لخدامه المقبولين،‏ وتؤكد لهم المساعدة والارشاد الالهيين،‏ وتمكنهم من التطلع الى ابدية الحياة السعيدة.‏

درس لنا:‏ كان داود مكتفيا بأن ‹ينتظر (‏بصمت)‏› ان يعمل اللّٰه لمصلحته.‏ (‏مزمور ٦٢:‏١-‏٧‏)‏ واذ اذعن لمشيئة يهوه شعر بالطمأنينة وكانت له ثقة باللّٰه.‏ فاذا كانت لنا ثقة كهذه بيهوه فان «سلام اللّٰه» سيحفظ قلوبنا وأفكارنا فيما ننتظر الانقاذ الالهي من الاعداء والضيقات.‏ —‏ فيلبي ٤:‏٦،‏ ٧،‏ مزمور ٣٣:‏٢٠‏.‏

سبحوا منقذنا

اقرأوا المزامير ٦٥ الى ٧٢‏.‏ يجري تسبيح يهوه بصفته مصدر الغلال الوافرة،‏ الامطار الغزيرة،‏ المراعي الخصبة،‏ والقطعان المنتجة.‏ (‏مزمور ٦٥‏)‏ فينبغي الترنم «بمجد اسمه.‏» (‏مزمور ٦٦‏)‏ ويجب ان يُحمد،‏ ويجري تسبيحه بصفته «اله خلاص.‏» (‏المزموران ٦٧،‏ ٦٨‏)‏ وآلام المسيّا منبأ بها،‏ ويهوه يجري تعظيمه بصفته ‹المنقذ› الذي ينتظر صاحب المزمور مساعدته.‏ (‏المزامير ٦٩-‏٧١‏)‏ ان ثقة كهذه تجري مكافأتها،‏ لان الازدهار في كل الارض والانقاذ من الظلم اكيدان في اثناء حكم المسيّا المبارك.‏ —‏ مزمور ٧٢‏.‏

◆ ٦٨:‏١١ —‏ مَن يؤلفون ‹الجند الكثير› من النساء؟‏

بعد ان استخدم يهوه رجال اسرائيل المحاربين لقهر العدو نادت النساء الاسرائيليات ببشارة النصر بالموسيقى والغناء والرقص.‏ (‏١ صموئيل ١٨:‏٦،‏ ٧‏،‏ قارنوا خروج ١٥:‏٢٠،‏ ٢١‏.‏)‏ واطاعة ‹لكلمة› اللّٰه،‏ او امره،‏ حارب رجال اسرائيل الامم العدوة لارض الموعد وقهروهم.‏ فأعطى ذلك النساء الاسرائيليات بشارة للمناداة بها في احتفالات النصر.‏ واليوم تلعب النساء الخادمات دورا بارزا كمناديات بالملكوت اذ يعلنَّ البشارة المتعلقة ‹بكلمة› يهوه،‏ التي تشمل اشعار الامم بأن الملك المسيّاني،‏ يسوع المسيح،‏ سيقهرهم قريبا.‏

◆ ٦٩:‏٢٣ —‏ لماذا طُلب من اللّٰه ان يقلقل متون العدو؟‏

عندما تشتد العضلات القوية في المتون يمكن ان تحدث قوة اعظم.‏ ولكنّ فقدان القوة ينتج عندما تهتز المتون او تتقلقل،‏ ربما بسبب الخوف.‏ وفي هذا الالتماس للانقاذ سأل داود اللّٰه ان يجرد اعداءه من قوتهم التي يُساء استعمالها.‏

◆ ٧٢:‏١٦ —‏ ماذا تعني هذه الانتاجية؟‏

ان ‹الثمر مثل (‏الذي في)‏ لبنان› قد يشير الى قمح نامٍ على نحو كثيف وعالٍ بحيث كان مثل غابات لبنان العالية الخضراء.‏ واذ تزدهر ربما من السهول الساحلية حتى رؤوس الجبال يمكن تشبيه السوق الثخينة الطويلة التي تدعم سنابل القمح الثقيلة بأرز لبنان الكثيف الشامخ.‏ ويشير ذلك الى غلال وافرة غير عادية خلال حكم المسيّا.‏ وواقع ان ‹(‏الذين هم)‏ من المدينة يزهرون مثل العشب› يُظهر ان رعايا يسوع الارضيين سيكونون كثيري العدد فعلا.‏

درس لنا:‏ صلى صاحب المزمور:‏ «انت الذي أريتنا ضيقات كثيرة ورديئة تعود [انت يا يهوه] فتحيينا.‏» (‏مزمور ٧١:‏٢٠‏)‏ ومع ان اللّٰه لا يسبب مشقات كهذه فهو يسمح بأن نُمتحن ونزوِّد جوابا لمعيِّره،‏ ابليس.‏ (‏يعقوب ١:‏١٣،‏ امثال ٢٧:‏١١‏)‏ ويهوه لا يدعنا ابدا نُجرَّب فوق ما نستطيع ان نحتمل وهو يستطيع ان يساعدنا لكي نخرج من محننا بايمان قوي.‏ (‏١ كورنثوس ١٠:‏١٣؛‏ ١ بطرس ١:‏٦،‏ ٧‏)‏ فالمسيحيون الممسوحون رأوا «ضيقات كثيرة ورديئة» عندما اضطُهدوا في ذروة الحرب العالمية الاولى.‏ ولكنَّ يهوه ‹احياهم› في سنة ١٩١٩،‏ فتقدموا في خدمة الملكوت وفي ما بعد انضم اليهم «الجمع الكثير.‏» (‏رؤيا ٧:‏٩‏)‏ ولاجل نتيجة كهذه فان المنقذ العظيم بالتاكيد يستحق التسبيح.‏

ان الايمان لازم لننتظر ان يعمل اللّٰه لمصلحتنا.‏ وربما يجب ان ننتظر بصمت لانه لا يمكننا ان نفعل شيئا لتغيير ظروفنا الصعبة.‏ وعلاوة على ذلك،‏ سنكون قادرين على الاحتمال،‏ كما فعل اصحاب المزامير،‏ اذا كنا مكتفين بأن ننتظر يهوه.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة