مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠٦ ١٥/‏٥ ص ١٧-‏ص ٢٠ ف ١٦
  • نقاط بارزة من السفر الاول للمزامير

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • نقاط بارزة من السفر الاول للمزامير
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ‏«إلهي صخرتي»‏
  • ‏(‏مزمور ١:‏١‏–‏٢٤:‏١٠‏)‏
  • ‏«لأجل استقامتي تؤيدني»‏
  • ‏(‏مزمور ٢٥:‏١–‏٤١:‏١٣‏)‏
  • ‏«مبارك يهوه»‏
  • سفر الكتاب المقدس رقم ١٩:‏ المزامير
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
  • صاحب المزمور يرنم تسبيح يهوه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
  • ترانيم ملهمة تزخر بالمعرفة والتشجيع
    الكتاب المقدس —‏ اية رسالة يحملها اليك؟‏
  • اسئلة من القراء
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٣
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
ب٠٦ ١٥/‏٥ ص ١٧-‏ص ٢٠ ف ١٦

كلمة يهوه حية

نقاط بارزة من السفر الاول للمزامير

اذا اردنا ان نطلق اسما على سفر في الكتاب المقدس يتألَّف بمعظمه من تسابيح لإلهنا يهوه اللّٰه،‏ فأي اسم نختار؟‏ ما من اسم افضل من «المزامير»،‏ الذي يعني «التسابيح».‏ فهذا السفر الاطول في الكتاب المقدس يحتوي ترانيم رائعة النظم تتغنى بصفات اللّٰه البديعة وأعماله الجبارة وتتضمن الكثير من النبوات.‏ وتعبّر ترانيم كثيرة في المزامير عن شعور ناظميها حين مرّوا بالشدائد.‏ لقد كُتب هذا السفر على مدى الف سنة تقريبا،‏ ابتداء من ايام النبي موسى الى ما بعد السبي.‏ ومن بين كتبته هنالك موسى والملك داود.‏ إلّا ان الفضل في ترتيب سفر المزامير في شكله النهائي يعود الى الكاهن عزرا.‏

قُسم سفر المزامير منذ الازمنة القديمة الى خمسة اسفار،‏ اي خمس مجموعات من الترانيم:‏ (‏١)‏ المزامير ١–‏٤١‏،‏ (‏٢)‏ المزامير ٤٢–‏٧٢‏،‏ (‏٣)‏ المزامير ٧٣–‏٨٩‏،‏ (‏٤)‏ المزامير ٩٠–‏١٠٦‏،‏ و (‏٥)‏ المزامير ١٠٧–‏١٥٠‏.‏ وستتناول هذه المقالة السفر الاول الذي تُنسب جميع المزامير فيه ما عدا ثلاثة الى داود ملك اسرائيل القديمة.‏ فنحن لا نعرف مَن الّف المزامير ١ و ١٠ و ٣٣‏.‏

‏«إلهي صخرتي»‏

‏(‏مزمور ١:‏١‏–‏٢٤:‏١٠‏)‏

في المزمور الاول من هذه المجموعة،‏ يوصف الانسان الذي يجد مسرة في شريعة يهوه بأنه انسان سعيد.‏ ويدور المزمور الثاني حول محور الملكوت على وجه التخصيص.‏a وهذه المجموعة من المزامير تتألف بمعظمها من تضرعات الى اللّٰه.‏ فالمزامير ٣-‏٥‏،‏ ٧‏،‏ ١٢‏،‏ ١٣ و ١٧‏،‏ مثلا،‏ هي توسلات من اجل الانقاذ من الاعداء.‏ اما المزمور الثامن فيُبرز عظمة يهوه بالمقارنة مع صِغر الانسان.‏

يصف داود يهوه بأنه حامي شعبه ويرنّم قائلا:‏ «إلهي صخرتي به احتمي».‏ (‏مزمور ١٨:‏٢‏)‏ كما يسبّح يهوه بصفته الخالق والمشترع في المزمور ١٩‏،‏ المخلِّص في المزمور ٢٠‏،‏ ومخلِّص ملِكه الممسوح في المزمور ٢١‏.‏ ويصوِّر المزمور ٢٣ يهوه بأنه الراعي العظيم،‏ في حين يصفه المزمور ٢٤ بأنه الملك المجيد.‏

اجوبة عن اسئلة من الاسفار المقدسة:‏

٢:‏١،‏ ٢ ‏—‏ ما هو «الباطل» الذي تتأمل الشعوب فيه؟‏ «الباطل» هو الاهتمام المستمر الذي يستحوذ على الحكومات البشرية بأن تبقى السلطة بين يديها.‏ وهذا «باطل» لأن هدفها محكوم عليه بالفشل.‏ فهل يُعقَل ان ترجو الامم النجاح في حين تتخذ موقفا ضد ‹يهوه ومسيحه›؟‏!‏

٢:‏٧ ‏—‏ ما هو «حكم يهوه»؟‏ هذا الحكم هو العهد لملكوت الذي صنعه يهوه مع ابنه الحبيب،‏ يسوع المسيح.‏ —‏ لوقا ٢٢:‏٢٨،‏ ٢٩‏.‏

٢:‏١٢ ‏—‏ بأي معنى ‹يقبِّل› حكام الامم «الابن»؟‏ كان التقبيل في ازمنة الكتاب المقدس تعبيرا عن الصداقة والاخلاص.‏ كما كان طريقة للترحيب بالضيوف.‏ فملوك الارض يؤمرون بتقبيل الابن بمعنى الترحيب به بصفته الملك المسيَّاني.‏

٣:‏ العنوان ‏—‏ لأي قصد وُضع عنوان لبعض المزامير؟‏ يحدِّد العنوان احيانا الكاتب و/‏او يعطي معلومات حول المناسبة التي نُظم فيها المزمور،‏ كما في حالة المزمور الثالث‏.‏ وقد يوضح العنوان ايضا الهدف من ترنيمة معينة (‏المزموران ٤ و ٥‏)‏ او يعطي إرشادات موسيقية (‏المزمور ٦‏)‏.‏

٣:‏٢ ‏—‏ ما معنى ‏«سلاه»؟‏ يُعتقد عموما ان هذه الكلمة تمثّل وقفة للتأمل بصمت في الغناء،‏ سواء رافقته الموسيقى ام لا.‏ وكانت هذه الوقفة تُستخدَم لإبراز الفكرة او المشاعر المعبَّر عنها قبل الوقفة مباشرة.‏ ولا حاجة الى التلفُّظ بها في القراءة العلنية للمزامير.‏

١١:‏٣ ‏—‏ ما هي الأُسس التي انهدمت؟‏ انها الأُسس نفسها التي يقوم عليها المجتمع البشري:‏ القانون والنظام والعدل.‏ وعندما تختل هذه الأُسس،‏ تسود الفوضى الاجتماعية ولا يُجرى العدل.‏ وفي ظل هذه الظروف،‏ يجب ان يثق «البار» كاملا باللّٰه.‏ —‏ مزمور ١١:‏٤-‏٧‏.‏

٢١:‏٣ ‏—‏ ما هو ‹التاج من إبريز›؟‏ لا يُذكر هل هذا التاج حرفي ام انه يرمز الى المجد الاضافي الناتج من انتصارات داود الكثيرة.‏ لكنّ هذه الآية تشير نبويا الى تاج المُلك الذي ناله يسوع من يهوه سنة ١٩١٤.‏ ويشير كون التاج من ذهب الى ان مُلكه هو من النوع الاسمى.‏

٢٢:‏١،‏ ٢ ‏—‏ لماذا ربما شعر داود بأن يهوه تركه؟‏ كان داود تحت ضغط شديد من اعدائه،‏ بحيث ‹صار قلبه مثل الشمع،‏ وذاب في وسط احشائه›.‏ (‏مزمور ٢٢:‏١٤‏)‏ لذلك بدا له ان يهوه تركه.‏ على نحو مماثل،‏ راود هذا الشعور يسوع عندما عُلِّق على خشبة.‏ (‏متى ٢٧:‏٤٦‏)‏ وتعكس كلمات داود رد فعله البشري تجاه ضيقاته الفظيعة.‏ ولكن يظهر جليا من صلاته المسجَّلة في المزمور ٢٢:‏١٦-‏٢١ انه لم يخسر ايمانه باللّٰه.‏

دروس لنا:‏

١:‏١‏.‏ ينبغي تجنب معاشرة الاشخاص الذين لا يحبون يهوه.‏ —‏ ١ كورنثوس ١٥:‏٣٣‏.‏

١:‏٢‏.‏ لا يجب ان يمرّ يوم دون ان نفكِّر في الامور الروحية.‏ —‏ متى ٤:‏٤‏.‏

٤:‏٤‏.‏ عندما نكون غاضبين او ساخطين،‏ من الحكمة ان نلجم لساننا لئلا نقول اي امر قد نندم عليه لاحقا.‏ —‏ افسس ٤:‏٢٦‏.‏

٤:‏٥‏.‏ لا تكون ذبائحنا الروحية «ذبائح البر» إلّا اذا نبعت من دوافع صائبة ورافقها سلوك منسجم مع مطالب يهوه.‏

٦:‏٥‏.‏ أوَليس هذا افضل سبب يجعلنا نرغب في البقاء على قيد الحياة؟‏!‏ —‏ مزمور ١١٥:‏١٧‏.‏

٩:‏١٢‏.‏ يطالب يهوه بالدماء لكي يعاقب المذنبين بسفك الدم.‏ لكنه يذكر «صراخ البائسين».‏

١٥:‏٢،‏ ٣؛‏ ٢٤:‏٣-‏٥‏.‏ ينبغي ان يتكلَّم العبّاد الحقيقيون بالحق ويتجنَّبوا قَسَم الزور والافتراء.‏

١٥:‏٤‏.‏ ينبغي ان نبذل كل جهدنا لإتمام وعودنا مهما كان ذلك صعبا،‏ إلا اذا تبيَّن لنا ان الوعد الذي قطعناه غير منسجم مع الكتاب المقدس.‏

١٥:‏٥‏.‏ كعبّاد ليهوه،‏ علينا الحذر من استعمال المال استعمالا خاطئا.‏

١٧:‏١٤،‏ ١٥‏.‏ يكرِّس «اهل الدنيا» حياتهم لتحصيل مستوى معيشي جيد،‏ تربية عائلة،‏ وترك ميراث.‏ أما اهتمام داود الرئيسي في الحياة فكان صنع صيت حسن لدى اللّٰه لكي ‹ينظر وجهه›،‏ اي ينال حظوة لديه.‏ وعند «اليقظة» او الانتباه لوعود يهوه وتأكيداته،‏ كان داود ‹يشبع من صورته›،‏ اي يفرح بأن يهوه معه.‏ ألا ينبغي لنا كداود ان نسعى وراء الكنوز الروحية؟‏!‏

١٩:‏١-‏٦‏.‏ اذا كانت الخليقة العاجزة عن الكلام والتفكير تمجّد يهوه،‏ أفلا ينبغي لنا بالاكثر ان نفعل الامر نفسه،‏ نحن القادرين على التفكير والكلام والعبادة؟‏!‏ —‏ رؤيا ٤:‏١١‏.‏

١٩:‏٧-‏١١‏.‏ كم مفيدة هي مطالب يهوه لنا!‏

١٩:‏١٢،‏ ١٣‏.‏ السهوات والاجتراء هي خطايا يجب ان نحترز منها.‏

١٩:‏١٤‏.‏ لا يجب ان ننتبه فقط للامور التي نفعلها،‏ بل ايضا لما نقوله ونفكر فيه.‏

‏«لأجل استقامتي تؤيدني»‏

‏(‏مزمور ٢٥:‏١–‏٤١:‏١٣‏)‏

في المزمورَين الاولين من هذه المجموعة،‏ يعبّر داود عن تصميمه القوي ورغبته القلبية أن يحافظ على استقامته.‏ فهو يرنّم:‏ «اما انا فباستقامتي اسلك».‏ (‏مزمور ٢٦:‏١١‏)‏ ويعترف في صلاته طلبا لمغفرة خطاياه:‏ «حين سكتُّ بليت عظامي من أنيني اليوم كله».‏ (‏مزمور ٣٢:‏٣‏)‏ كما انه يعطي التأكيد التالي لمَن هم أمناء ليهوه:‏ «عينا يهوه نحو الابرار،‏ وأذناه الى استغاثتهم».‏ —‏ مزمور ٣٤:‏١٥‏.‏

ان النصح الوارد في المزمور ٣٧ مهم جدا بالنسبة الى الاسرائيليين وإلينا،‏ نحن العائشين في «الايام الاخيرة» من نظام الاشياء هذا.‏ (‏٢ تيموثاوس ٣:‏١-‏٥‏)‏ ويذكر المزمور ٤٠:‏٧،‏ ٨ نبويا عن يسوع المسيح:‏ «ها انا قد اتيت،‏ كما هو مكتوب عني في درج الكتاب.‏ ان افعل مشيئتك يا إلهي سررت،‏ وشريعتك في وسط احشائي».‏ أما المزمور الاخير في هذه المجموعة فيدور حول طلب داود عون يهوه خلال السنوات المضطربة التي تبعت خطيته مع بثشبع.‏ وهو يقول:‏ «أما انا فلأجل استقامتي تؤيدني».‏ —‏ مزمور ٤١:‏١٢‏.‏

اجوبة عن اسئلة من الاسفار المقدسة:‏

٢٦:‏٦ ‏—‏ كيف نطوف رمزيا كداود بمذبح يهوه؟‏ يرمز المذبح الى مشيئة يهوه ان يقبل ذبيحة يسوع المسيح من اجل افتداء البشر.‏ (‏عبرانيين ٨:‏٥؛‏ ١٠:‏٥-‏١٠‏)‏ ونحن ‹نطوف بمذبح› يهوه حين نمارس الايمان بهذه الذبيحة.‏

٢٩:‏٣-‏٩ ‏—‏ ما الصورة التي ينقلها تشبيه صوت يهوه بعاصفة رعدية مخيفة؟‏ هذه الصورة تعبّر عن قدرة يهوه المهيبة.‏

٣١:‏٢٣ ‏—‏ كيف يُجازى المتكبّر «أشد جزاء»؟‏ الجزاء الموصوف هنا هو العقاب.‏ فجزاء البار على اخطائه غير العمدية هو التأديب من يهوه.‏ لكنَّ المتكبّر لا يرجع عن مسلكه الخاطئ،‏ لذلك فهو يجازى أشد جزاء اذ يُنزَل به عقاب قاسٍ.‏ —‏ امثال ١١:‏٣١؛‏ ١ بطرس ٤:‏١٨‏.‏

٣٣:‏٦ ‏—‏ ما هو «روح» فم يهوه؟‏ هذا الروح هو قوة اللّٰه الفعّالة،‏ او روحه القدس،‏ الذي استخدمه لخلق السموات الحرفية.‏ (‏تكوين ١:‏١،‏ ٢‏)‏ وهو يُدعى روح فم يهوه لأنه كالنَّفَس القوي يمكن ان يُرسَل لينجز امورا عن بُعد.‏

٣٥:‏١٩ ‏—‏ ما مغزى طلب داود ألّا يتغامز بالعين الذين يبغضونه؟‏ يشير التغامز بالعين الى ان اعداء داود كانوا مسرورين بنجاح خططهم الحقودة ضده.‏ فطلب داود ألّا يحدث ذلك.‏

دروس لنا:‏

٢٦:‏٤‏.‏ من الحكمة ان نتجنب معاشرة الاشخاص الذين يخفون هويتهم في غرف الدردشة على الإنترنت،‏ والاشخاص في المدرسة او العمل الذين يتظاهرون بأنهم اصدقاؤنا من اجل اهداف ماكرة،‏ والمرتدين الذين يدّعون انهم صادقون،‏ والاشخاص الذين يحيون حياة مزدوجة.‏

٢٦:‏٧،‏ ١٢؛‏ ٣٥:‏١٨؛‏ ٤٠:‏٩‏.‏ يجب ان نسبّح يهوه علنا في التجمعات المسيحية.‏

٢٦:‏٨؛‏ ٢٧:‏٤‏.‏ هل نحب حضور الاجتماعات المسيحية؟‏

٢٦:‏١١‏.‏ في نفس الوقت الذي عبّر فيه داود عن تصميمه ان يحافظ على استقامته،‏ طلب ايضا الفداء.‏ إذًا،‏ يمكننا المحافظة على استقامتنا رغم نقصنا.‏

٢٩:‏١٠‏.‏ يشير جلوس يهوه على «الطوفان» الى انه يتحكم كاملا في قدراته.‏

٣٠:‏٥‏.‏ ان صفة يهوه الغالبة هي المحبة وليس الغضب.‏

٣٢:‏٩‏.‏ لا يريد يهوه ان يكون المرء كالبغل او الحمار الذي يطيع بسبب اللجام او السوط.‏ بل يرغب ان نختار إطاعته لأننا نفهم مشيئته.‏

٣٣:‏١٧-‏١٩‏.‏ لا يمكن لأي نظام من صنع الانسان،‏ مهما بلغت قوته،‏ ان يزوِّد الخلاص.‏ فينبغي ان نضع ثقتنا في يهوه وملكوته.‏

٣٤:‏١٠‏.‏ يا له من تطمين للذين يضعون مصالح الملكوت اولا في حياتهم!‏

٣٩:‏١،‏ ٢‏.‏ عندما يسعى الاشرار الى الحصول على معلومات من اجل اذية رفقائنا المؤمنين،‏ يكون من الحكمة ان ‹نصون فمنا بكمامة› ونلزم الصمت.‏

٤٠:‏١،‏ ٢‏.‏ ان وضع رجائنا في يهوه يمكن ان يساعدنا على مواجهة الكآ‌بة والخروج «من جب هادر،‏ من طين الحمأة».‏

٤٠:‏٥،‏ ١٢‏.‏ لن تسحقنا البلايا ولا تقصيراتنا الشخصية،‏ مهما كثرت،‏ اذا لم ننسَ ان بركاتنا «اكثر من ان تُعَد».‏

‏«مبارك يهوه»‏

كم معزِّية ومشجعة هي المزامير الـ‍ ٤١ التي تؤلف السفر الاول من المزامير!‏ فسواء واجهنا المحن ام عذّبَنا ضميرنا المذنب،‏ يمكننا ان نستمد القوة والتشجيع من هذا الجزء من كلمة اللّٰه الفعّالة.‏ (‏عبرانيين ٤:‏١٢‏)‏ فهذه المزامير تعطينا توجيها سليما في الحياة.‏ وبقراءتها نتذكّر تكرارا انه مهما كانت ظروفنا صعبة،‏ فلن يهجرنا يهوه.‏

يُختتم السفر الاول من المزامير بالكلمات التالية:‏ «مبارك يهوه إله اسرائيل من الدهر الى الدهر.‏ آمين ثم آمين».‏ (‏مزمور ٤١:‏١٣‏)‏ أفلا يدفعنا تأملنا فيه الى تسبيح يهوه؟‏!‏

‏[الحاشية]‏

a تمّ المزمور الثاني اتماما اوليا في ايام داود.‏

‏[النبذة في الصفحة ١٩]‏

اذا كانت الخليقة الجامدة تمجّد يهوه،‏ أفلا ينبغي لنا نحن بالاكثر ان نفعل الامر نفسه؟‏!‏

‏[الصورة في الصفحة ١٧]‏

نظم داود معظم المزامير الـ‍ ٤١ الاولى

‏[الصورة في الصفحة ١٨]‏

هل تعرف اي مزمور يصوِّر يهوه بأنه الراعي العظيم؟‏

‏[الصورة في الصفحة ٢٠]‏

صمِّم ألا تدع يوما يمرّ دون التفكير في الامور الروحية

‏[مصدر الصورة في الصفحة ١٧]‏

‏y‏r‏o‏t‏a‏v‏r‏e‏s‏b‏O‏ ‏l‏a‏v‏a‏N‏ ‏s‏e‏t‏a‏t‏S‏ ‏d‏e‏t‏i‏n‏U‏ ‏y‏s‏e‏t‏r‏u‏o‏C‏ :‏s‏r‏a‏t‏S‏

‏[مصدر الصورة في الصفحة ١٩]‏

‏y‏r‏o‏t‏a‏v‏r‏e‏s‏b‏O‏ ‏l‏a‏v‏a‏N‏ ‏s‏e‏t‏a‏t‏S‏ ‏d‏e‏t‏i‏n‏U‏ ‏y‏s‏e‏t‏r‏u‏o‏C‏ :‏9‏1‏ ‏d‏n‏a‏ ‏8‏1‏ ‏s‏e‏g‏a‏p‏ ‎,‏s‏r‏a‏t‏S‏

‏[مصدر الصورة في الصفحة ٢٠]‏

‏y‏r‏o‏t‏a‏v‏r‏e‏s‏b‏O‏ ‏l‏a‏v‏a‏N‏ ‏s‏e‏t‏a‏t‏S‏ ‏d‏e‏t‏i‏n‏U‏ ‏y‏s‏e‏t‏r‏u‏o‏C‏ :‏s‏r‏a‏t‏S‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة