مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٧ ١/‏٦ ص ٢٤
  • اسئلة من القراء

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • اسئلة من القراء
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
  • مواد مشابهة
  • اسئلة من القراء
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٦
  • الرعاة الذين هم «أمثلة للرعية»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
  • الارتداد
    المباحثة من الاسفار المقدسة
  • التأديب الذي يمكن ان يعطي ثمرا للسلام
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٨
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
ب٨٧ ١/‏٦ ص ٢٤

اسئلة من القراء

◼ ما هو التجاوب الملائم للجماعة اذا ترك أحد ما الايمان المسيحي الحقيقي وانضم الى دين آخر؟‏

حدث أمر كهذا في بعض الأحيان في القرن الاول.‏ وهكذا من المفهوم ان ذلك يحدث أحياناً اليوم.‏ وعندما يحدث تتجاوب الجماعة بلياقة لحماية النظافة الروحية للمسيحيين الاولياء فيها.‏

يعرّف احد القواميس الارتداد بأنه «تخلي المرء عن دينه،‏ مبادئه،‏ حزبه السياسي،‏ إلخ.‏» ويقول آخر:‏ «الارتداد.‏ .‏ .‏ ١:‏ نكران ايمان ديني ٢:‏ هجر ولاء سابق.‏» ووفقاً لذلك،‏ كان يهوذا الاسخريوطي مذنباً بشكل من الارتداد عندما هجر عبادة يهوه اللّٰه بخيانته يسوع.‏ وفي ما بعد صار آخرون مرتدين اذ هجروا الايمان الحقيقي حتى فيما كان الرسول يوحنا والتلاميذ الأولون الآخرون احياء.‏ كتب يوحنا:‏ «منا خرجوا لكنهم لم يكونوا منا لانهم لو كانوا منا لبقوا معنا.‏» —‏ ١ يوحنا ٢:‏١٩‏.‏

فماذا يجب عمله عندما يحدث أمر مماثل اليوم؟‏ قد يعلم شيوخ الجماعة او رعاتها ان مسيحيا معتمدا توقف عن معاشرة شعب يهوه وصار كما يظهر يعاشر ديناً آخر.‏ وانسجاماً مع كلمات يسوع عن الاهتمام بأي خروف شارد،‏ يجب ان يهتم الرعاة الروحيون بمساعدة مثل هذا الشخص.‏ (‏متى ١٨:‏١٢-‏١٤‏،‏ قارن ١ يوحنا ٥:‏١٦‏.‏)‏ ولكن ماذا اذا عرف الرعاة المعيَّنون للنظر في المسألة ان الشخص لم يعد يريد اية علاقة بشعب يهوه وصمم ان يبقى في دين باطل؟‏

حينئذ يعلنون ببساطة للجماعة ان شخصا كهذا ترك المعاشرة وهكذا لم يعد واحداً من شهود يهوه.‏ فمثل هذا الشخص ‹هجر ولاءه السابق،‏› ولكن ليس ضروريا اتخاذ ايّ اجراء رسمي للفصل.‏ ولماذا؟‏ لانه قد سبق وترك معاشرة الجماعة.‏ وعلى الارجح لا يحاول ان يحافظ على الاتصال باخوته السابقين بغية اقناعهم باتِّباعه.‏ ومن جهتهم،‏ لا يسعى الاخوة الاولياء الى معاشرته اذ انه ‹خرج منهم لانه لم يكن منهم.‏› (‏١ يوحنا ٢:‏١٩‏)‏ ومثل هذا الشخص التارك المعاشرة الذي ‹خرج منا› قد يبدأ بارسال رسائل او مطبوعات تروّج ديناً باطلًا او ارتداداً.‏ وهذا يؤكد ان الفرد حتماً ‹ليس منا.‏›‏

ومع ذلك،‏ تحذّر الاسفار المقدسة من ان البعض يحاولون البقاء بين شعب اللّٰه وهنالك يحاولون ان يضلّوا الآخرين.‏ نصح الرسول بولس:‏ «منكم انتم سيقوم رجال يتكلمون بأمور ملتوية ليجتذبوا التلاميذ وراءهم.‏» (‏اعمال ٢٠:‏٣٠‏)‏ وحذّر المسيحيين بشدة لكي ‹يلاحظوا الذين يصنعون الشقاقات والعثرات خلافاً للتعليم الذي تعلموه ويعرضوا عنهم.‏› —‏ رومية ١٦:‏١٧،‏ ١٨‏.‏

لذلك اذا اصبح احد ما معلماً زائفاً بين المسيحيين الحقيقيين،‏ كما فعل هيمينايس وفيليتس في ايام بولس،‏ يضطر رعاة الرعية الى اتخاذ خطوات وقائية.‏ واذا رفض المرء نصحهم الحبي،‏ واستمر في ترويج بدعة ما،‏ يمكن للجنة من الشيوخ ان تفصل او تطرد مثل هذا لسبب الارتداد.‏ (‏٢ تيموثاوس ٢:‏١٧،‏ تيطس ٣:‏١٠،‏ ١١‏)‏ والاخوة والاخوات الافراد في الجماعة يتبعون ارشاد بولس ‹للإعراض› عن الشخص الذي حاول ان ‹يصنع الشقاقات.‏› وبشكل مماثل نصح يوحنا:‏ «ان كان احد يأتيكم ولا يجيء بهذا التعليم فلا تقبلوه في البيت ولا تقولوا له سلام.‏» —‏ ٢ يوحنا ١٠‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة