مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٧ ١٥/‏٧ ص ٢٤
  • بهلوان الصخور

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • بهلوان الصخور
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ‏«الجبال العالية للوعول»‏
  • ‏‹أتعرف متى تلد وعول الصخور؟‏›‏
  • ‏«الظبية المحبوبة والوعلة الزهيَّة»‏
  • المعزى
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • عون للمزارعين في سِرتاون
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤
  • الجَدْي
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • ‏‹انتَ امجد من الجبال›‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٤
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
ب٩٧ ١٥/‏٧ ص ٢٤

بهلوان الصخور

عند الشاطئ الغربي للبحر الميت كانت تقع مدينة عين جدي القديمة والبرية المحيطة بها.‏ وكانت الممرات الصخرية والمنحدرات في المنطقة تشكِّل مأوى مثاليا للوعل في ارض الموعد،‏ الذي يشبه تلك التي تُرى هنا.‏

ان هذا المخلوق الثابت الخطى هو احدى عجائب الخليقة الحيوانية.‏ فلنفتح الكتاب المقدس ولننظر نظرة ادقَّ الى هذا الحيوان المدهش.‏

‏«الجبال العالية للوعول»‏

هكذا رنَّم المرنِّم الملهم.‏ (‏مزمور ١٠٤:‏١٨‏)‏ والوعول مجهَّزة جيدا للعيش في الاماكن المرتفعة!‏ فهي رشيقة للغاية،‏ تتنقَّل في الاراضي الوعرة بثقة وسرعة كبيرتين.‏ وهذا يعود جزئيا الى بنية اظلافها.‏ ففتحتها يمكن ان تتَّسع تحت ثقل الوعل،‏ مما يجعل الحيوان متمسِّكا بثبات عندما يقف على الرفوف الصخرية الضيقة او يسير عليها.‏

وتتمتع الوعول ايضا بتوازن مذهل.‏ فيمكنها ان تقفز مسافات طويلة وتهبط على حيد صخري لا يكاد يتَّسع لقوائمها الاربع كلها.‏ لاحظَ مرة عالِم الاحياء دوڠلاس تشادويك وعلًا من نوع آخر يستخدم توازنه كي لا يعلق في حيد صخري ضيق جدا بشكل لا يسمح له بأن يعود.‏ يقول:‏ «بعدما القى الوعل نظرة على الحيد التالي على بعد نحو ٤٠٠ قدم [١٢٠ مترا] الى الاسفل،‏ غرز قائمتيه الاماميتين ورفع ببطء مؤخَّره فوق رأسه ناقلا قائمتيه الخلفيتين على طول الجدار الصخري وهو يقلب جسمه جانبيا.‏ وفيما انا ممسك انفاسي،‏ تابع الوعل حتى نزلت قائمتاه الخلفيتان وصار في الاتجاه الذي اتى منه.‏» (‏ناشونال جيوڠرافيك،‏ بالانكليزية)‏ فلا عجب ان يُدعى الوعل «بهلوان الصخور»!‏

‏‹أتعرف متى تلد وعول الصخور؟‏›‏

وعول الصخور مخلوقات خجولة جدا.‏ فهي تفضِّل ان تبقى بعيدة عن الانسان.‏ وفي الواقع،‏ يصعب على الناس ان يقتربوا اليها كفاية ليراقبوها في البرية.‏ ولذلك استطاع ذاك الذي له «البهائم على الجبال الالوف» ان يسأل الرجل ايوب بالصواب:‏ «أتعرف وقت ولادة وعول الصخور.‏» —‏ مزمور ٥٠:‏١٠؛‏ ايوب ٣٩:‏١‏.‏

ان الغريزة المعطاة من اللّٰه تخبر انثى الوعل متى يحين الوقت لتلد.‏ فتبحث عن مكان آمن وتلد ولدا او اثنين،‏ عادة في آخر ايار او في حزيران.‏ ولا تمضي ايام قليلة حتى يصير المولود الجديد ثابت الخطى.‏

‏«الظبية المحبوبة والوعلة الزهيَّة»‏

حثّ الملك الحكيم سليمان الازواج:‏ «افرح بامرأة شبابك الظبية المحبوبة والوعلة الزهيَّة.‏» (‏امثال ٥:‏١٨،‏ ١٩‏)‏ ولم يُرَد بذلك تحقير النساء.‏ فكما يتضح،‏ كان سليمان يلمِّح الى الجمال،‏ والرشاقة،‏ وغيرهما من الصفات البارزة لدى هذه الحيوانات.‏

والوعل هو من ‹الانفس الحية› التي لا تحصى،‏ التي تشهد شهادة عظيمة لحكمة الخالق.‏ (‏تكوين ١:‏٢٤،‏ ٢٥‏)‏ ألا يسعدنا ان يحيطنا اللّٰه بهذا العدد الكبير من المخلوقات المذهلة؟‏

‏[مصدر الصورة في الصفحة ٢٤]‏

Courtesy of Athens University

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة