مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٨ ١٥/‏٣ ص ١٠-‏١١
  • عبيد للناس أم خدام للّٰه؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • عبيد للناس أم خدام للّٰه؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٨
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • مخاطر اتِّباع الناس
  • هل شهود يهوه شيعة دينية؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٤
  • شهود يهوه
    المباحثة من الاسفار المقدسة
  • المسيحيون والمجتمع البشري اليوم
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٣
  • هل انتم بدعة اميركية؟‏
    الاسئلة الشائعة عن شهود يهوه
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٨
ب٩٨ ١٥/‏٣ ص ١٠-‏١١

عبيد للناس أم خدام للّٰه؟‏

‏«شهود يهوه جديرون بالاحترام الى حدٍّ ما».‏ هذا ما يذكره الكتاب الالماني المتنبئون،‏ المتبصِّرون،‏ المتعصبون.‏ ورغم انه ينتقد على الشهود بعض الاشياء،‏ فهو يعترف:‏ «انهم يعيشون عموما حياة بلا لوم،‏ حياة اناس من الطبقة الوسطى.‏ وهم مجتهدون وذوو ضمير حي في عملهم،‏ مواطنون هادئون ودافعو ضرائب مستقيمون.‏ وهم يحجمون عن السعي بجنون وراء الغنى.‏ .‏ .‏ .‏ وانضباطهم في المحافل جدير بالمدح.‏ كما ان روح التضحية بالذات عندهم تضاهي ايّ فريق ديني آخر؛‏ أما في الخدمة فيتفوَّقون على كل الآخرين.‏ لكنَّ ما يرفِّعهم فوق جميع الكنائس والفرق المسيحية الاخرى في يومنا هو التصميم الثابت الذي يدفع معظمهم الى اعلان عقائدهم في كل الظروف وفي وجه كل المخاطر».‏a

على الرغم من هذا التقييم الايجابي،‏ تحاول بعض الاصوات ان تظهر شهود يهوه بصورة مختلفة جدا.‏ في معظم البلدان حول العالم،‏ ينجز شهود يهوه علنا خدماتهم الدينية لعقود دون عائق.‏ وملايين الناس يعرفونهم،‏ يحترمونهم،‏ ويوافقون على انهم يملكون الحق في ممارسة دينهم.‏ لماذا اذًا يوجد شك في مَن هم شهود يهوه؟‏

قد يكون احد اسباب الشك هو ان عددا من الفرق الدينية الاخرى قد تورط في السنوات الاخيرة في الاساءة الى الاولاد،‏ الانتحارات الجماعية،‏ والهجمات الارهابية.‏ طبعا،‏ ان تصرفات شاذة كهذه موجودة في كل مكان،‏ وليس فقط بين المتديِّنين.‏ لكنَّ اشخاصا كثيرين يصيرون شكَّاكين،‏ والبعض عدائيين ايضا،‏ على صعيد الدين.‏

مخاطر اتِّباع الناس

تُعرَّف الكلمة «بدعة» بأنها «مجموعة تلتصق بعقيدة مميَّزة او بقائد».‏ وعلى نحو مشابه،‏ فإن الذين ينتمون الى «شيعة» عندهم «اخلاص شديد لشخص،‏ فكرة،‏ او شيء».‏ في الواقع،‏ ان اعضاء ايّ فريق ديني يلتصقون بشدة بالقادة البشر وأفكارهم هم في خطر الصيرورة عبيدا للناس.‏ والعلاقة القوية بمَن يملك روح القيادة يمكن ان تؤدي الى تبعيّة عاطفية وروحية مؤذية.‏ وقد يتضاعف الخطر عندما يكون الانسان قد تربّى منذ الطفولية في جوٍّ طائفي.‏

ان الذين عندهم مخاوف كهذه بشأن دين معيَّن يحتاجون الى معلومات موثوق بها.‏ فربما قيل للبعض ان شهود يهوه ينتمون الى منظمة دينية تستعبد اعضاءها،‏ تمارس سيطرة استبدادية عليهم،‏ تقيِّد حريتهم بإفراط،‏ وتجعلهم منعزلين عن المجتمع بكامله.‏

يعرف شهود يهوه ان مخاوف كهذه لا مبرِّر لها.‏ لذلك يدعونكم ان تتحققوا انتم بأنفسكم.‏ وبعد البحث الدقيق،‏ استنتجوا انتم بأنفسكم.‏ هل الشهود خدام للّٰه كما يدَّعون،‏ أم هم في الحقيقة عبيد للناس؟‏ ما هو مصدر قوتهم؟‏ ستزوِّد المقالتان في الصفحات ١٢-‏٢٣ اجوبة مقنعة عن هذين السؤالين.‏

‏[الحاشية]‏

a لم تحتوِ الطبعة الاصلية لسنة ١٩٥٠ على التصريح الآنف الذكر.‏ لذلك فإن ظهوره في الطبعة المنقَّحة سنة ١٩٨٢ يبرز مَيلا الى فهم شهود يهوه بشكل افضل.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة