مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠٦ ١٥/‏١١ ص ٣
  • لماذا ينبغي ان نفعل الصواب؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • لماذا ينبغي ان نفعل الصواب؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
  • مواد مشابهة
  • اسئلة من القراء
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
  • مثال يُحتذى به —‏ بولس
    اسئلة يطرحها الاحداث —‏ اجوبة تنجح،‏ الجزء ٢
  • الاستقامة تهدي المستقيمين
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٢
  • اقبل ارشاد اللّٰه الذي يقود الى «الحياة الحقيقية»‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٧
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
ب٠٦ ١٥/‏١١ ص ٣

لماذا ينبغي ان نفعل الصواب؟‏

ذات مرة قال رجل واسع الاطلاع:‏ «الارادة حاضرة عندي،‏ وأما ان اعمل الحسنى فلا.‏ لأني لست افعل الصلاح الذي اريده،‏ بل الرديء الذي لا اريده فإياه امارس».‏ لماذا استصعب هذا الرجل فعل الصلاح الذي يريده؟‏ اوضح قائلا:‏ «اجد هذه الشريعة في حالتي:‏ انني حينما اريد ان افعل ما هو صواب،‏ يكون ما هو رديء حاضرا عندي.‏ وإني اسر بشريعة اللّٰه بحسب الانسان الداخلي،‏ ولكنني ارى شريعة اخرى في اعضائي تحارب شريعة عقلي وتسوقني اسيرا لشريعة الخطية الكائنة في اعضائي».‏ —‏ روما ٧:‏١٨،‏ ١٩،‏ ٢١-‏٢٣‏.‏

توضح كلمات الرسول بولس هذه المسجَّلة منذ نحو ٠٠٠‏,٢ سنة لماذا يستصعب البشر الناقصون فعل الصواب.‏ فالالتصاق بالمبادئ الصائبة،‏ وخصوصا في الظروف العصيبة،‏ يتطلب قوة ادبية.‏ لذلك فإن السؤال الذي ينبغي ان نطرحه على انفسنا هو:‏ ما السبب الاهم الذي يدفعنا الى فعل الصواب؟‏

تأمل في ما تقوله الاسفار المقدسة عن عاقبة او مستقبل الشخص المستقيم ادبيا.‏ نقرأ في المزمور ٣٧:‏٣٧،‏ ٣٨‏:‏ «راقِب مَن لا لوم عليه وانظر المستقيم،‏ لأن عاقبة ذلك الانسان سلام.‏ اما المتعدُّون فيفنون جميعا.‏ عاقبة الاشرار القطع».‏ وتخبرنا الامثال ٢:‏٢١،‏ ٢٢ ان «المستقيمين هم يسكنون الارض،‏ والمنزهين عن اللوم يبقون فيها.‏ اما الاشرار فينقرضون من الارض،‏ والغادرون يُقتلعون منها».‏

رغم ان هذين الوعدين وغيرهما من الوعود الموجودة في الكتاب المقدس حافز لنا على السلوك في طريق يرضي اللّٰه،‏ ليست هي السبب الرئيسي الذي يدفعنا الى فعل الصواب.‏ فالسبب الرئيسي يرتبط بقضية تمسّ كل المخلوقات العاقلة.‏ وستناقش المقالة التالية ما هي هذه القضية وكيف تؤثِّر فينا نحن العائشين اليوم.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة