مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠٩ ١/‏١١ ص ٨
  • المعتقد الباطل ٥:‏ مريم هي أم اللّٰه

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • المعتقد الباطل ٥:‏ مريم هي أم اللّٰه
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٩
  • مواد مشابهة
  • هل مريم هي ام اللّٰه؟‏
    انت تسأل والكتاب المقدس يجيب
  • اعبدوا الخالق،‏ لا الخليقة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • مريم (‏ام يسوع)‏
    المباحثة من الاسفار المقدسة
  • هل لا تزال عبادة الام الإلاهة حيَّة؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٩
ب٠٩ ١/‏١١ ص ٨

المعتقد الباطل ٥:‏ مريم هي أم اللّٰه

ما هي جذور هذا المعتقد؟‏

«نال تبجيل أم اللّٰه زخما قويا عندما .‏ .‏ .‏ تدفقت الجماهير الوثنية الى الكنيسة.‏ .‏ .‏ .‏ وكان ورعهم ووعيهم الديني [اي الوثنيين المهتدين الى المسيحية] قد نميا طوال آلاف السنين من خلال عبادة الإلاهة ‹الام الكبرى› و ‹العذراء الالهية›».‏ —‏ دائرة المعارف البريطانية الجديدة (‏١٩٨٨)‏،‏ المجلد ١٦،‏ الصفحتان ٣٢٦ و ٣٢٧.‏

ماذا يقول الكتاب المقدس؟‏

«ستحملين وتلدين ابنا فسمّيه يسوع.‏ سيكون عظيما وابن العلي يُدعى.‏ .‏ .‏ .‏ يكون المولود قدوسا وابن اللّٰه يُدعى».‏ —‏ إمالة الحروف لنا؛‏ لوقا ١:‏٣١-‏٣٥‏،‏ الترجمة اليسوعية الجديدة.‏

تُظهر هذه الآيات بكل وضوح ان مريم هي أم «ابن اللّٰه»،‏ لا أم اللّٰه نفسه.‏ فهل يعقل ان تحمل مريم في احشائها مَن ‹لا تسعه السموات›؟‏!‏ (‏١ ملوك ٨:‏٢٧‏)‏ في الواقع،‏ لم تدّعِ مريم قط شيئا كهذا،‏ بل عقيدة الثالوث هي التي زرعت التشويش حول هويتها.‏ فبإعلانها ثِيوتوكوس (‏كلمة يونانية تعني «والدة الاله»)‏ اي «أم اللّٰه»،‏ وضع مجمع افسس عام ٤٣١ ب‌م الركيزة الاولى لعبادة مريم.‏ ومدينة افسس التي عُقد فيها هذا المجمع الكنسي ظلت طوال قرون معقلا لعبادة الاصنام،‏ حيث أُقيمت الاحتفالات لتكريم إلاهة الخصب ارطاميس.‏

وهكذا اندمجت في عبادة مريم اوجه عديدة من عبادة تمثال ارطاميس الذي «سقط من السماء»،‏ مثل المواكب الدينية.‏ (‏اعمال ١٩:‏٣٥‏)‏ كما تسللت الى المسيحية ممارسة اخرى تتمثل باستعمال صور وتماثيل مريم وغيرها في العبادة.‏

قارِن هذه الآيات:‏ متى ١٣:‏٥٣-‏٥٦؛‏ مرقس ٣:‏٣١-‏٣٥؛‏ لوقا ١١:‏٢٧،‏ ٢٨

الحقيقة:‏

مريم هي أم «ابن اللّٰه»،‏ لا أم اللّٰه نفسه.‏ ان معتقد الثالوث الباطل هو الذي جرّ في اعقابه عبادة مريم بصفتها أم اللّٰه

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة