مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب١٢ ١/‏٧ ص ١٢-‏١٥
  • الكتاب المقدس يغيِّر حياة الناس

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • الكتاب المقدس يغيِّر حياة الناس
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٢
  • مواد مشابهة
  • الكتاب المقدس يغيِّر حياة الناس
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٩
  • الكتاب المقدس يغيِّر حياة الناس
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١١
  • الكتاب المقدس يغيِّر حياة الناس
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٢
  • الكتاب المقدس يغيِّر حياة الناس
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١١
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٢
ب١٢ ١/‏٧ ص ١٢-‏١٥

الكتاب المقدس يغيِّر حياة الناس

كيف تمكنت امرأة في الفيليبين من الاقلاع عن معاقرة الكحول وتحسين حياتها العائلية؟‏ وكيف تحوّل احد عشّاق الكاراتيه في اوستراليا الى خادم ديني مسالم؟‏ اليك قصتيهما.‏

‏«لم اتغير بين ليلة وضحاها».‏ —‏ كارمن أليڠره

تاريخ الولادة:‏ ١٩٤٩

البلد الام:‏ الفيليبين

الخلفية:‏ كحولية

ماضيَّ:‏ ولدت في سان فرناندو،‏ بلدة في مقاطعة كامارينس سور،‏ وعشت معظم ايام صباي في مدينة انتيپولو.‏ تقع انتيپولو في منطقة جبلية معشبة وحرجية ضمن مقاطعة ريزال.‏ وحين انتقلت اليها كانت بلدة صغيرة هادئة،‏ قلما رأيت فيها احدا يمشي على الطريق بعد حلول الظلام.‏ اما الآن فقد أضحت مدينة كبيرة مكتظة بالسكان.‏

بعد فترة من انتقالي الى انتيپولو،‏ تزوجت رجلا اسمه بنجامن.‏ وإذ تبين لي ان الحياة الزوجية اصعب بكثير مما توقعت،‏ اخذت اسرف في الشرب هربا من مشاكلي.‏ ومع الوقت،‏ اصبحت امرأة صعبة المراس،‏ ما انعكس على تعاملاتي مع زوجي وابنيَّ.‏ فكنت عديمة الصبر وسريعة الغضب،‏ ولم ابدِ اي احترام لزوجي.‏ نعم،‏ كانت حياتنا العائلية في حالة يرثى لها.‏

الكتاب المقدس يغيِّر حياتي:‏ كانت إيديثا،‏ اخت زوجي،‏ واحدة من شهود يهوه،‏ وقد نصحتنا انا وبنجامن بدرس الكتاب المقدس معهم.‏ فعملنا بنصيحتها على امل ان تتحسن حياتنا العائلية.‏

تعلَّمنا خلال درسنا عددا من الحقائق الرائعة،‏ منها الوعد المدون في رؤيا ٢١:‏٤‏.‏ فهذه الآية تقول عن الذين سيعيشون في الفردوس الارضي المقبل تحت حكم الملكوت ان اللّٰه «سيمسح كل دمعة من عيونهم،‏ والموت لا يكون في ما بعد،‏ ولا يكون نوح ولا صراخ ولا وجع في ما بعد».‏ تركت هذه الكلمات اثرا بالغا فيّ،‏ بحيث تملّكتني رغبة شديدة ان اكون بين الذين سينعمون بهذه البركات.‏

لكني ادركت انه كي تتحقق امنيتي،‏ يلزمني اجراء تعديلات كبيرة في طريقة تفكيري وعاداتي.‏ طبعا،‏ لم اتغير بين ليلة وضحاها،‏ غير اني نجحت اخيرا في الاقلاع عن معاقرة الكحول.‏ كما بتُّ اعرف كيف اعامل عائلتي بلطف وصبر.‏ علاوة على ذلك،‏ تعلّمت ان احترم زوجي وأدعمه في اخذه القيادة كرأس للعائلة.‏

وحين بدأنا نحضر اجتماعات شهود يهوه،‏ مسَّنا جدا ما لاحظناه.‏ فلا وجود للمقامرة والافراط في الشرب والمحاباة بين الشهود.‏ انهم يصونون كرامة كل فرد ويعاملونه باحترام.‏ كل ذلك اكّد لنا اننا وجدنا الدين الحق.‏ —‏ يوحنا ١٣:‏٣٤،‏ ٣٥‏.‏

الفوائد:‏ لقد تحسنت حياتنا العائلية بصفة جذرية.‏ فأنا وبنجامن ننعم الآن بزواج سعيد،‏ ونحن نتمتع بتعليم الآخرين حقائق كلمة اللّٰه.‏ هذا وإن ابنينا وزوجتيهما بدأوا هم ايضا يدرسون الكتاب المقدس.‏ فكم نأمل ان يسيروا في الطريق الافضل للحياة ويخدموا يهوه الى جانبنا!‏

‏«شعرتُ اني لا أُقهر».‏ —‏ مايكل بلاندسْدن

تاريخ الولادة:‏ ١٩٦٧

البلد الام:‏ اوستراليا

الخلفية:‏ من عشّاق الكاراتيه

ماضيَّ:‏ نشأت في مدينة ألبوري الجميلة والمزدهرة في نيو سوْث ويلز.‏ صحيح ان هذه المدينة لديها حصتها من الجرائم كمعظم مثيلاتها،‏ غير انها على وجه العموم مكان يسوده الامن.‏

كانت طفولتي طفولة هانئة.‏ فأبي وأمي حرصا،‏ رغم انهما تطلقا حين كنت في السابعة من العمر،‏ ألا ينقصني انا وأخي وأختيَّ اي شيء.‏ فقد تلقيت تعليما جيدا في افضل مدرسة خاصة في المنطقة.‏ وكانت رغبة والدي ان اغدو رجل اعمال بعد التخرج من المدرسة.‏ اما انا فكنت شغوفا بالرياضة،‏ حيث تفوقت في ركوب الدراجات والكاراتيه.‏ وفي النهاية،‏ حصلت على عمل في محل لتصليح السيارات،‏ الامر الذي اتاح لي توفير مزيد من الوقت والطاقة لاهتماماتي الرياضية.‏

وبسبب حفاظي على درجة عالية من اللياقة الجسدية،‏ صرت مزهوا بنفسي وشعرتُ اني لا أُقهر.‏ وهكذا،‏ كان من السهل علي ان استغل الآخرين باستخدام قوتي.‏ لكن مدرّبي في الكاراتيه لاحظ اني اصارع هذا الميل،‏ فوضع لي قواعد صارمة وعلّمني ضرورة التحلي بالقيَم الاخلاقية.‏ وكان دائما يشدد على اهمية الطاعة والولاء.‏

الكتاب المقدس يغيِّر حياتي:‏ لما بدأت ادرس الكتاب المقدس،‏ تعلمت ان يهوه يبغض العنف.‏ (‏مزمور ١١:‏٥‏)‏ لكني ظننت ان رياضة الكاراتيه لا تندرج ضمن اطار العنف،‏ بل تمارَس بطريقة آمنة.‏ فقد شعرت ان الفضائل والمقاييس الرفيعة التي تروجها تتماشى الى حد كبير مع تعليم الكتاب المقدس.‏ رغم ذلك،‏ ظل الزوجان الشاهدان اللذان درسا معي يصبران عليّ.‏ فهما لم يقولا لي يوما ان عليّ التخلي عن فنون القتال،‏ بل استمرا ببساطة يوضحان حق الاسفار المقدسة.‏

وفيما كانت معرفتي للكتاب المقدس تزداد عمقا وصداقتي بيهوه تزداد متانة،‏ بدأت ارى الامور من منظار آخر.‏ فقد اثّر فيّ المثال الذي رسمه يسوع،‏ ابن اللّٰه.‏ فمع انه كان شديد القوة،‏ لم يلجأ قط الى العنف الجسدي.‏ كما ان كلماته في متى ٢٦:‏٥٢‏،‏ التي تقول ان «كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون»،‏ اصابتني في الصميم.‏

وإذ توثقت معرفتي بيهوه،‏ تعاظم حبي واحترامي له.‏ فقد هزّت كياني الفكرة ان الخالق الكلي الحكمة والقدرة يهتم بي انا شخصيا.‏ فحتى عندما كنت اخذله او اشعر ان الامور خارجة عن سيطرتي وأني على شفير الاستسلام،‏ لم يكن يقطع الامل مني ما دمت استمر في المحاولة.‏ ايضا،‏ وجدت عزاء كبيرا في وعده القائل:‏ «انا،‏ يهوه الهك،‏ الممسك بيمينك،‏ القائل لك:‏ ‹لا تخف.‏ انا اعينك›».‏ (‏اشعيا ٤١:‏١٣‏)‏ فكيف يُعقل ان ابتعد عن اله يكنّ لي هذا المقدار من المحبة؟‏!‏

لقد عرفت ان التخلي عن الكاراتيه سيكون اصعب خطوة اقوم بها.‏ لكني ايضا كنت مقتنعا ان ذلك يفرّح يهوه،‏ وأن خدمته تستأهل كل تضحية.‏ أعتقد ان اللحظة الحاسمة بالنسبة الي اتت حين قرأت كلمات يسوع في متى ٦:‏٢٤‏:‏ «ما من احد يستطيع ان يكون عبدا لربين».‏ فآ‌نذاك،‏ ايقنت انه من المستحيل ان اخدم يهوه كما يجب وفي الوقت ذاته امارس الكاراتيه،‏ اذ ان كفة هذه الرياضة كانت سترجح لا محالة.‏ وهكذا،‏ حان الوقت لأقرر مَن اريد ان يكون ربًّا لي.‏

لم يكن التوقف عن مزاولة الكاراتيه بالامر الهيّن.‏ فقد انتابني صراع داخلي تراوح بين الشعور بالفرح الناجم عن فعل ما يسرّ يهوه،‏ وبين الاحساس بالغصة لأني اخون مدرِّبي.‏ فالذين يمارسون فنون القتال كثيرا ما يعتبرون الخيانة خطية لا تُغتفر.‏ حتى ان بعضهم يؤْثرون الانتحار على مصارعة مشاعر الخزي.‏

من المؤسف اني لم استجمع الجرأة كي اشرح لمدرِّبي سبب هجري الكاراتيه.‏ فبكل بساطة،‏ رحلت قاطعا بشكل نهائي صلتي به وبزملائي في هذه الرياضة.‏ وفي حين ادركت ان القرار الذي اتخذته هو الامر الصائب،‏ اكتنفتني مشاعر الذنب لأني لم اوضح معتقداتي الجديدة،‏ مفوتا بذلك فرصة الإخبار عن ايماني.‏ فأحسست اني خيبت امل يهوه حتى قبل ان ابدأ بخدمته.‏ وكم آلمني ذلك!‏ ورغم اني حاولت ان اصلي له مرارا كثيرة،‏ كنت اغرق في البكاء من شدة عذابي.‏

لكن،‏ لا بد ان يهوه رأى فيّ شيئا صالحا بدليل انه دفع الاخوة والاخوات في الجماعة الى مؤازرتي.‏ فما منحوه من محبة وتشجيع واهتمام كان في غاية الروعة.‏ كما اني استمددت التعزية من قراءة رواية الكتاب المقدس عن داود وبثشبع.‏ فمع ان داود ارتكب خطايا خطيرة،‏ سامحه يهوه لأنه اعرب عن توبة صادقة.‏ وبتأملي في هذه القصة،‏ تمكنت من النظر الى ضعفاتي بموضوعية.‏

الفوائد:‏ قبل درس الكتاب المقدس،‏ لم اكن اهتم كثيرا بالآخرين.‏ فقد كانت حياتي تتمحور حول ذاتي.‏ لكن بفضل دعم يهوه لي ومساعدة زوجتي،‏ التي اقترنتُ بها منذ ٧ سنوات،‏ صرت اكثر تعاطفا مع الغير.‏ هذا وقد باركنا اللّٰه بامتياز عقد دروس في الكتاب المقدس مع عدد من الاشخاص،‏ بمن فيهم بعض الذين ظروفهم عصيبة.‏ نعم،‏ ان رؤية مدى تأثير محبة يهوه في حياة الناس هي مدعاة لفرح اعظم بكثير من الفرح الذي يمكن ان ينتج عن الكينونة بطلا لامعا في الكاراتيه.‏

‏[النبذة في الصفحة ١٤]‏

‏«هزّت كياني الفكرة ان الخالق الكلي الحكمة والقدرة يهتم بي انا شخصيا»‏

‏[الاطار/‏الصورة في الصفحة ١٥]‏

‏«شكرا لكم على سلسلة المقالات الرائعة هذه!‏»‏

هل تمتعت بقراءة الاختبارين الآنفَي الذكر؟‏ انهما مجرد اثنين مما يزيد عن ٥٠ قصة نُشرت في برج المراقبة منذ شهر آب (‏اغسطس)‏ ٢٠٠٨،‏ في سلسلة مقالات «الكتاب المقدس يغيِّر حياة الناس».‏ وهذه السلسلة هي من المقالات المفضلة لدى قرائنا.‏ فما سر جاذبيتها؟‏

يأتي الاشخاص الوارد ذكرهم في هذه المقالات من خلفيات شتى.‏ فقبل التعلم عن يهوه اللّٰه،‏ حقق بعضهم مقدارا من النجاح،‏ لكنهم لم يجدوا معنى حقيقيا لحياتهم.‏ اما البعض الآخر فجابهوا تحديات كبيرة،‏ كالطبع العنيف او تعاطي المخدرات او الادمان على الكحول.‏ وفي حين تعرّف عدد قليل منهم على يهوه في صغرهم،‏ فقد توقفوا عن عبادته لفترة من الوقت.‏ تُظهر كل هذه الاختبارات ان صنع التغييرات بغية ارضاء اللّٰه هو امر مستطاع ويجلب الفوائد دوما.‏ فأي تأثير تحدثه هذه الروايات في قرائنا؟‏

توضح احدى القارئات كيف ساعدت المقالة الواردة في عدد ١ شباط (‏فبراير)‏ ٢٠٠٩ بعض السجينات في حبس للنساء.‏

◼ «شعرت سجينات كثيرات بتعاطف نحو الذين رووا قصتهم في هذه المقالة.‏ والمؤثر بشكل خاص كان صورهم ‹قبل› و ‹بعد› اعتناقهم الحق،‏ الى جانب النبذات التي تخبر عن ماضي كل منهم.‏ فلدى عدد كبير من النساء في السجن خلفيات مماثلة.‏ وبعد قراءة هذه الاختبارات،‏ بدأت سجينتان بدرس الكتاب المقدس».‏ —‏ س.‏ و.‏

ان الاختبارات الواردة في هذه السلسلة مسّت البعض في الصميم.‏ على سبيل المثال،‏ سرد عدد ١ نيسان (‏ابريل)‏ ٢٠١١ اختبار ڠوادالوپه بيليارايال،‏ الذي هجر نمط حياته الخليع كواحد من مثليّي الجنس بغية خدمة يهوه.‏ لاحِظ ما تعبّر عنه رسالتان من الرسائل الكثيرة التي بعثها قراؤنا تعليقا على قصته.‏

◼ «ترك اختبار ڠوادالوپه وقعا شديدا في نفسي.‏ فمن المدهش ان نرى كيف تستطيع محبة المرء ليهوه وكلمته ان تغير حياته تغييرا جذريا!‏».‏ —‏ ل.‏ ف.‏

◼ «في السابق،‏ حاولت ان ابشر الجميع،‏ بمن فيهم مثليّو الجنس.‏ لكني لاحظت مؤخرا اني اميل الى الاغفال عنهم،‏ او حتى تجنبهم.‏ فأتت هذه المقالة في حينها لتساعدني كي ارى هؤلاء كما يراهم يهوه —‏ اشخاصا يُحتمَل ان يصبحوا من عباده».‏ —‏ م.‏ ك.‏

ثمة اختبار آخر اثّر بعمق في قراء عديدين،‏ ذاك الذي روته ڤيكتوريا تونڠ في عدد ١ آب (‏اغسطس)‏ ٢٠١١‏.‏ في هذا الاختبار،‏ تصف ڤيكتوريا نشأتها التعيسة،‏ وتفصح عن الصراع الذي واجهته اذ شعرت انه يستحيل على يهوه ان يحب شخصا مثلها،‏ حتى بعد مضي سنوات على خدمته.‏ كما انها تخبر عما ساعدها شيئا فشيئا لتعي انها تستحق محبة يهوه فعلا.‏ اليك ما قاله شخصان عن قصتها.‏

◼ «حرّك اختبار ڤيكتوريا جوارحي الى حد كبير.‏ فأنا نفسي عانيت مآ‌سي كثيرة في حياتي.‏ وغالبا ما اتخبط في مشاعري السلبية،‏ رغم انه قد مرت سنوات عديدة على معموديتي كشاهدة.‏ إلا ان اختبار ڤيكتوريا يجدد فيّ العزم على بذل جهود اكبر كي ارى نفسي مثلما يراني يهوه».‏ —‏ م.‏ م.‏

◼ «واجهت في صغري مشكلة الادمان على مشاهدة الفن الاباحي،‏ حتى اني عانيت انتكاسة منذ فترة ليست ببعيدة.‏ لكني طلبت مساعدة الشيوخ المسيحيين وأحرزت تقدما في التغلب على مشكلتي هذه.‏ لقد اكّد لي الشيوخ ان اللّٰه يُظهر لي المحبة والرحمة.‏ ومع ذلك،‏ ما زلت اشعر بعدم القيمة —‏ بأن يهوه لا يمكن ان يحبني.‏ غير ان اختبار ڤيكتوريا رفع معنوياتي.‏ فقد ادركت اني حين اقول ان يهوه لا يمكنه مسامحتي،‏ اكون كمن يقول ان ذبيحة يسوع لا تكفي لتكفّر عن ذنوبه.‏ كما اني اقتطعت هذه المقالة كي اقرأها وأتأمل فيها كلما اعترتني مشاعر عدم الجدارة.‏ شكرا لكم على سلسلة المقالات الرائعة هذه!‏».‏ —‏ ل.‏ ك.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة