مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب١٥ ١/‏٧ ص ١٥
  • هل تعلم؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل تعلم؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٥
  • مواد مشابهة
  • طواحين تؤمِّن خبزا على مائدتك
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٤
  • كيف عاش العاملون في طواحين تشيكيا
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤
  • طواحين الهواء —‏ تذكار من الماضي
    استيقظ!‏ ٢٠٠٣
  • هل تصرّون بأسنانكم؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٥
ب١٥ ١/‏٧ ص ١٥

هل تعلم؟‏

كيف استُعملت الرحى قديما؟‏

استُعملت الرحى لطحن الحبوب التي يُصنع منها الخبز.‏ وكان الخدم او النساء في كل بيت تقريبا يطحنون يوميًّا على الرحى.‏ لذلك اعتُبر صوتها جزءا لا يتجزَّأ من الحياة اليومية في تلك الازمنة القديمة.‏ —‏ خروج ١١:‏٥؛‏ ارميا ٢٥:‏١٠‏.‏

قطعة اثرية مصرية لشخص يطحن على الرحى

وتصوِّر قطع اثرية مصرية طريقة استعمال الرحى.‏ فكانت الحبوب توضع على حجر سفلي مستطيل مقعَّر بعض الشيء.‏ وكانت المرأة تركع على الارض وتمسك بيديها حجرا اصغر يُعرف بحجر الرحى الاعلى.‏ ثم تحرِّكه جيئة وذهابا فوق الحجر المستطيل.‏ وبحسب احد المراجع،‏ بلغ وزن حجر الرحى الاعلى بين كيلوغرامين وأربعة كيلوغرامات.‏ فلا عجب ان يكون فتَّاكا اذا استُعمل كسلاح.‏ —‏ قضاة ٩:‏​٥٠-‏٥٤‏.‏

وقد نهت الشريعة عن ارتهان الرحى كي لا تُحرَم العائلات من خبزها اليومي.‏ تقول التثنية ٢٤:‏٦‏:‏ «لا يرتهن احد رحى او حجرها الاعلى،‏ لأنه بذلك يرتهن نفسا».‏

إلام تشير كلمة «حضن»؟‏

الرسول يوحنا في حضن يسوع في الفصح الاخير

يقول الكتاب المقدس ان يسوع هو «في حضن الآب».‏ (‏يوحنا ١:‏١٨‏)‏ وتدل هذه العبارة على الحظوة والمحبة اللتين تمتَّع بهما يسوع عند اللّٰه.‏ كما ان هذه العبارة تلمِّح الى العادة المتَّبعة عند اليهود اثناء العشاء.‏

ففي زمن يسوع،‏ كان اليهود يتكئون على ارائك تحيط بمائدة العشاء.‏ فيستند كل شخص الى الاريكة بمرفقه الايسر ويكون رأسه باتجاه المائدة ورجلاه بعيدتين عنها.‏ فتبقى اليد اليمنى حرة لتناول الطعام.‏ وبما ان جميع الذين تناولوا العشاء جلسوا الواحد بجوار الآخر متكئين على مرفقهم الايسر،‏ «كان رأس كل شخص قريبا من صدر مَن يجلس وراءه.‏ لذلك قيل انه ‹جالس في حضنه›»،‏ حسبما يذكر احد المراجع.‏

واعتُبر الجلوس في حضن رأس العائلة او صاحب الدعوة شرفا كبيرا.‏ لذا لا نستغرب ان يكون يوحنا،‏ «التلميذ الذي كان يسوع يحبه»،‏ هو مَن جلس في حضن معلمه خلال الفصح الاخير.‏ وعليه،‏ كان بإمكانه بسهولة ان ‹يتكئ على صدر يسوع› ويطرح عليه سؤالا.‏ —‏ يوحنا ١٣:‏​٢٣-‏٢٥؛‏ ٢١:‏٢٠‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة