اعرضوا آخر المجلات للاشخاص المهتمين
١ «تفاح من ذهب في مصوغ من فضة كلمة مقولة في محلها.» (امثال ٢٥:١١) هذه الكلمات للرجل الحكيم سليمان تذكرنا بقيمة المعلومات في حينها. والشيء ذو القيمة الخصوصية اليوم هو المعلومات الثمينة في حينها التي تنشر قانونيا في الكراس الخصوصي و «استيقظ!» ولا توجد مطبوعات اخرى تقدم المعلومات المعقولة من الاسفار المقدسة او رجاء الملكوت المعروض في هاتين المطبوعتين الفريدتين، وامتيازنا هو اعطاؤها للآخرين.
ماذا يمكننا ان نقول؟
٢ لتوزيع مزيد من هذه المجلات يجد كثيرون استعمال العرض المختصر فعالا. وكلماتنا القليلة يلزم ان تكون مثيرة للاهتمام وبسيطة.
٣ وللذين يريدون موعظة مختصرة وبسيطة جدا يمكن ان يكون شيء كهذا فعالا: «يسأل كثيرون من الناس لماذا تصير الحياة معقدة وصعبة اكثر. ويقولون ان الامور في ايام ابيهم كانت افضل. فأريد ان اقدم لكم شيئا يعطي الجواب. انه هذه المقالة، ١٩١٤ — غيرت حياتكم، في آخر كراس خصوصي. وهي مع استيقظ! الجديدة لكم بتبرع ٢٥٠ قرشا.»
٤ ويمكن للآخرين ان يقولوا: «هل توافقون ان اغلب الناس مهتمون بزيادة الضغوط التي نواجهها جميعا؟ قال يسوع انه سيكون هنالك وقت كهذا. وقد وجدت شيئا ممتعا جدا عن هذا الموضوع في هذه المقالة، ما يمكن ان تعنيه ١٩١٤ لكم؟ واعتقد انكم ستجدون قراءتها ممتعة. ويمكنكم ان تحصلوا على هذا الكراس الخصوصي مع استيقظ! لقاء ٢٥٠ قرشا فقط.»
٥ قد نجد احيانا اناسا ذوي اهتمامات خصوصية. وقد نتمكن من لفت انتباههم الى مقالة ذات اهتمام معين، اذا كنا عارفين بالمجلات الجارية. وفي استيقظ التالية يجري ابراز العلم. ويمكننا ان نبرز موضوع العلم بالقول: «لدي شيء للاشخاص المهتمين بالعلم. ففي جيلنا تقدمت المعرفة العلمية خطوات واسعة الى الامام. ولكن منذ مدة غير طويلة صدمت سلسلة من الفضائح عالم العلم واستأسرت اهتمام الاشخاص المخلصين. والمعلومات عن الموضوع موجودة في هذا العدد من استيقظ! وتلاحظون ان عنوان الغلاف هو، الخداع في العلم — هل آخذة الحالة في الانزلاق؟ وأعتقد انكم ستتمتعون كثيرا بقراءة هذا العدد. ويمكنكم الحصول عليه مع الكراس الخصوصي بتبرع ٢٥٠ قرشا.»
نقاط يجب ذكرها
٦ ان التعرف جيدا بالمجلات سيمكنكم من ان تكونوا مخلصين وحماسيين. وفيما يجري تقديم مجلتين من الافضل عادة التشديد على محور واحد وربطه بالمقالة التي تبرزونها.
٧ واذكروا ان المجلات التي نقدمها لديها «كلام الحياة الابدية.» (يوحنا ٦:٦٨) فلا يجب ان نتردد في تقديمها. فاعرضوها بغيرة وحماسة.