الاستعمال الفعال للكراس الخصوصي واستيقظ!
١ الكراس الخصوصي واستيقظ! مساعدان مفيدان في ابقائنا عارفين جيدا بالامور الحيوية. ولهذا السبب يحسن بنا ان نقرأ نسخنا الشخصية حالا. واذ نفعل ذلك نتعرف بالمواد في المقالات ونأخذ ملاحظة بالنقاط التي قد تكون ذات اهمية خصوصية للناس في مقاطعتنا.
٢ وعموما عند تقديم الكراس الخصوصي واستيقظ! من الافضل ان تبرزوا باختصار مجرد نقطة واحدة في عدد واحد. وعندما تتعلق بالامر سلسلة من المقالات يمكن لفت الانتباه الى مادة موضوع هذه السلسلة. او يمكن ابراز نقطة عملية احيانا بالقراءة الفعلية لعبارة من المقالة التي يجري ابرازها.
٣ وعند تقديم «استيقظ!» عدد تموز يمكن ابراز المقالات عن العمل. ويمكنكم ان تقولوا: «نصرف جميعا كثيرا من وقتنا في العمل لكي نعيش. ولذلك من المرغوب فيه ان نعمل في شيء نتمتع به. فهل تتمتعون بعملكم؟ (دعوا صاحب البيت يجيب اذا اراد.) وهذه المقالة الثانية تسأل ما اذا كنتم تستطيعون ان تفعلوا شيئا لجعل عملكم سارا اكثر. وأعتقد انكم ستتمتعون بقراءة هذه المقالة.» ثم يمكنكم ان تعطوه المجلة، ذاكرين تبرع ٢٥,١ ليرة.
٤ واذا جرت زيارة شخص حدث يمكنكم ابراز مقالة «هل العاب الفيديو العنيفة مؤذية حقا؟» وهذه المواد يمكن ان تكون ايضا مهمة للآباء الذين يريدون ابطال روح العنف في اولادهم.
٥ وعدد ١ تشرين الاول من الكراس الخصوصي له محور غلاف عن «الحياة على الارض — عتبة الى السماء؟» وبعد الاشارة الى المحور على غلاف هذا الكراس الخصوصي يمكنكم ان تقولوا: «يوافق البعض على هذه الفكرة. ويقول الآخرون ان الحياة على الارض كما نملكها الآن هي كل ما هنالك. فهل هنالك بديل ثالث؟ ستكونون مهتمين بالجواب الذي يعطيه الكتاب المقدس.»
٦ اذ نتعرف بالمعلومات الموجودة في المجلات سنكون قادرين على عرضها بفعالية. وقد يحصل الآخرون ايضا على التقدير للكراس الخصوصي واستيقظ! ويطورون الرغبة في «اللبن العقلي العديم الغش.» — ١ بطرس ٢:٢.