alfa27/stock.adobe.com
يسوع سيُنهي الجريمة
يعرف يسوع جيدًا ما معنى أن يتعذَّب الشخص بسبب الجريمة والظلم. فهو اتُّهم اتهامات كاذبة، ضُرب بوحشيَّة، حوكِم محاكمة غير عادلة، أُدين بلا أساس، وأُعدِم بلا رحمة. ولكن مع أنه بريء، كان مستعدًّا أن يضحِّي بحياته كي يقِّدم «فدية عن كثيرين». (متى ٢٠:٢٨؛ يوحنا ١٥:١٣) واليوم، يسوع ملك على مملكة اللّٰه. وقريبًا، سيحقِّق العدل في كل الأرض ويُنهي الجريمة مرة وإلى الأبد. — إشعيا ٤٢:٣.
لاحِظ كيف يصف الكتاب المقدس أحوال العالم تحت حكم يسوع:
«لن يعود الأشرار موجودين؛ ستنظر إلى مكانهم ولن تجدهم هناك. أما الودعاء فسيمتلكون الأرض ويتمتعون بسلام تام». — مزمور ٣٧:١٠، ١١.
فكيف نعبِّر عن تقديرنا لكل ما فعله، وما سيفعله، يسوع من أجلنا؟ إحدى الطرق هي أن نعرف أكثر عن الرسالة التي بشَّر بها يسوع: «الأخبار الحلوة عن مملكة اللّٰه»، أو ملكوته. (لوقا ٤:٤٣) ندعوك أن تقرأ المقالة «ما هو ملكوت اللّٰه؟».