مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ك‌ت‌ت المقالة ٢٧
  • مبانٍ تمجِّد معلِّمنا العظيم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مبانٍ تمجِّد معلِّمنا العظيم
  • كيف تُستعمل تبرعاتك؟‏
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • تلاميذ أكثر في جوٍّ أفضل
  • مميِّزات مباني المدرسة
  • ‏«ضيوف مميزون عند يهوه»‏
  • قدِّم طلبًا لتحضر مدرسة الكارزين بالملكوت
    دليل اجتماع الخدمة والحياة المسيحية (‏٢٠٢٢)‏
  • مدرسة جديدة في افريقيا
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • لمَ لا تقدِّم طلبا لحضور مدرسة الكارزين بالملكوت؟‏
    دليل اجتماع الخدمة والحياة المسيحية (‏٢٠٢٠)‏
  • تدريب خدام الملكوت
    ملكوت اللّٰه يحكم الآن!‏
المزيد
كيف تُستعمل تبرعاتك؟‏
ك‌ت‌ت المقالة ٢٧
أخ يرحِّب بحرارة بزوجين وصلا إلى مبنى المدرسة في البرازيل

كيف تُستعمل تبرعاتك؟‏

مبانٍ تمجِّد معلِّمنا العظيم

١ تموز (‏يوليو)‏ ٢٠٢٣

يهوه يحب أن يعلِّم شعبه.‏ لذلك أسَّست هيئته مدارس عديدة لتدرِّب التلاميذ أن يقوموا بتعييناتهم في خدمة يهوه.‏ وإحدى هذه المدارس هي مدرسة الكارزين بالملكوت.‏ في السنوات الأخيرة،‏ اهتمَّت هيئة يهوه بتحسين منهج هذه المدرسة.‏ لكنَّها ركَّزت أيضًا على تحسين المباني التي تُعقد فيها.‏ والهدف الأساسي من ذلك هو أن تخلق جوًّا مناسبًا للتعليم كي يتمتَّع التلاميذ والأساتذة بالمدرسة.‏ فكيف تساعدنا تبرعاتكم أن نصل إلى هذا الهدف؟‏

تلاميذ أكثر في جوٍّ أفضل

لسنوات كثيرة،‏ كانت المدارس الثيوقراطية تُعقد في قاعات الملكوت وقاعات الاجتماعات.‏ لكنَّنا قرَّرنا مؤخَّرًا أن نُجدِّد بعض المباني ونبني عددًا من المباني الإضافية كي نستعملها فقط للمدارس الثيوقراطية.‏ لماذا؟‏ إليك ثلاثة أسباب.‏

حاجة أكبر.‏ يقول كريستوفر مايفر،‏ مساعِد للجنة الخدمة في الهيئة الحاكمة:‏ «أخبرتنا لجان الفروع أنها بحاجة إلى إخوة أكثر كي يدعموا الحقل.‏ مثلًا،‏ سنة ٢٠١٩،‏ كانت مقاطعة فرع البرازيل بحاجة إلى حوالي ٦٠٠‏,٧ متخرِّج من مدرسة الكارزين،‏ بحسب تقديرات لجنة الفرع».‏ أيضًا،‏ يذكر تقرير فرع الولايات المتحدة أن هناك حاجة كبيرة إلى فاتحين لديهم خبرة وقادرين أن يدرِّبوا غيرهم في الخدمة العلنية الخصوصية في المدن الكبرى والخدمة على الميناء والخدمة في السجون.‏ وهناك أيضًا حاجة إلى إخوة ذكور في قسم التصميم والبناء المحلي ولجان الاتصال بالمستشفيات.‏ والإخوة الذين يتخرجون من مدرسة الكارزين قادرون أن يلبُّوا هذه الحاجة.‏

عدد طلبات أكثر.‏ تضطر فروع كثيرة أن لا تقبل كل الطلبات لمدرسة الكارزين لأنَّها لا تقدر أن تستوعب العدد الكبير من التلاميذ.‏ مثلًا في البرازيل،‏ تلقَّى الفرع حوالي ٥٠٠‏,٢ طلب في سنة واحدة فقط.‏ ولكن بسبب قِلَّة الأماكن المخصَّصة للمدرسة،‏ استطاع الفرع أن يقبل ٩٥٠ تلميذًا فقط.‏

أماكن مناسبة للمنامة.‏ حين يحضر التلاميذ المدرسة في قاعة ملكوت أو قاعة اجتماعات،‏ يستقبلهم عادةً الإخوة المحليون في بيوتهم.‏ وهذا الترتيب ينجح في البلدان التي لديها صفوف قليلة كل سنة.‏ لكنَّ ذلك يصير أصعب على الإخوة المحليين في البلدان التي تعقد صفوفًا كثيرة في السنة.‏ لذلك نحن نُؤَمِّن في هذه البلدان مباني مخصَّصة للتلاميذ وقريبة من موقع المدرسة.‏

وكم تُكلِّفنا مبانٍ تلبي كل هذه الحاجات؟‏ إذا كانت المباني فيها صف واحد،‏ غرف سكنية لأستاذَين وحوالي ٣٠ تلميذًا،‏ وغرف للخدمات التي يحتاجونها،‏ فقد تُكلِّفنا عدة ملايين من الدولارات الأميركية،‏ وذلك على حسب الموقع وعوامل أخرى.‏

مميِّزات مباني المدرسة

نختار عادةً موقع المدرسة في منطقة هادئة بعيدة عن المدن الكبرى ولكن فيها مواصلات عامة.‏ ومن المفضَّل أن يكون في المنطقة عدد كبير من الناشرين الذين يقدرون أن يتطوَّعوا لدعم المدرسة وصيانة المباني والأجهزة.‏

تتضمَّن المباني مكتبات،‏ غرفًا للدرس،‏ كمبيوترات،‏ آلات طباعة،‏ ومعدَّات أخرى.‏ ويكون هناك عادةً صالة طعام كي يأكل التلاميذ والأساتذة معًا،‏ إضافة إلى أماكن للتسلية وممارسة الرياضة.‏

أما غرفة الصف فلها حصة كبيرة من التخطيط.‏ يقول الأخ تروي الذي يعمل في قسم التصميم والبناء العالمي في وورويك بنيويورك:‏ «استشرنا قسم المدارس الثيوقراطية كي نصمِّم صفوفًا تُحسِّن جو التعليم.‏ وقد أعطانا الإخوة في هذا القسم توجيهات متعلِّقة بحجم غرفة الصف وتصميمها،‏ الإضاءة فيها،‏ والأجهزة السمعية ومعدات الفيديو اللازمة».‏ ولماذا ذلك مهم؟‏ إليك مثلًا ما قاله أستاذ في مدرسة الكارزين بالملكوت في هنغاريا اسمه زولتان:‏ «في البداية،‏ لم يكن لدينا ميكروفونات وكنا نُذكِّر التلاميذ طول الوقت أن يرفعوا صوتهم حين يتكلَّمون.‏ ولكن الآن انحلَّت المشكلة.‏ فنحن لدينا ميكروفون على كل طاولة».‏

أخ يدير صفًّا،‏ ووراءه تلفزيون يعرض رسمًا يُظهر يسوع يسلِّم المملكة ليهوه اللّٰه.‏ وأحد التلاميذ يستعمل الميكروفون أمامه ليعلِّق

‏«ضيوف مميزون عند يهوه»‏

كيف يستفيد الأساتذة والتلاميذ من هذه المباني؟‏ قالت أنجيلا التي حضرت مدرسة الكارزين في بالم كوست في فلوريدا بالولايات المتحدة:‏ «كان الجو رائعًا.‏ الإخوة فكَّروا بكل التفاصيل،‏ حتى إنَّ الصف وغرفنا كانت مميَّزة.‏ وهذا ساعدنا أن ندرس جيِّدًا ونستفيد من التعليم الذي نتلقاه».‏ أيضًا،‏ يحب أستاذ في هنغاريا اسمه كابا أن يلتقي بالتلاميذ في صالة الطعام ويأكل معهم.‏ قال:‏ «[في هذه الأوقات] يفتح التلاميذ قلوبهم لنا ويخبروننا عن حياتهم.‏ وهكذا نصير نعرفهم أكثر ونقدر أن نطبِّق المواد في المنهج على حسب حاجاتهم».‏

ويعتبر التلاميذ والأساتذة أن هذه المباني هي بركة من ‹معلِّمنا العظيم› يهوه.‏ (‏إشعيا ٣٠:‏٢٠،‏ ٢١‏)‏ مثلًا فرحت أخت من الفيليبين حين حضرت مدرسة الكارزين في مبنى حوَّلناه إلى مدرسة.‏ وقد عبَّرت بهذه الطريقة:‏ «ذكَّرَنا جو المدرسة أننا لسنا تلاميذ فقط،‏ بل ضيوف مميَّزون عند يهوه.‏ فهو يريد أن نستمتع حين نتعمَّق بدرس كلمته».‏

إخوة وأخوات فرحون يحضرون صفًّا في الفيليبين

نحن نبني مباني المدارس ونجدِّدها ونقوم بصيانتها بفضل تبرعاتكم،‏ التي يصلنا الكثير منها عبر jw.‎org.‏donate‏.‏ شكرًا جزيلًا على كرمكم.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة