مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ١/‏٩٦ ص ١
  • كونوا عاملين —‏ لا مجرد سامعين

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • كونوا عاملين —‏ لا مجرد سامعين
  • خدمتنا للملكوت ١٩٩٦
  • مواد مشابهة
  • ‏‹عاملون بالكلمة› فرحون
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٥
  • العاملون بكلمة اللّٰه يجدون السعادة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠١
  • اطلبوا اولا ملكوت اللّٰه —‏ بتقديم ذبائح التسبيح في كل حين
    خدمتنا للملكوت ١٩٩٤
  • كونوا أشخاصًا ‹يطبِّقون الكلمة›‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠٢٤
المزيد
خدمتنا للملكوت ١٩٩٦
خد ١/‏٩٦ ص ١

كونوا عاملين —‏ لا مجرد سامعين

١ يتَّخذ المسيحيون الحقيقيون اليوم بجدية نصح الكتاب المقدس ان يكونوا عاملين بالكلمة،‏ لا مجرد سامعين.‏ (‏يعقوب ١:‏٢٢‏)‏ وهذا ما يجعلهم في تباين صارخ مع الذين يقدِّمون مجرد خدمة شفهية للّٰه رغم ادعائهم انهم مسيحيون.‏ (‏اشعياء ٢٩:‏١٣‏)‏ ذكر يسوع بوضوح ان الذين يفعلون مشيئة اللّٰه فقط يخلصون.‏ —‏ متى ٧:‏٢١‏.‏

٢ ان العبادة دون اعمال تقوية هي بلا معنى.‏ (‏يعقوب ٢:‏٢٦‏)‏ لذلك يجب ان نسأل انفسنا،‏ ‹كيف تبرهن اعمالي ان ايماني عديم الرياء؟‏ ماذا يظهر انني اعيش حقا بانسجام مع ما أومن به؟‏ كيف يمكنني ان اتمثل بيسوع بشكل اكمل؟‏› ستساعدنا الاجوبة الصريحة عن هذه الاسئلة لندرك ايّ تقدم احرزناه او نحتاج بعد الى احرازه في فعل مشيئة اللّٰه.‏

٣ كأتباع ليسوع،‏ يجب ان يكون هدفنا الرئيسي في الحياة الهدف نفسه الذي عبَّر عنه المرنم الملهم:‏ «باللّٰه نفتخر اليوم كله واسمك نحمد الى الدهر.‏» (‏مزمور ٤٤:‏٨‏)‏ فالمسيحية هي طريقة حياة تظهر كل يوم وفي كل ما نفعله.‏ ويا للاكتفاء الذي نجده اذ نعرب في كل نشاطاتنا عن رغبتنا القلبية في تسبيح يهوه!‏ —‏ فيلبي ١:‏١١‏.‏

٤ تسبيح يهوه يشمل اكثر من عيش حياة مستقيمة:‏ اذا كان السلوك الحسن هو كل ما يطلبه اللّٰه منا،‏ يمكننا ببساطة ان نركز على صقل شخصيتنا.‏ لكنَّ عبادة يهوه تشمل ايضا الاخبار بفضائل يهوه وإعلان اسمه جهرا!‏ —‏ عبرانيين ١٣:‏١٥‏،‏ ع‌ج‏؛‏ ١ بطرس ٢:‏٩‏.‏

٥ ان الكرازة العلنية بالبشارة هي احد الاعمال الاكثر اهمية التي ننجزها.‏ لقد وقف يسوع نفسه لهذا العمل لأنه عرف انه يعني الحياة الابدية للذين يسمعون.‏ (‏يوحنا ١٧:‏٣‏)‏ واليوم ليست «خدمة الكلمة» اقل اهمية؛‏ انها الوسيلة الوحيدة لخلاص الناس.‏ (‏اعمال ٦:‏٤؛‏ رومية ١٠:‏١٣‏)‏ وإذ ندرك الفوائد البعيدة المدى،‏ يمكننا ان نقدِّر لماذا نصحنا بولس ان ‹نكرز بكلام اللّٰه ونلح في اعلانه.‏› —‏ ٢ تيموثاوس ٤:‏٢‏،‏ الترجمة العربية الجديدة.‏

٦ الى ايّ حد يجب ان يشغل تسبيح يهوه حياتنا؟‏ قال المرنم الملهم ان ذلك شغل فكره اليوم كله.‏ ألا ينتابنا شعور مماثل؟‏ بلى،‏ اننا نعتبر كل اتصال بشخص آخر فرصة محتملة للتكلم عن اسم يهوه.‏ ونحن نبحث عن فرص ملائمة لتوجيه محادثتنا نحو الامور الروحية.‏ ونسعى ايضا الى الاشتراك قانونيا في نشاطات خدمة الحقل التي تنظمها الجماعة.‏ والذين تسمح ظروفهم يمكن ان يتأملوا بجدية في خدمة الفتح،‏ لأن هذا يساعدنا على وضع عمل الكرازة في المقام الاول في حياتنا كل يوم.‏ وتؤكد لنا كلمة اللّٰه انه اذا ثابرنا على فعل مشيئة اللّٰه،‏ فسنكون سعداء.‏ —‏ يعقوب ١:‏٢٥‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة