مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ١١/‏٠٣ ص ١
  • المدح يجلب الانتعاش

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • المدح يجلب الانتعاش
  • خدمتنا للملكوت ٢٠٠٣
  • مواد مشابهة
  • ‏«الكلمة في حينها ما أحسنها!‏»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
  • انتبه لأهمية المدح
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٧
  • أعرِب عن الاهتمام الشخصي بالآخرين —‏ بتقديم المدح
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠٦
  • تعديل في مدرسة الخدمة الثيوقراطية
    خدمتنا للملكوت ١٩٨٣
المزيد
خدمتنا للملكوت ٢٠٠٣
خد ١١/‏٠٣ ص ١

المدح يجلب الانتعاش

١ بعد ان وُضعت الفتاة الصغيرة في السرير سألت امها باكية:‏ «ألَم أُحسِن التصرف اليوم؟‏».‏ تأثرت الام بهذا السؤال واندهشت.‏ فبالرغم من انها لاحظت كم جاهدت ابنتها الصغيرة لتُحسِن التصرف في ذلك اليوم،‏ لم تتلفظ حتى بكلمة مدح واحدة.‏ يجب ان تذكّرنا دموع هذه الفتاة بأننا جميعا،‏ كبارا وصغارا،‏ نحتاج الى المدح.‏ فهل ننعش الذين حولنا بالتعبير عن تقديرنا للامور الجيدة التي يفعلونها؟‏ —‏ امثال ٢٥:‏١١‏.‏

٢ لدى الرفقاء المسيحيين امور كثيرة يستحقون المدح عليها.‏ فالشيوخ،‏ الخدام المساعدون،‏ والفاتحون يعملون بكد لإتمام مسؤولياتهم.‏ (‏١ تيموثاوس ٤:‏١٠؛‏ ٥:‏١٧‏)‏ ويبذل الوالدون الذين يخافون الرب قصارى جهدهم لتربية اولادهم في طرق يهوه.‏ (‏افسس ٦:‏٤‏)‏ كما يجاهد الاحداث المسيحيون لمقاومة «روح العالم».‏ (‏١ كورنثوس ٢:‏١٢؛‏ افسس ٢:‏​١-‏٣‏)‏ ويخدم الآخرون يهوه بأمانة رغم كِبر السن،‏ المشاكل الصحية،‏ او المحن الاخرى.‏ (‏٢ كورنثوس ١٢:‏٧‏)‏ هؤلاء جميعا يستحقون المدح.‏ فهل نعبّر عن تقديرنا لجهودهم الجديرة بالمدح؟‏

٣ مدح شخصي ومحدَّد:‏ نفرح جميعا عندما يمدح الخطيب جماعتنا من على المنبر.‏ لكننا ننتعش اكثر عندما يمدحنا احد بصورة شخصية.‏ فعلى سبيل المثال،‏ في الاصحاح ١٦ من الرسالة الى اهل روما مدح بولس بشكل محدد فيبي،‏ برسكا وأكيلا،‏ تريفينة وتريفوسة،‏ برسيس،‏ وغيرهم.‏ (‏روما ١٦:‏​١-‏٤،‏ ١٢‏)‏ وكم كانت كلماته منعشة دون شك لهؤلاء الامناء!‏ فمدحٌ كهذا يؤكد لإخوتنا وأخواتنا اننا بحاجة اليهم ويقرّبنا اكثر واحدنا من الآخر.‏ فهل قمتَ مؤخرا بمدح احد الاشخاص بطريقة مباشرة؟‏ —‏ افسس ٤:‏٢٩‏.‏

٤ من القلب:‏ لكي يكون المدح الذي نقدّمه منعشا حقا يلزم ان نكون صادقين في ما نقوله.‏ فباستطاعة المرء التمييز ان كان كلامنا نابعا من القلب او هو مجرد اطراء.‏ (‏امثال ٢٨:‏٢٣‏)‏ وإذ ندرّب انفسنا على ملاحظة الصفات الجيدة عند الآخرين يندفع قلبنا الى مدحهم.‏ فلنكن اسخياء في مدح الآخرين بإخلاص،‏ عالمين ان «الكلمة في وقتها ما احسنها».‏ —‏ امثال ١٥:‏٢٣‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة