مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠٧ ١/‏١٢ ص ٨-‏ص ١١ ف ٩
  • نقاط بارزة من سفرَي حجّاي وزكريا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • نقاط بارزة من سفرَي حجّاي وزكريا
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٧
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ‏«تأملوا في طرقكم»‏
  • ‏(‏حجاي ١:‏١–‏٢:‏٢٣‏)‏
  • ‏«لا بقوة،‏ بل بروحي»‏
  • ‏(‏زكريا ١:‏١–‏١٤:‏٢١‏)‏
  • مدفوعون الى العمل بغيرة
  • لتتقوَّ يداك
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
  • ‏«أنا معكم»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
  • سفر الكتاب المقدس رقم ٣٨:‏ زكريا
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
  • يهوه يثير روح شعبه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٧
ب٠٧ ١/‏١٢ ص ٨-‏ص ١١ ف ٩

كلمة يهوه حية

نقاط بارزة من سفرَي حجّاي وزكريا

انها السنة ٥٢٠ ق‌م.‏ وقد مضت ست عشرة سنة منذ وضع اليهود العائدون من السبي البابلي اساسات هيكل يهوه في اورشليم.‏ مع ذلك،‏ لم يُكمَل الهيكل بعد،‏ ولا يزال عمل البناء تحت الحظر.‏ فيقيم يهوه اولا النبي حجّاي،‏ وبعد شهرين النبي زكريا،‏ ليتكلّما بكلمته.‏

لدى النبيّين حجّاي وزكريا هدف محدَّد:‏ حثّ الشعب على استئناف عمل اعادة بناء الهيكل.‏ فتثمر جهودهما،‏ ويُكمَل الهيكل بعد خمس سنوات.‏ ان ما اعلنه هذان النبيان مدوَّن في سفرَي الكتاب المقدس اللذين يحملان اسمَيهما.‏ وقد أُكمل هذان السفران،‏ حجّاي وزكريا،‏ في السنتين ٥٢٠ ق‌م و ٥١٨ ق‌م على التوالي.‏ وعلى غرار هذين النبيَّين،‏ اعطانا اللّٰه نحن ايضا عملا لنقوم به ونتممه قبل نهاية نظام الاشياء الحاضر:‏ الكرازة بالملكوت والتلمذة.‏ فلنرَ الآن اي تشجيع نستمده من سفرَي حجّاي وزكريا.‏

‏«تأملوا في طرقكم»‏

‏(‏حجاي ١:‏١–‏٢:‏٢٣‏)‏

ينقل حجّاي خلال ١١٢ يوما اربع رسائل تحثّ على العمل.‏ الاولى هي:‏ «‹تأملوا في طرقكم.‏ اصعدوا الى الجبل،‏ وأتوا بخشب.‏ وابنوا البيت فأرضى به وأتمجد›،‏ قال يهوه».‏ (‏حجاي ١:‏٧،‏ ٨‏)‏ فيتجاوب الشعب مع هذه الرسالة.‏ وتحتوي الرسالة الثانية الوعد التالي:‏ «[انا يهوه] املأ هذا البيت مجدا».‏ —‏ حجاي ٢:‏٧‏.‏

وتذكر الرسالة الثالثة ان اهمال عمل البناء يصيِّر ‹الشعب وكل عمل ايديهم› نجسا لدى يهوه.‏ لكن يهوه ‹سيباركهم› حين يبدأون بعمل ترميم الهيكل.‏ وفي الرسالة الرابعة يعلن يهوه انه ‹سيبيد قوة ممالك الامم› ويجعل الوالي زربابل «كخاتم».‏ —‏ حجاي ٢:‏١٤،‏ ١٩،‏ ٢٢،‏ ٢٣‏.‏

اجوبة عن اسئلة من الاسفار المقدسة:‏

١:‏٦ ‏—‏ ما معنى العبارة «تشربون وليس الى السكر»؟‏ تشير هذه العبارة الى النقص في مخزون الخمر.‏ فلأن اليهود خسروا بركة يهوه،‏ يكون هذا المخزون محدودا،‏ لا يكفي لجعلهم يسكرون.‏

٢:‏٦،‏ ٧،‏ ٢١،‏ ٢٢ ‏—‏ مَن او ماذا يُحدث الزلزلة،‏ وبأية نتيجة؟‏ ‹يزلزل يهوه كل الامم› بواسطة الكرازة برسالة الملكوت العالمية النطاق.‏ وينجم ايضا عن عمل الكرازة اتيان «نفائس جميع الامم» الى بيت يهوه،‏ فيمتلئ مجدا.‏ ولاحقا،‏ سيزلزل «يهوه الجنود» «السماء والارض والبحر واليابسة»،‏ اذ يزعزع كامل نظام الاشياء الشرير الحاضر ويزيله من الوجود.‏ —‏ عبرانيين ١٢:‏٢٦،‏ ٢٧‏.‏

٢:‏٩ ‏—‏ كيف كان ‹مجد البيت الاخير اعظم من مجد الاول›؟‏ من ثلاث نواحٍ على الاقل:‏ عدد السنين التي دام خلالها وجوده،‏ الشخص الذي علّم فيه،‏ والاشخاص الذين تقاطروا اليه ليعبدوا يهوه.‏ صحيح ان هيكل سليمان المجيد دام فترة ٤٢٠ سنة،‏ من ١٠٢٧ ق‌م الى ٦٠٧ ق‌م،‏ إلا ان «البيت الاخير» دام اكثر من ٥٨٠ سنة،‏ من وقت إكماله سنة ٥١٥ ق‌م الى دماره سنة ٧٠ ب‌م.‏ فضلا عن ذلك،‏ علَّم المسيّا —‏ يسوع المسيح —‏ في «البيت الاخير».‏ كما ان عدد الناس الذين تقاطروا اليه بغية عبادة اللّٰه كان اكبر من عدد الذين ارتادوا «الاول».‏ —‏ اعمال ٢:‏١-‏١١‏.‏

دروس لنا:‏

١:‏٢-‏٤‏.‏ لا يجب ان ندع المقاومة لعملنا الكرازي تبدِّل اولوياتنا،‏ بحيث نركز اهتمامنا على مصالحنا الشخصية عوض ان ‹نطلب الملكوت اولا›.‏ —‏ متى ٦:‏٣٣‏.‏

١:‏٥،‏ ٧‏.‏ من الحكمة ان ‹نتأمل في طرقنا› ونفكر مليّا كيف يؤثر مسلك حياتنا في علاقتنا باللّٰه.‏

١:‏٦،‏ ٩-‏١١؛‏ ٢:‏١٤-‏١٧‏.‏ كان اليهود ايام حجّاي يسعون بجد وراء مصالحهم الشخصية،‏ لكنهم لم يتمتعوا بثمار عملهم.‏ فلأنهم اهملوا الهيكل،‏ لم ينالوا بركة اللّٰه.‏ لذلك يجب ان نضع المساعي الروحية في المقام الاول في حياتنا ونقدّم للّٰه خدمة من كل النفس،‏ متذكِّرين انه سواء تمتعنا بالقليل او الكثير من الناحية المادية،‏ فإن «بركة يهوه هي تغني».‏ —‏ امثال ١٠:‏٢٢‏.‏

٢:‏١٥،‏ ١٨‏.‏ حث يهوه اليهود على ان يتأملوا بقلبهم من ذلك اليوم فصاعدا في عمل إعادة البناء،‏ وليس في الاهمال الذي اظهروه في الماضي.‏ بشكل مماثل،‏ يجب ان نتطلّع دائما الى الامام فيما نعبد إلهنا.‏

‏«لا بقوة،‏ بل بروحي»‏

‏(‏زكريا ١:‏١–‏١٤:‏٢١‏)‏

يبدأ زكريا مهمته النبوية بدعوة اليهود الى ‹الرجوع الى يهوه›.‏ (‏زكريا ١:‏٣‏)‏ ثم يذكر ثماني رؤى تؤكد الدعم الالهي لعمل اعادة بناء الهيكل.‏ (‏انظر الاطار «رؤى زكريا الرمزية الثماني».‏)‏ فعمل البناء سيُكمل «لا بجيش ولا بقوة،‏ بل بروح [يهوه]».‏ (‏زكريا ٤:‏٦‏)‏ كما ان الرجل الذي يُدعى «الفرخ» ‹سيبني هيكل يهوه› «ويكون كاهنا على عرشه».‏ —‏ زكريا ٦:‏١٢،‏ ١٣‏.‏

يأتي وفد من بيت ايل ليسأل الكهنة عن الصوم إحياءً لذكرى دمار اورشليم.‏ فيخبر يهوه زكريا ان النوح خلال فترات الصوم الاربع التي تُقام تذكارا للكارثة التي ألمّت بأورشليم سيتحوّل الى ‹ابتهاج وفرح ومواسم اعياد طيبة›.‏ (‏زكريا ٧:‏٢؛‏ ٨:‏١٩‏)‏ ثم يذكر اعلانَي حكم يتضمنان احكاما ضد الامم والانبياء الكذبة،‏ نبوات مسيّانية،‏ ورسالة عن ردّ شعب اللّٰه.‏ —‏ زكريا ٩:‏١؛‏ ١٢:‏١‏.‏

اجوبة عن اسئلة من الاسفار المقدسة:‏

٢:‏١ ‏—‏ لماذا كان هنالك رجل يقيس اورشليم بحبل؟‏ من الواضح ان هذا العمل يشير الى بناء سور واقٍ حول المدينة.‏ ويخبر الملاك هذا الرجل ان اورشليم ستتوسع وتحظى بحماية يهوه.‏ —‏ زكريا ٢:‏٣-‏٥‏.‏

٦:‏١١-‏١٣ ‏—‏ هل صار رئيس الكهنة يشوع ملكا وكاهنا حين وُضع التاج على رأسه؟‏ كلا،‏ لأن يشوع ليس متحدرا من سلالة داود الملكية.‏ لكنَّ وضع التاج على رأسه جعله رمزا نبويا الى المسيّا.‏ (‏عبرانيين ٦:‏٢٠‏)‏ اما النبوة المتعلقة ‹بالفرخ› فستتم في الملك والكاهن السماوي يسوع المسيح.‏ (‏ارميا ٢٣:‏٥‏)‏ وكما ان يشوع خدم في الهيكل المعاد بناؤه كرئيس كهنة لليهود العائدين من السبي،‏ يكون يسوع رئيس كهنة في هيكل يهوه الروحي حيث تمارَس العبادة الحقة.‏

٨:‏١-‏٢٣ ‏—‏ متى تتم الاعلانات العشرة المذكورة في هذه الاعداد؟‏ يأتي كل اعلان بعد العبارة «هكذا قال يهوه الجنود»،‏ ويحمل وعدا من اللّٰه بإحلال السلام بين شعبه.‏ صحيح ان بعض هذه الاعلانات تمت في القرن السادس ق‌م،‏ لكن جميعها إما ابتدأ يتم منذ سنة ١٩١٩ ب‌م،‏ او هو قيد الاتمام الآن.‏a

٨:‏٣ ‏—‏ لماذا تُدعى اورشليم «مدينة الحق»؟‏ دُعيت اورشليم قبل تدميرها سنة ٦٠٧ ق‌م «المدينة الجائرة»،‏ اذ سكنها شعب خائن وأنبياء وكهنة فاسدون.‏ (‏صفنيا ٣:‏١؛‏ ارميا ٦:‏١٣؛‏ ٧:‏٢٩-‏٣٤‏)‏ ولكن بعد ان أُعيد بناء الهيكل والتزم الشعب بعبادة يهوه،‏ كان سيُنطق بحقائق العبادة النقية في اورشليم،‏ وستُدعى هذه المدينة «مدينة الحق».‏

١١:‏٧-‏١٤ ‏—‏ إلامَ يشير قطع زكريا عصا تُدعى «مسرة» وأخرى تُدعى «وحدة»؟‏ يُصوَّر زكريا على انه راعٍ ‹يرعى الغنم المهيأة للقتل›،‏ اي الناس المشبهين بالخراف الذين يستغلهم قادتهم.‏ وفي دوره كراعٍ،‏ رمز الى يسوع المسيح الذي أُرسل الى شعب عهد اللّٰه،‏ لكنهم رفضوه.‏ وهكذا فإن قطع العصا المدعوَّة «مسرة» رمز الى انهاء اللّٰه عهد الشريعة الذي قطعه مع اليهود والتوقف عن التعامل معهم بمسرة.‏ اما قطع العصا المدعوة «وحدة» فأشار الى حل رباط الاخوّة الذي جمع بين يهوذا وإسرائيل في السابق على اساس عبادتهم ليهوه.‏

١٢:‏١١ ‏—‏ ما هو «عويل هددرمون في سهل وادي مجدو»؟‏ قُتل يوشيا ملك يهوذا في معركة مع نَخْو فرعون مصر في «سهل وادي مجدو».‏ وقد رثى الاسرائيليون موته ‹بمراثٍ› على مر السنوات.‏ (‏٢ اخبار الايام ٣٥:‏٢٥‏)‏ لذلك ربما يشير «عويل هددرمون» الى النوح على موت يوشيا.‏

دروس لنا:‏

١:‏٢-‏٦؛‏ ٧:‏١١-‏١٤‏.‏ يُسَرّ يهوه بالذين يتوبون ويقبلون التوبيخ ويرجعون اليه بتقديم عبادة من كل النفس،‏ فيرجع اليهم هو ايضا.‏ من جهة اخرى،‏ لا يستجيب يهوه للذين يطلبون منه العون لكنهم ‹يأبون ان يصغوا ويعطون كتفا معاندة،‏ ويثقِّلون آذانهم لئلا يسمعوا› رسالته.‏

٤:‏٦،‏ ٧‏.‏ مهما كانت العقبات التي اعترضت عمل اعادة بناء الهيكل عظيمة،‏ اثبت روح يهوه انه قادر على ازالتها لإكمال العمل بنجاح.‏ بشكل مماثل،‏ مهما كانت الصعوبات التي قد نواجهها في خدمة اللّٰه كبيرة،‏ يمكن تذليلها بممارسة الايمان بيهوه.‏ —‏ متى ١٧:‏٢٠‏.‏

٤:‏١٠‏.‏ امام عيون يهوه التي كانت تتفحَّص الهيكل،‏ استطاع زربابل وشعبه اكمال عمل البناء بموجب مقاييس اللّٰه السامية.‏ وهكذا فإن العيش وفق ما يتوقعه يهوه ليس امرا صعبا جدا على البشر الناقصين.‏

٧:‏٨-‏١٠؛‏ ٨:‏١٦،‏ ١٧‏.‏ لكي ننال رضى يهوه،‏ يلزم ان نمارس العدل،‏ نصنع اللطف الحبي والرحمة،‏ ونتكلم بالحق بعضنا مع بعض.‏

٨:‏٩-‏١٣‏.‏ يباركنا يهوه عندما ‹نقوّي ايدينا› في انجاز العمل الذي يوكله الينا.‏ وتشمل البركات التي يغدقها علينا السلام،‏ الامن،‏ والازدهار الروحي.‏

١٢:‏٦‏.‏ يجب على الذين يتولون مراكز الاشراف بين شعب يهوه ان يكونوا متقدين في الغيرة «كمشعل نار».‏

١٣:‏٣‏.‏ ينبغي ان يكون ولاؤنا للّٰه وهيئته اعظم من ولائنا لأي انسان،‏ مهما كانت العلاقة التي تربطنا به وثيقة.‏

١٣:‏٨،‏ ٩‏.‏ كان عدد المرتدين الذين رفضهم يهوه كبيرا،‏ اذ بلغ ثلثي الارض.‏ وقد تمّ تمحيص الثلث المتبقي كما لو بنار.‏ وفي ايامنا،‏ يرفض يهوه العالم المسيحي الذي يشكِّل غالبية المدَّعين المسيحية.‏ وعدد قليل فقط،‏ المسيحيون الممسوحون،‏ ‹يدعون باسم يهوه› ويخضعون لعملية التمحيص.‏ وهم يبرهنون مع رفقائهم المؤمنين انهم ليسوا مجرد شهود اسميين ليهوه.‏

مدفوعون الى العمل بغيرة

كيف يؤثر ما اعلنه حجّاي وزكريا فينا اليوم؟‏ عندما نفكِّر مليا كيف حثَّت رسالتهما اليهود ان يولوا اهتمامهم لعمل اعادة بناء الهيكل،‏ أفلا نندفع الى الاشتراك بغيرة في الكرازة بالملكوت وعمل التلمذة؟‏!‏

انبأ زكريا بإتيان المسيّا ‹راكبا على حمار›،‏ خيانته ‹بثلاثين قطعة من الفضة›،‏ وضربه بحيث «تتبدد الرعية».‏ (‏زكريا ٩:‏٩؛‏ ١١:‏١٢؛‏ ١٣:‏٧‏)‏ ويا للأثر الذي يتركه في ايماننا التأملُ في اتمام النبوات المسيّانية التي تفوّه بها!‏ (‏متى ٢١:‏١-‏٩؛‏ ٢٦:‏٣١،‏ ٥٦؛‏ ٢٧:‏٣-‏١٠‏)‏ فثقتنا بكلمة يهوه وتدابيره لخلاصنا تقوى اكثر فأكثر.‏ —‏ عبرانيين ٤:‏١٢‏.‏

‏[الحاشية]‏

a انظر برج المراقبة عدد ١ كانون الثاني (‏يناير)‏ ١٩٩٦،‏ الصفحات ٩-‏٢٢‏.‏

‏[الاطار في الصفحة ١١]‏

رؤى زكريا الرمزية الثماني

١:‏٨-‏١٧‏:‏ تضمن إكمال بناء الهيكل،‏ وتُظهر انه ستجري مباركة اورشليم ومدن اخرى في يهوذا.‏

١:‏١٨-‏٢١‏:‏ تعِد بسقوط ‹القرون الاربعة التي شتتت يهوذا›،‏ اي جميع الحكومات التي قاومت عبادة يهوه.‏

٢:‏١-‏١٣‏:‏ تشير الى ان اورشليم ستتوسع وأن يهوه سيصير «سور نار من حولها» ليحميها.‏

٣:‏١-‏١٠‏:‏ تُظهر ان للشيطان يدا في مقاومة بناء الهيكل،‏ وأن رئيس الكهنة يشوع أُنقِذ وطُهِّر.‏

٤:‏١-‏١٤‏:‏ تضمن ان العقبات الشبيهة بجبال ستسوّى وأن الوالي زربابل سيُكمِل بناء الهيكل.‏

٥:‏١-‏٤‏:‏ تلعن الاشرار الذين لم يُعاقَبوا.‏

٥:‏٥-‏١١‏:‏ تُنبئ بنهاية الشر.‏

٦:‏١-‏٨‏:‏ تعِد بإشراف وحماية الملائكة.‏

‏[الصورة في الصفحة ٨]‏

ما الهدف من رسالتَي حجّاي وزكريا؟‏

‏[الصورة في الصفحة ١٠]‏

كيف يكون الذين يتولون مراكز الاشراف «كمشعل نار»؟‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة