ترنيمة ٧٧
لنسامِحْ بعضُنا بعضًا
النسخة المطبوعة
(مزمور ٨٦:٥)
١- كَمْ مُحِبٌّ يَهْوَهْ!
بِٱبْنِهِ فَدَى ٱلْإِنْسَانْ،
لِيُزِيلَ نِيرَ ٱلْمَوْتِ، وَيُهَيِّئَ ٱلْغُفْرَانْ.
فَإِذَا سَأَلْنَا ٱلْعَفْوَ، وَنَدِمْنَا فِي ٱلْقُلُوبْ،
فَذَبِيحَةُ ٱلْمَسِيحِ
هِيَ تَغْسِلُ ٱلذُّنُوبْ.
٢- صَالِحٌ رَحُومٌ
هُوَ يَهْوَهْ رَبُّنَا،
وَدُيُونُنَا يَنْسَاهَا، رُحَمَاءَ إِنْ كُنَّا.
نَتَحَمَّلُ ٱلْأَضْعَافَ، نَتَجَاوَزُ ٱلْأَخْطَاءْ،
بِتَعَاطُفٍ وَحُبٍّ،
لِنُسَامِحْ مَنْ أَسَاءْ.
٣- إِنْ نَحِنَّ ٱلْيَوْمَ
بَعْضُنَا عَلَى بَعْضِ،
نَتَجَنَّبِ ٱلْأَحْقَادَ، وَمَرَارَةَ ٱلْبُغْضِ.
بِمَحَبَّةٍ لَا تَفْنَى، سَنُسَامِحُ دَوْمَا.
نَتَمَثَّلُ بِٱللّٰهِ
وَطَرِيقِهِ ٱلْأَسْمَى.
(انظر ايضا مت ٦:١٢؛ اف ٤:٣٢؛ كو ٣:١٣.)