مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع ٤/‏١٠ ص ٣
  • ‏«اريد الطلاق!‏»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ‏«اريد الطلاق!‏»‏
  • استيقظ!‏ ٢٠١٠
  • مواد مشابهة
  • الطلاق له ضحايا
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • الانفجار في الطلاق
    استيقظ!‏ ١٩٩٢
  • الطلاق —‏ حصاده المرّ
    استيقظ!‏ ١٩٩٢
  • هل يصمد الزواج في وجه العاصفة؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٦
المزيد
استيقظ!‏ ٢٠١٠
ع ٤/‏١٠ ص ٣

‏«اريد الطلاق!‏»‏

ترتسم على البيت أمارات الاهمال.‏ فعلى مر السنين،‏ طرقت ابوابه عواصف كثيرة نجح بعضها في زعزعة اساساته.‏ وها هو اليوم بيت متصدع على شفير الانهيار.‏

تجسِّد هذه الصورة حالة زيجات عديدة في ايامنا.‏ فهل تشعر ان زواجك ايضا آيل الى الانهيار؟‏ اذا كان جوابك نعم،‏ فكن على ثقة ان ما من زواج في منأى عن المشاكل.‏ وفي الحقيقة،‏ يذكر الكتاب المقدس بواقعية ان المتزوجين سيلمّ بهم على الارجح «ألم وحزن».‏ —‏ ١ كورنثوس ٧:‏٢٨‏،‏ الكتاب المقدس الانكليزي الجديد.‏

وتأكيدا على صحة هذا الواقع،‏ وصف فريق من الباحثين الزواج بأنه «اخطر مشروع يُقدِم عليه روتينيا السواد الاعظم من الناس في مجتمعنا.‏ فما يبدأ كعلاقة تبعث السعادة والامل قد يغدو امرّ كأس يتجرعها المرء في حياته».‏

ما القول في زواجك انت؟‏ هل يعكّر صفوه واحد او اكثر من الامور التالية؟‏

  • المشادّات المستمرة

  • الكلام اللاذع

  • الخيانة

  • الاستياء

ما العمل اذا بدا زواجك متداعيا وعلى قاب قوسين من الانهيار؟‏ هل الطلاق هو الحل؟‏

‏«من هامش الحياة .‏ .‏ .‏ الى صميمها»‏

تحلّق نسب الطلاق في بعض البلدان بسرعة قياسية.‏ خذ على سبيل المثال الولايات المتحدة حيث ظل الطلاق لسنوات طوال حالة نادرة الى حد ما.‏ ولكن مع مرور الوقت،‏ انقلبت المقاييس رأسا على عقب.‏ فبعد عام ١٩٦٠،‏ حسبما تقول باربرا دِفو وايتهد في كتابها ثقافة الطلاق (‏بالانكليزية)‏،‏ «ارتفعت النسبة [نسبة الطلاق] بوتيرة متسارعة تثير الدهشة والعجب.‏ فقد تضاعفت خلال اقل من عقد وأخذت ترتقي السلم صعودا حتى اوائل ثمانينات القرن العشرين حين استقرت عند اعلى مستوياتها بين المجتمعات الغربية المتقدمة.‏ ونتيجة هذا الارتفاع الحاد والمتواصل،‏ تسلل الطلاق في غضون ثلاثة عقود من هامش الحياة الاميركية الى صميمها».‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة