مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩١ ١/‏٦ ص ٢٩
  • السلوك الذي يزيِّن خدمتنا المسيحية

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • السلوك الذي يزيِّن خدمتنا المسيحية
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • تأثّر معلم بالسلوك الجيد
  • نتائج جيدة من السلوك المسيحي في محفل
  • عارضين البشارة —‏ في المدرسة
    خدمتنا للملكوت ١٩٩٠
  • المحافل برهان علی اخوَّتنا
    شهود يهوه —‏ منادون بملكوت اللّٰه
  • محافل «طريق اللّٰه للحياة» الكورية والاممية لسنة ١٩٩٨
    خدمتنا للملكوت ١٩٩٨
  • حيث يصغي ويتعلَّم الوالدون والاولاد معا
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
ب٩١ ١/‏٦ ص ٢٩

تقرير المنادين بالملكوت

السلوك الذي يزيِّن خدمتنا المسيحية

ينصح الرسول بطرس المسيحيين:‏ «وأن تكون سيرتكم بين الامم حسنة.‏» (‏١ بطرس ٢:‏١٢‏)‏ ويظهر الرسول بولس انه بسلوكنا الجيد،‏ ‹نزيِّن تعليم مخلِّصنا اللّٰه في كل شيء.‏› (‏تيطس ٢:‏١٠‏)‏ ولدى شهود يهوه في كل انحاء العالم صيت السلوك الحسن.‏ لاحظوا بعض الامثلة.‏

تأثّر معلم بالسلوك الجيد

▫ يذكر مكتب فرع جمعية برج المراقبة في كوستا ريكا ان عددا كبيرا من الاحداث في ذلك البلد يرسمون مثالا حسنا.‏ فيخبر احد الاخوة بما اجتذبه الى الحق.‏ يروي:‏ «ان الشيء الذي جذبني اكثر هو السلوك الحسن للاحداث والراشدين على السواء ولكن خصوصا الاحداث.‏ فبينما كنت اعمل معلما،‏ كانت لديَّ الفرصة لألاحظ عن كثب بدقة الشهود في مدرستي.‏ وبما انني كنت اسكن مع عائلة من شهود يهوه،‏ لاحظت سلوك الاولاد هناك ايضا.‏

‏«لم استطع إلا ان الاحظ الفرق بين التلاميذ الذين هم شهود والتلاميذ الآخرين في مدرستي.‏ فالشهود كانوا دائما دقيقين وحسني التصرف،‏ لم يكذبوا قط،‏ وكانوا يقومون دائما بتعييناتهم.‏ ولاحظت ايضا انهم كانوا مستقيمين عند اجراء امتحانات،‏ على الرغم من ان التلاميذ الآخرين كانوا يغشّون عموما.‏ وبالاضافة الى ذلك،‏ كانوا مهذبين جدا ويحترمونني بصفتي معلّمهم.‏ واذ تأثرت بالشهود الاحداث في المدرسة وفي البيت حيث اسكن،‏ بدأت بفحص هذا الدين واخيرا قبلت الحق.‏»‏

نتائج جيدة من السلوك المسيحي في محفل

▫ رغب احد شهود يهوه في جماعة في الجزء الغربي من السلڤادور في مشاركة اخويه الجسديين في بشارة الملكوت.‏ فأصغى واحد وبدأ يدرس الكتاب المقدس مع شهود يهوه.‏ والأخ الآخر كان ينتمي الى الكنيسة الانجيلية المدعوة امير السلام،‏ وقال لأخيه:‏ «لا تكلمني؛‏ فأنت تخدم مصالح ابليس.‏»‏

وعندما حان وقت المحفل الكوري،‏ دعا الذي كان يدرس اخاه الى الذهاب معه الى المحفل.‏ فقال الأخ:‏ «حسنا،‏ سأذهب معك؛‏ انا ذاهب فقط لأرى اين يمكنني ان أُمسك الشهود.‏» حضر الاخوان المحفل معا.‏ وأثَّر الحضور الضخم والترتيب الجيد في المحفل في الانجيلي الذي قال انه لم يرَ قط اي شيء مثله من قبل.‏ وعندما رجع الى البيت،‏ قال لأخيه:‏ «أعطني يدك.‏» «لماذا؟‏» سأله اخوه.‏ «فقط أعطني يدك،‏» كان الجواب.‏ فتصافحا،‏ والأخ الذي كان منتميا الى الكنيسة الانجيلية قال:‏ «من الآن فصاعدا سأدرس مع شهود يهوه.‏ حقا،‏ لم اكن اعرف ماذا كنت اخسر.‏» وهو الآن ايضا منادٍ نشيط وغيور ببشارة ملكوت اللّٰه.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة