مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٩ ١/‏٨ ص ٩
  • الشهود يتوجهون الى الشعب في فرنسا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • الشهود يتوجهون الى الشعب في فرنسا
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٩
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • تجاوب ايجابي سريع
  • ‏‹يتحدَّثون عن الصلاح والمحبة›‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
  • استعمال النشرات لاعطاء نتائج مفيدة
    خدمتنا للملكوت ١٩٩٢
  • استخدِم النشرات لنشر البشارة
    خدمتنا للملكوت ٢٠١٢
  • لماذا النشرات قيِّمة جدا في خدمتنا اليوم
    خدمتنا للملكوت ١٩٩٣
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٩
ب٩٩ ١/‏٨ ص ٩

تقرير المنادين بالملكوت

الشهود يتوجهون الى الشعب في فرنسا

بدءا من الساعات الباكرة من نهار الجمعة الواقع في ٢٩ كانون الثاني (‏يناير)‏ ١٩٩٩ وحتى نهاية الاسبوع،‏ وزَّع شهود يهوه بحماسة في شوارع فرنسا،‏ ولاحقا من بيت الى بيت،‏ ١٢ مليون نسخة من نشرة بعنوان:‏ ‏«يا شعب فرنسا،‏ انكم تُخدعون!‏».‏ وما سبب هذه الحملة؟‏

أُعطي سبب هذه الحملة في مؤتمر صحفي عُقد في پاريس صباح ذلك اليوم.‏ وشرح ناطق باسم الشهود:‏ «ما نأمل فعله اليوم هو ان نظهر ما نحن عليه حقا وأن نُسكت الافتراءات التي تُنشر عنا.‏ نحن مستعدون لقبول الانتقاد،‏ لكننا نرفض ان نستمع بعد الآن الى اكاذيب وتعليقات تشوِّه سمعتنا».‏

رغم ان شهود يهوه هم ثالث اكبر دين مسيحي في فرنسا،‏ فقد تعرَّض الكثيرون من اولاد الشهود في المدرسة للإهانة والمضايقة المستمرة.‏ وخسر راشدون اعمالهم وهُددوا بسبب دينهم.‏ وعلى نحو لا يُصدق،‏ فُرضت على التبرعات الدينية التي يتلقّونها ضريبة بلغت ٦٠ في المئة.‏ فكيف واجهت الحملة عدم المساواة هذا؟‏

تصرِّح النشرة:‏ «ان شهود يهوه العائشين في فرنسا والذين يبلغ عددهم مع مَن يعاشرونهم ٠٠٠‏,٢٥٠ يعترضون على الاسلوب الماكر الذي شمل دون تمييز دينهم المسيحي الذي يمارسونه في فرنسا منذ سنة ١٩٠٠ بالبدع الخطرة وذلك ابتداء من سنة ١٩٩٥.‏ .‏ .‏ .‏ يعترضون على المضايقة المستمرة التي يتعرضون لها».‏ كما شُهِّرت التهم المشوهة للسمعة التي وُجهت الى الشهود في فرنسا والطرق الملتوية التي استخدمها المفترون ليخلقوا دعاية سلبية.‏ وتختم النشرة بالقول:‏ «واليوم يعيش اكثر من مليوني شاهد ليهوه،‏ بمن فيهم عشراؤهم،‏ في اوروپا.‏ وهم يحترمون قوانين الحكومات التي يعيشون في ظلها بدعمهم قِيَم الانجيل.‏ فيا شعب فرنسا هذه هي الوقائع.‏ وواجبنا هو عرضها كما هي على حقيقتها!‏».‏

تجاوب ايجابي سريع

في اليوم الاول من الحملة،‏ وُزعت ملايين النشرات.‏ ففي پاريس وحدها،‏ وعند حلول منتصف النهار،‏ كان قد وضع اكثر من ٠٠٠‏,٧ شاهد ما يفوق الـ‍ ٣‏,١ مليون نشرة في متناول الناس.‏ دون شك،‏ كانت رؤية عدد هائل من الشهود يوزعون النشرات في الشوارع حدثا يشهده الناس لاول مرة.‏ وقد تجاوبت وسائل الاعلام،‏ بما فيها الصحف ومحطات التلفزيون الوطنية والمحلية،‏ بشكل مؤات مع الحملة.‏ ذكرت صحيفة لو پروڠري دو ليون:‏ «ان هذه المبادرة .‏ .‏ .‏ تكشف لغطا حول كلمة.‏ ففي السنوات العشر الماضية،‏ صار لكلمة ‹بدعة› .‏ .‏ .‏ مفهوم خاطئ،‏ خطر،‏ ومؤذ.‏ .‏ .‏ .‏ شهود يهوه ليسوا اشخاصا ذوي طبيعة خطرة يُحتمل ان تزعزع استقرار المجتمع».‏

ان الذين يعرفون شهود يهوه يدركون طبيعتهم المسالمة واحترامهم العميق للنظام الاجتماعي المؤسس.‏ لذلك عبَّر اناس كثيرون ممن كانوا في الشوارع عن تقديرهم ودعمهم لعشرات الآلاف من الشهود الذين اشتركوا في الحملة.‏ وعلى الفور تقريبا،‏ جرى تلقي اتصالات هاتفية،‏ رسائل عبر الفاكس،‏ ورسائل اخرى من اناس عبروا عن شكرهم على النشرة.‏ وقبل كل شيء،‏ مُنح الاشخاص المخلصون فرصة ليسمعوا الحقيقة عن الشهود بدلا من التعليقات المختلَقة والفارغة،‏ كما استطاع ان يعبر الذين افتُري على معتقداتهم عن مشاعرهم بخصوص ما يعزونه حقا.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة