مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩١ ٢٢/‏٧ ص ٣١
  • ايتها الطيور المهاجِرة احترزي:‏ تجنَّبي اوروپا!‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ايتها الطيور المهاجِرة احترزي:‏ تجنَّبي اوروپا!‏
  • استيقظ!‏ ١٩٩١
  • مواد مشابهة
  • حين ترتطم الطيور بالمباني
    استيقظ!‏ ٢٠٠٩
  • الطيور
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • الطيور الغرِّيد —‏ فنانة تتحدى الفهم
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • صوت الطيور المغرِّدة
    هل من مصمِّم؟‏
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩١
ع٩١ ٢٢/‏٧ ص ٣١

ايتها الطيور المهاجِرة احترزي:‏ تجنَّبي اوروپا!‏

‏«بسرور كبير،‏ يقدِّم النادل بافتخار الوجبة الرئيسية.‏ فعلى طبق،‏ الى جانب حصَّة من دقيق الذرة الذي يصدر بخارا،‏ تنتصِب ثلاثة مناقير بالغة الصغر ومسودّة امام متناوِل الطعام القليل الحظ.‏ فاجسام الطيور المشوية منتوف ريشها لكنّ احشاءَها لم يجرِ اخراجها.‏ واجنحتها المحروقة على نحو طفيف وقوائمها الطويلة تشبه زوائد الحشرات.‏ وهي تتلألأ في زيت الزيتون العَطِر.‏»‏

هكذا بدأت مقالة في ذا وول ستريت جورنال،‏ في السنة الماضية.‏ ان ذلك صحن احتفالي غالٍ خاص بيوم العطلة يقدَّم في احد المطاعم في ايطاليا.‏ ويضع عادة متناوِل الطعام العصافير بكاملها في فمه،‏ ماضِغا العظام وكل شيء.‏ الّا ان ذلك لا يحدث هذه المرة بهذه الطريقة.‏ وبدلا من ذلك،‏ فإنّ متناوِل الطعام،‏ پييرجورجو كَنْدِيْلا،‏ رسمي في جمعية حماية الطيور في ايطاليا،‏ ينخس الجثثَ الصغيرة الثلاث،‏ محاولا تحديد الانواع.‏ ويستنتج:‏ «هذه العصافير غير شرعية.‏» وبكبسة واحدة كهذه،‏ وجد ٤٠٠‏,١ من عصافير ابي الحنّاء منتوفة في المطبخ.‏

وتتابع المقالة:‏ «ان انواعا قليلة يمكن قتلها وبيعها شرعيا؛‏ والاغلبية ليست كذلك وليس الامر مهمًّا.‏ فكل سنة،‏ ٥٠ مليونا من عصافير ابي الحنّاء،‏ القبَّرة والطيور الغرِّيدة الاخرى المحميَّة ينتهي بها الامر الى اطباق الغداء الايطالية.‏.‏ .‏ .‏ وبالاجمال،‏ فإنّ الصيد والايقاع في الشرك يقتلان نحو ١٥ ٪ من الطيور المهاجِرة في منطقة البحر الابيض المتوسط.‏ وفي اسپانيا،‏ يكسو مزارعو قَطَلونيا الاغصانَ الصغيرة غِراءً لكي تلتصق بها الطيور،‏ قبل تخليلها.‏ وقرب برڠامو،‏ في ايطاليا،‏ يُعمي الصيادون الطيورَ الغرِّيدة ليجعلوها حيوانات بيتية مدلَّلة غناؤها اعذب.‏ وفي مالطة،‏ يُجري ١٠ في المئة من السكان الـ‍ ٠٠٠‏,٣٠٠ حفلة سنوية لاصطياد اربعة ملايين طائر برّي،‏ وضعها في اقفاص،‏ واكلها بنَهَم.‏»‏

ليس لدى الطيور الغرِّيدة المهاجِرة الكثير لتغنّي من اجله في هذه الايام.‏ ففي بعض المناطق قلّما تُسمع زقزقة ضعيفة منها.‏

‏[مصدر الصورة في الصفحة ٣١]‏

G.‎C.‎ Kelley photo

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة