مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩١ ٢٢/‏٩ ص ٣٠
  • من قرائنا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • من قرائنا
  • استيقظ!‏ ١٩٩١
  • مواد مشابهة
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • اربعة عوامل يُحسب لها حساب
    استيقظ!‏ ٢٠١٠
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩١
ع٩١ ٢٢/‏٩ ص ٣٠

من قرائنا

متلازمة المفصل الفكّي الصدْغي  شكرا لكم على المقالة «من الفكّين —‏ المحتال العظيم.‏» (‏٢٢ حزيران ١٩٩١)‏ حتى وقت قليل قبل الآن،‏ كانت هذه المشكلة تسبِّب لي الازعاج.‏ فكنت استيقظ خلال الليل مصابة بالذعر لان فكّي قد توقَّف عن الحركة!‏ اساء اطباء عديدون تشخيص مشكلتي الى ان استشرت خبيرا في طب الاسنان.‏ فاكتشف مباشرة ان اصطفاف الاسنان على نحو رديء كان يسبِّب ذلك.‏ ان الاقتراحات المقدَّمة في المقالة عملية،‏ مفيدة،‏ ويمكن ان تمنح ارتياحا مباشرا.‏

س.‏ ف.‏،‏ ايطاليا

العادات الرديئة  شكرا لكم على المساعدة التي وجدتها في المقالة «منع العودة الى العادات الرديئة» (‏٨ نيسان ١٩٩١)‏ في التغلب على ادمان التلفزيون.‏ والفصل ٣٦ من كتاب اسئلة يطرحها الاحداث —‏ اجوبة تنجح [اصدار جمعية برج المراقبة للكتاب المقدس والكراريس في نيويورك] ساعد لمدة قصيرة،‏ ولكنني عدت ثانية الى مشاهدة مكثَّفة للتلفزيون.‏ لقد ساعدتني مقالتكم على استبدال عادة رديئة بواحدة حسنة،‏ اي،‏ قراءة الطعام الروحي الذي يصدر في استيقظ!‏

أ.‏ ج.‏،‏ الولايات المتحدة

اولاد الطلاق  شكر قلبيّ على السلسلة «عون لاولاد الطلاق.‏» (‏٢٢ نيسان ١٩٩١)‏ عندما كنت في الثالثة من العمر طلَّق ابي امي.‏ فقامت بعمل رائع بتنشئتنا اختي الصغيرة وانا على محبة يهوه.‏ ولكن خلال سنوات المراهقة كان الامر كما وصفتم تماما.‏ فقد شعرت بأن «كل العلاقات لا يُعتمد عليها،‏ محكوم عليها بالانحلال يوما ما في الغدر والخيانة.‏» كنت اخاف ان أُحِب وان أُحَب،‏ وحتى بين الرفقاء المسيحيين،‏ ابقيت كل العلاقات على مستوى سطحي.‏ ان تعلُّم القيام بالامور للآخرين والخدمة كمبشرة كامل الوقت ساعدانني للتغلب على هذه الميول الى حدّ ما.‏ ولكنّ مقالتكم مكَّنتني من فهم بعض مشاعري الاعمق للمرة الاولى.‏

م.‏ ه‍ .‏،‏ اليابان

ان المقالتين جعلتانا زوجي وانا نشعر بالذنب.‏ فزوجي الاول فُصل عن الجماعة المسيحية بسبب الخيانة.‏ عندئذ انتقلنا ابنائي وانا لنعيش مع والديّ،‏ على بُعد ٠٠٠‏,٢ ميل (‏٢٠٠‏,٣ كلم)‏ تقريبا.‏ وكان لدى الصبيان اتصال قليل بوالدهم.‏ بعد ان تزوجت ثانية،‏ استمررنا في إعاقة اي اتصال،‏ معتقدين ان الاب كان تأثيرا سيئا.‏ فهل اتخذنا القرار الصائب؟‏

س.‏ و.‏،‏ الولايات المتحدة

لا الطلاق ولا الطرد من الجماعة المسيحية ينهي علاقة الوالدين بالاولاد؛‏ فالاولاد يبقون في حاجة الى كلا الوالدين.‏ ومع ذلك،‏ كل حالة تختلف.‏ فالابتعاد الجسدي او اللامبالاة من جهة الزوج او الزوجة السابق قد يحدِّد الى درجة كبيرة اتصال الوالدين بالاولاد.‏ ومن جهة اخرى،‏ قد تفرض المحاكم ترتيبات للزيارات،‏ وقد لا يكون للمسيحي خيار سوى ان يتعاون.‏ وحيث لا يجري فرض ترتيبات للزيارات،‏ فإن الامر يعود الى الوالد المسؤول عن رعاية الولد في تقرير ما اذا كانت المعاشرة مع الزوج او الزوجة السابق ستقدِّم مخاطر جسدية او روحية مهمة.‏ —‏ المحررون.‏

شكرا على الحقيقة الواضحة في مقالتيكم عن الطلاق.‏ لقد طلّق والداي واحدهما الآخر عندما كنت بعمر ٢٠ سنة تقريبا،‏ وتوصَّلت الى مرحلة احتقرت فيها مؤسَّسة الزواج نفسها.‏ لقد اعتبرته فخّا او سجنا!‏ وشكرا على كتبكم ومجلاتكم التي ينيرها الكتاب المقدس،‏ وانا حقا اتطلع بشوق الى الزواج يوما ما،‏ ناظرة الى امكانيته الحقيقية.‏

ل.‏ ت.‏،‏ الولايات المتحدة

الكولوسيوم  لقد وجدت المقالة «الكولوسيوم —‏ مركز ‹التسلية› لروما القديمة» (‏٨ نيسان ١٩٩١)‏ فاتنة الى حدّ بعيد.‏ وكمؤرِّخ،‏ اعتقد ان الطريقة التي بها فصلتم الحق عن الخرافة مؤثِّرة.‏

ن.‏ ه‍ .‏،‏ الولايات المتحدة

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة