مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٠١ ٨/‏١١ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ٢٠٠١
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • السجلات الطبية —‏ تتضمن عادات مشاهدة التلفزيون؟‏
  • النمو السكاني في الصين
  • ‏«ثروة تحت الارض»‏
  • ازدياد سرطان الجلد
  • تحويل السكّر الى پلاستيك
  • من كثرة الدهون يبلد التفكير
  • ادوات تعذيب للبيع
  • عناكب في الثلج
  • تحديد الامراض بالشم
  • تبديد الطعام
  • اُنجُ بجلدك!‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٥
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ٢٠٠٣
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٢
المزيد
استيقظ!‏ ٢٠٠١
ع٠١ ٨/‏١١ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

السجلات الطبية —‏ تتضمن عادات مشاهدة التلفزيون؟‏

ينبغي ان تتضمن السجلات الطبية للولد عادات مشاهدة التلفزيون لديه،‏ كما توصي مجموعة من اطباء الاطفال في اسپانيا.‏ فبحسب الصحيفة الاسپانية دِياريو مِديكو،‏ يرى الاطباء انه ينبغي ان يعرفوا كم ساعة في اليوم يشاهد الولد الذي يعاينونه التلفزيون،‏ وما نوع البرامج التي يشاهدها،‏ وبرفقة مَن.‏ ولماذا؟‏ لأن استطلاعا اجراه اطباء الاطفال كشف ان مشاهدة التلفزيون تؤدي الى نمط حياة قليل الحركة،‏ وتزيد العدوانية،‏ وتعزز الرغبة في الشراء،‏ وتضعف الأداء في المدرسة،‏ وتساهم في صيرورة الولد مدمنا على التلفزيون.‏ يقول التقرير:‏ «يوصي اطباء الاطفال الوالدين ألا يضعوا جهاز تلفزيون في غرفة نوم اولادهم او في مكان يتحكم فيه [الاولاد] في اختيار البرامج».‏ ويضيف:‏ «كذلك ينبغي تجنب مشاهدة التلفزيون في اوقات الطعام،‏ وينبغي ان يحدّد الوالدون وقت مشاهدة اولادهم للتلفزيون سامحين بأقل من ساعتين في اليوم،‏ مع انه من المفضل ان يسمحوا بأقل من ساعة في اليوم».‏

النمو السكاني في الصين

يذكر الموقع على الإنترنت abcNEWS.‎com‏:‏ «بلغ عدد سكان الصين ٢٦‏,١ بليون شخص،‏ وهم يعمّرون اطول وينالون تعليما افضل ويعيشون حياة اكثر تمدُّنا».‏ وبحسب كلام جو جِشين،‏ مدير مكتب الاحصائيات الوطني،‏ زاد عدد السكان ٢‏,١٣٢ مليون نسمة منذ سنة ١٩٩٠.‏ وهذه الزيادة المنخفضة في عدد السكان،‏ البالغة ٠٧‏,١ في المئة سنويا،‏ مردها الى سياسة تحديد النسل التي تعتمدها الصين منذ اواخر السبعينات والتي تقضي بأن تنجب كل عائلة ولدا واحدا فقط.‏ لكنَّ المسؤولين قلقون لأن دراسة أُجريت سنة ١٩٩٩ اظهرت ان ١١٧ ذكرا يولدون مقابل كل ١٠٠ انثى،‏ وربما السبب هو اجهاض الاجنّة عندما يُعرف انهم اناث.‏ يقول التقرير:‏ «يخشى علماء الاجتماع ان يؤدي عدم التوازن في معدل الولادات الى نقص في عدد العرائس،‏ مما يزيد حالات البغاء ويحفز على خطف النساء وبيعهن للزواج».‏

‏«ثروة تحت الارض»‏

انهى باحثون بقيادة عالم الجيولوجيا المائية البرازيلي إيرالدو كامپوس مشروعا دام سبع سنوات لرسم خريطة اكبر مكمن للمياه الجوفية في اميركا الجنوبية.‏ فما يدعى «مكمن ڠواراني المائي»،‏ الواقع تحت اجزاء من البرازيل وأوروڠواي وپاراڠواي والارجنتين،‏ تناهز مساحته الاجمالية ٢‏,١ مليون كيلومتر مربع ويحتوي على ما يقدَّر بـ‍ ٠٠٠‏,٤٠ كيلومتر مكعب من الماء.‏ وبحسب تقرير وضعه «مرفق البيئة العالمي»،‏ «تكفي كمية الماء هذه لتلبية حاجات كل سكان البرازيل طوال ٥٠٠‏,٣ سنة».‏ ويمكن ان يُستفاد في المستقبل من هذه «الثروة تحت الارض» لمكافحة التصحر،‏ كما يمكن استعمال الماء بسبب درجة حرارته كمصدر بديل للطاقة.‏ وبرسم خريطة هذا المكمن المائي،‏ يأمل الباحثون ان يحموا المناطق التي تغذّي هذا المكمن من التلوث بمبيدات الآفات والسماد.‏

ازدياد سرطان الجلد

هنالك زيادة كبيرة في حالات الورم القتاميّ،‏ وهو اخطر انواع الاورام الجلدية،‏ كما تذكر وكالة الانباء الاسپانية إل پاييس ديخيتال‏.‏ ففي اواسط القرن العشرين كان الورم القتامي يصيب ١ من كل ٥٠٠‏,١ شخص.‏ ولكن بحلول سنة ٢٠٠٠،‏ ارتفعت هذه النسبة وبلغت ١ من كل ٧٥ شخصا،‏ والسبب الرئيسي هو موضة الاسمرار بالتعرض للشمس.‏ وفي احد مؤتمرات «الجمعية الاوروپية لعلم الاورام الطبي»،‏ ذكر الپروفسور ج.‏ كيركوود ان ٤٠ في المئة من حالات الورم القتاميّ يمكن نسبه الى عوامل وراثية،‏ في حين ان الحالات الـ‍ ٦٠ في المئة الباقية تُنسب الى التعرض المفرط لأشعة الشمس.‏ والنساء اللواتي تتراوح اعمارهن بين ٢٣ و ٥٠ سنة هن اكثر مَن يصبن به.‏ وأوضح كيركوود انه خلال مرحلة الطفولة والمراهقة،‏ يمكن ان يسبب الاشعاع الشمسي طفرات في خلايا الجلد الصبغية،‏ مع ان السرطان قد لا يَظهر الا بعد سنين عديدة.‏ فكما لاحظ كيركوود،‏ «لا ينسى الجلد الاشعاع الشمسي الذي تلقاه».‏

تحويل السكّر الى پلاستيك

اكتشف العلماء في «معهد الابحاث التكنولوجية» في البرازيل نوعا جديدا من البكتيريا يحوّل السكّر الى پلاستيك.‏ وفي حين اكتُشف قبلا نوع يهضم السكّر ويحوّله ولكن بعد تفكيكه الى جزيئات اصغر،‏ فإن «الشيء المميز في هذه [البكتيرية المكتشفة حديثا] هو قدرتها على تحويل السكر مباشرةً»،‏ كما يقول المهندس كارلوس هوساو.‏ فعندما تُطعَم البكتيريا كثيرا،‏ تستعمل السكّر الزائد لصنع حبات صغيرة جدا من الپلاستيك القابل للتفكك حيويا،‏ فيطلقه العلماء باستعمال مادة مذيبة.‏ وبحسب الباحثين،‏ «يمكن ان تُنتج ثلاثة كيلوڠرامات من السكّر كيلوڠراما واحدا من الپلاستيك»،‏ كما تقول صحيفة او إستادو دي سان پاولو (‏بالپرتغالية)‏.‏

من كثرة الدهون يبلد التفكير

تقول مجلة العالِم الجديد (‏بالانكليزية)‏ ان «النظام الغذائي الكثير الدهون يؤثر سلبا في دماغكم بقدر ما يؤثر سلبا في شرايينكم الاكليلية».‏ ولفهم تأثيرات النظام الغذائي الكثير الدهون في الدماغ،‏ قام باحثون في كندا «بإطعام جرذان عمرها شهر واحد مأكولات غنية إما بالدهن الحيواني او بالدهن النباتي حتى صار عمرها اربعة اشهر».‏ وفي المقابل أُطعمت مجموعة اخرى مأكولات قليلة الدهون.‏ ثم بدأوا بتعليم المجموعتين القيام بمهمات معينة.‏ وماذا كانت النتيجة؟‏ الجرذان التي تناولت اطعمة غنية بالدهون،‏ سواء كانت الدهون حيوانية او نباتية،‏ «لم تبرع في اداء المهمات مثلما برعت الفئران التي تناولت اطعمة قليلة الدهون».‏ قال الباحث ڠوردن وينوكر:‏ «اضعفت الاطعمة الكثيرة الدهون اداء الجرذان في مختلف المجالات.‏ ويفاجَأ المرء عندما يرى كم صارت مقدرة هذه الحيوانات ضعيفة».‏ وبحسب التقرير،‏ يعتقد الباحثون ان «الدهون تمنع الدماغ من امتصاص الڠلوكوز،‏ ربما بإعاقة عمل الإنسولين الذي يساعد على ضبط مستوياته في الدم».‏

ادوات تعذيب للبيع

تذكر مقالة في الصحيفة الالمانية زودڤيست بريسيه ان «الاتجار بأدوات التعذيب يتزايد».‏ وبحسب «منظمة العفو الدولية» التي تُعنى بحقوق الانسان،‏ يُزعم ان ١٥٠ شركة حول العالم تشترك في هذه التجارة المريعة،‏ بما فيها ٣٠ شركة في المانيا و ٩٧ شركة في الولايات المتحدة.‏ ولا تشتمل سلعها على مجرد قيود حديدية للرِّجلين وأصفاد مسننة للإبهامين،‏ بل تتضمن ايضا ادوات تولد صدمة كهربائية عالية جدا.‏ ويقال ان احدى الشركات في الولايات المتحدة تعرض احزمة يُتحكم فيها عن بُعد تصعق جسم الضحية بشحنة كهربائية تصل الى ٠٠٠‏,٥٠ ڤُلط.‏ ويفضّل المعذِّبون استعمال هذه الادوات ذات التقنية العالية لأنها تكاد لا تترك اية آثار في ضحاياها.‏

عناكب في الثلج

في دراسة أُجريت عن العناكب السلطعونية،‏ وجد الباحث الالماني پيتر يِڠر من جامعة ماينتس «٥٠ ضربا جديدا يعيش في الثلج والجليد في جبال الهملايا،‏ على ارتفاع يصل الى ٨٠٠‏,٣ متر»،‏ كما تذكر صحيفة العصر الآسيوي (‏بالانكليزية)‏.‏ «ومع ان طولها قد يصل الى اربعة سنتيمترات،‏ لا تشكّل العناكب السلطعونية الكبيرة ايّ خطر على الانسان».‏ فهي تختبئ في شقوق الصخور او تحت لحاء الاشجار وتأكل الحشرات.‏ وما يساعدها على ايجاد مكان الحشرات بسهولة هو حاسة السمع المرهفة لديها.‏ ولكن لماذا لا تتجمد هذه العناكب في الشتاء؟‏ بخلاف العناكب الاخرى التي تعيش في المناخات الادفإ،‏ لدى النوع الذي يعيش في الهملايا «مضاد بيولوجي للتجمد»،‏ كما يقول يِڠر.‏ «فهي تخزن كحولا مركَّزة للغاية في سوائل جسمها،‏ وهذا ما يمكّنها من العيش رغم انخفاض درجات الحرارة الى ما دون الصفر».‏

تحديد الامراض بالشم

يذكر تقرير في المجلة العلمية الالمانية ناتور اونت كوسموس ان فحصا للشم قد يساعد على التشخيص الباكر لأمراض مثل داء پاركنسون او داء ألزهايمر.‏ ففي المراحل الاولى من داء پاركنسون تبدأ حاسة الشم تضعف،‏ ويُعتبر هذا الضعف اكثر اعراض المرض شيوعا.‏ ولكن بفضل عمل الپروفسور ڠيرت كوبال،‏ تم تطوير تلك الطريقة العملية لفحص درجة تدهور حاسة الشم عند المريض.‏ ففي حين ان الاعراض الاخرى لداء پاركنسون الواضحة اكثر،‏ مثل الرعاش والتيبُّس العضلي،‏ تَظهر في مراحل متأخرة،‏ يمكن اكتشاف الخلل الوظيفي في حاسة الشم قبل اشهر او حتى سنين،‏ وذلك بفضل فحص الشم المطوَّر حديثا.‏ وهذا ما يمكّن المرضى من البدء بالعلاج الذي يؤخر تقدم هذا المرض الذي لا شفاء منه حاليا.‏

تبديد الطعام

تذكر صحيفة ماينيتشي دايلي نيوز اليابانية (‏بالانكليزية)‏ ان «كميات كبيرة من الطعام تُبدَّد في حفلات الزفاف وغيرها من الحفلات الفخمة».‏ فقد كشفت دراسة حكومية حول تبديد الطعام ان العائلات تبدِّد كمعدل ٧‏,٧ في المئة من طعامها،‏ وبائعي الاطعمة يبدِّدون ١‏,١ في المئة،‏ والمطاعم ترمي ١‏,٥ في المئة من الطعام الذي لم يُعَدّ.‏ ولكن «في الحفلات الباذخة التي يُفرش فيها الطعام على موائد،‏ يُرمى ٧‏,١٥ في المئة من المأكولات»،‏ ونحو ٢٤ في المئة من الاطعمة المحضَّرة لولائم الاعراس «يُترك او يُرمى»،‏ كما تذكر الصحيفة.‏ فقط مصانع المواد الغذائية «تكاد لا تبدِّد شيئا من الطعام».‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة