مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٦ ١/‏٧ ص ٣-‏٤
  • السلام والامن — الرجاء

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • السلام والامن — الرجاء
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٦
  • مواد مشابهة
  • السلام والامن — من ايّ مصدر؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٦
  • خمسون سنة من الجهود الخائبة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٥
  • الامم المتحدة —‏ وسيلة افضل؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • ماذا يحدث في الامم المتحدة؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩١
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٦
ب٨٦ ١/‏٧ ص ٣-‏٤

السلام والامن — الرجاء

‏«إِن الجمعية العمومية للامم المتحدة اعلنت بالاجماع السنة ١٩٨٦ بصفتها السنة الدولية للسلام.‏ وهذه «السنة» كانت ستعلن باحتفال رسمي في ٢٤ تشرين الاول ١٩٨٥،‏ الذكرى السنوية الاربعين للامم المتحدة.‏»‏

كيف تنظرون الى هذا الاعلان الرسمي من منظمة الامم المتحدة؟‏ هل يجعلكم تشعرون باكثر ثقة بشأن المستقبل؟‏ الكثيرون يقولون ان ايّ شيء يقدم ولو ادنى فرصة لجلب السلام مستأهل التجربة.‏ لذلك،‏ لماذا ليس «سنة دولية للسلام»؟‏

بالتأكيد،‏ ان «سنة سلام» كهذه تكون على انسجام مع اهداف مؤسسي منظمة الامم المتحدة.‏ وقديما في سنة ١٩٤٤ اعلن رئيس الولايات المتحدة:‏ «لقد صممنا .‏ .‏ .‏ ان ننظم الامم المحبة للسلام لكي تكون،‏ من خلال وحدة الرغبة ووحدة الارادة ووحدة القوة،‏ في وضع يمكّنها من التاكيد انه ما من آخر،‏ راغب في ان يكون معتديا او محتلا،‏ يتمكن حتى من الابتداء.‏ لهذا السبب من البداية الفعلية للحرب،‏ وموازاة لخططنا العسكرية،‏ باشرنا وضع الاساسات للمنظمة العامة للحفاظ على السلام والامن.‏»‏

وهذه المثل العليا قد اشترك فيها الكثيرون.‏ «لكي تأتي الامم المتحدة الى الوجود كان ضروريا لهيئة كبيرة من الاشخاص ان يؤمنوا بالقدرة البشرية على الصلاح وان يشعروا بأن آمالهم يمكن تبريرها،‏» يقول كتاب «هزيمة مثل اعلى» لواضعته شرلي هزارد،‏ التي عملت لعقد من الزمن في امانة سر الامم المتحدة.‏

وشرعة المنظمة المولودة حديثا عبَّرت عن آمال مؤسسيها:‏ «ان مقاصد الامم المتحدة هي:‏ ١– المحافظة على السلام والامن الدوليين .‏ .‏ .‏ ٢– تطوير علاقات صداقة بين الامم مؤسسة على الاحترام لمبدأ الحقوق المتساوية وحق الشعوب في تقرير المصير .‏ .‏ .‏ ٣– انجاز التعاون الدولي في حل المشاكل الدولية.‏» فهل يمكن ان يوجد ايّ خطأ في اهداف كهذه؟‏

من المسلَّم به ان الامم المتحدة كانت لها بداية مؤثرة.‏ فقضايا العالم الخطيرة جرت مناقشتها.‏ وفي سنة ١٩٤٨ جرى تبني «الاعلان العالمي لحقوق الانسان» الشهير.‏ وقد بوشر القيام بأعمال انسانية قيّمة لتخفيف الفقر،‏ الجوع،‏ المرض،‏ ومأزق اللاجئين.‏ وجرى تأسيس مقاييس دولية،‏ مثل مقاييس السلامة للسفن والطائرات،‏ الشهادات الصحية للمسافرين الى بعض المناطق،‏ الرسوم البريدية المتماثلة وتعيين المجال لموجات البث.‏

وقد انهمكت الامم المتحدة عن قرب في الجهود لصنع السلام في النزاع الهندي الباكستاني للسنوات ١٩٤٧ – ١٩٤٩.‏ حتى انها اظهرت قوة عسكرية حين ذهب جنود تحت رايتها الى كوريا سنة ١٩٥٠ والى كونغو (‏الآن زائير)‏ سنة ١٩٦٠.‏ ولا تزال توجد قوات حفظ سلام للامم المتحدة في قبرص والشرق الاوسط.‏ نعم،‏ في السنوات الـ‍٤٠ الاخيرة صنعت الامم المتحدة اهمية لها.‏ واكثر من ١٥٠ بلدا اظهرت انها تعترف بذلك بارسالها المندوبين الى مقرها الرئيسي المميز في مدينة نيويورك على ضفتي ايست ريفر.‏

ولكن الى ايّ حد تممت الامم المتحدة تفويضها الرئيسي «للمحافظة على السلام والامن الدوليين»؟‏ وايّ تأثير سيكون «للسنة الدولية للسلام» المنادى بها؟‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة