مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٨ ١٥/‏١٢ ص ٧
  • نظرة ثاقبة الى الاخبار

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • نظرة ثاقبة الى الاخبار
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٨
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • بيت منقسم
  • استعمال العصا
  • القِمار ليس حراما؟‏
  • اسئلة من القراء
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • المقامرة —‏ ادمان التسعينات
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • ألعاب اليانصيب —‏ لماذا هي شعبية جدا؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • ما الخطأ في المقامرة؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٢
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٨
ب٨٨ ١٥/‏١٢ ص ٧

نظرة ثاقبة الى الاخبار

بيت منقسم

قال يسوع،‏ «إن انقسم بيت على ذاته» لا يقدر ان يثبت.‏ (‏مرقس ٣:‏٢٥‏)‏ هكذا تجد الكنيسة المتحدة لكندا نفسها،‏ وهي الكنيسة البروتستانتية الكبرى للامة،‏ ازاء قضية مضاجعة النظير ورسامة مضاجعي الذكور والمساحقات.‏

وثمة قرار تبنَّته الكنيسة المتحدة لكندا في جلستها العمومية الـ‍ ٣٢ يسمح لمضاجعي النظير الممارسين بالعمل كرجال دين.‏ وحسب «ذا ڠلوب أند مايل،‏» صحيفة كندية،‏ يقول القرار انه بصرف النظر عن اتجاههم الجنسي «نرحّب بكل من يدّعون الايمان بيسوع المسيح والطاعة له ليكونوا او ليصيروا اعضاء كاملين للكنيسة،‏» و «جميع اعضاء الكنيسة مؤهَّلون للتفكير فيهم للخدمة المنظمة.‏» ويقول تقرير من ١٢٥ صفحة للكنيسة المتحدة:‏ «هنالك تنوّع من الاتجاهات الجنسية:‏ مضاجعو النظير،‏ المخنَّثون،‏ مشتهو الجنس الآخر.‏ وهؤلاء يجب ان يُنظر اليهم كطبيعيين وكعطية من اللّٰه.‏»‏

وتعليقا على قرار الكنيسة بقبول مضاجعي النظير كرجال دين تشرح الـ‍ «ڠلوب» بأن «القضية المهيمنة كانت بقاء الكنيسة.‏» فمنذ ١٩٧٢ تكشف التقارير ان الكنيسة كانت تفقد باستمرار العضوية وهي في ورطة مالية.‏ السبب؟‏ يشير رجل الدين جون تويدي الى «خروج جماعي متواصل من الكنيسة فيما يراها الشعب تنجرف بعيدا عن جذورها المسيحية.‏» «لذلك،‏» تخبر «ذا پوست» من كندا،‏ «فان قبولهم لأمور كمضاجعة النظير،‏ الجنس خارج رباط الزواج،‏ الاجهاض عند الطلب،‏ والزيجات القابلة للفسخ هو اقتراح لجيل أصغر.‏»‏

ولكن،‏ هل تسمح الطاعة للمسيح بتسويةٍ على حساب مبادئ الكتاب المقدس؟‏ على العكس،‏ فكلمة اللّٰه واضحة:‏ «لا تضلّوا.‏ لا زناة .‏ .‏ .‏ ولا مضاجعو ذكور .‏ .‏ .‏ يرثون ملكوت اللّٰه.‏» —‏ ١ كورنثوس ٦:‏٩ و ١٠‏.‏

استعمال العصا

‏«امنعوا العصا،‏ ولكن لاحظوا العواقب» كان عنوان مقالة ظهرت في «ذا ناتال ميركوري،‏» صحيفة في جنوب افريقيا،‏ ترثي الميل العصري الى الاحجام عن العقاب الجسدي للاولاد في البيت وفي المدرسة.‏ فمن هو المسؤول عن هذا الموقف المتغير من الصفع؟‏ البروفسور سمايث،‏ طبيب اطفال في جامعة ناتال،‏ جنوب افريقيا،‏ يلوم بحق اطباء الاطفال النفسانيين.‏ «عادةً عند التنقيب في جذور قضية عاطفية،‏» يشرح سمايث،‏ «يجد المرء ان التغيير في الموقف يبدأ بمبدإٍ نفساني.‏ في الاول معارضة عنيفة لأيّ شكل من القصاص الجسدي،‏ ثم الخوف من عواقب عدم التهذيب الناجمة عن عقيدة لا كَبْت ولا زَجْر.‏»‏

ويؤيد سمايث التوازن.‏ «التطرف في التسامح سيئ كالتطرف في القصاص،‏» يلاحظ،‏ «ولكنّ واقع كون اصلاح الطفل الزائد التهذيب اسهل من ذاك الذي للناقص التهذيب يَستحسن اعتماد التأديب وان كان مشكوكا فيه.‏» ويشدد البروفسور على ان دافع المعاقبة الجسدية يجب ان يكون الاهتمام الحبي بخير الولد الحاضر والمستقبلي.‏

ونصيحة كهذه ليست جديدة لكنها تعود الى ارشاد الكتاب المقدس المعصوم من الخطإ:‏ «من يمنع عصاه يمقت ابنه ومن أحبه يطلب له التأديب.‏» —‏ امثال ١٣:‏٢٤‏،‏ انظر ايضا امثال ٢٣:‏١٣ و ١٤‏.‏

القِمار ليس حراما؟‏

اصبحت ابرشية كاثوليكية رومانية مؤخرا المؤسسة الدينية الاولى في ويسكونسن،‏ الولايات المتحدة الاميركية،‏ التي تقدم طلبا يأذن في بيع اوراق اليانصيب،‏ تخبر «ذا شيبُويڠان پريس.‏» وفيما وُصفتْ المبيعات بأنها جهد لـ‍ «زيادة» التبرعات الاسبوعية تلاحظ الـ‍ «پريس» ان السبب الرئيسي وراء بيع اوراق اليانصيب المقترح «هو لزيادة عدد حضور ألعابها للبينڠو.‏» وكان قد قُدِّم تقرير عن أنها تدير ألعاب البينڠو بأرباح «تتراوح بين ٨٠٠ دولار و ٠٠٠،‏١ دولار» كل ليلة.‏

وعندما سُئل ما اذا كان القِمار حراما حقا اجاب كاهن الابرشية فلايشمان:‏ «لا أدري.‏» وفيما أقرَّ بأن ترويج الكنيسة للبينڠو او لبيع اوراق اليانصيب «ربما كان خارج سياق دعوتنا الروحية العامة قليلا» أضاف انه «اذا لم يأتوا الى هنا سيذهبون الى مكان آخر» ليُنفقوا اموالهم.‏

فهل ينبغي لقائد ديني يدّعي انه تابع للمسيح ان يروِّج القِمار؟‏ كلا!‏ فالقِمار من ايّ نوع يروق لاحدى اسوإ الصفات في البشر —‏ الجشع.‏ واولئك الذين يروِّجونه يشجعون الناس على الاعتقاد بأنه من الصواب ان نربح من خسارة الآخرين.‏ ومع ذلك تفيد كلمة اللّٰه الملهمة بوضوح بأن الطماعين لن يرثوا ملكوت اللّٰه.‏ —‏ ١ كورنثوس ٦:‏٩ و ١٠،‏ افسس ٤:‏١٩،‏ ٥:‏٣‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة