مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٠ ١/‏١ ص ٢٨-‏٣١
  • الابتهاج بالحصاد في الهند

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • الابتهاج بالحصاد في الهند
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • كيف اتيت الى الهند
  • تقرير مسلك حياة
  • حقل جديد هائل
  • خلال الحرب العالمية الثانية
  • اسباب للابتهاج
  • يهوه،‏ ثقتي منذ الصبا
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٣
  • معرفة ما هو صائب والعمل به
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
  • ايمان تحت الشدّة
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤
  • الى اي حد توغّل المرسلون شرقا؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٩
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
ب٩٠ ١/‏١ ص ٢٨-‏٣١

الابتهاج بالحصاد في الهند

كما رواها ف.‏ إ.‏ سكينر

بالنسبة إليّ كاد ذلك يفوق حدّ التصديق —‏ ٢١ محفلا كوريا بعشر لغات،‏ اكثر من ٠٠٠‏,١٥ من الحاضرين لتعلُّم معنى العدل الالهي،‏ و ٥٤٥ اعتمدوا ليرمزوا الى محبتهم لإله العدل العظيم،‏ يهوه!‏ وبالنسبة الى الـ‍ ٠٠٠‏,٩ شاهد ليهوه في الهند كان ذلك وجها بارزا للسنة ١٩٨٩.‏ أمّا بالنسبة إليّ فكان على نحو خصوصي سببا للابتهاج.‏ لماذا؟‏ لأنني لم اكن لأتخيَّل حوادث عظيمة كهذه عندما وطئتُ اولا ارض الهند في تموز ١٩٢٦.‏ في ذلك الحين كان هنالك اقل من ٧٠ ناشرا لرسالة الملكوت في البلد بكامله.‏ ويا للتعيين الذي نلناه رفيقي وأنا منذ اكثر من ٦٣ سنة!‏

كيف اتيت الى الهند

في ايار ١٩٢٦ حضرتُ محفلا كوريا كبيرا في لندن،‏ انكلترا،‏ وعقب ذلك عدتُ الى بيتي في شَفيلد.‏ وبعد يومين،‏ بعد مجيئي من خدمة الحقل،‏ وجدت برقية تنتظرني.‏ وكانت تقول:‏ «القاضي رذرفورد يريد رؤيتك.‏»‏

كان الاخ رذرفورد،‏ الرئيس الثاني لجمعية برج المراقبة،‏ قد اتى من نيويورك من اجل المحفل الكوري الاخير،‏ وكان لا يزال في لندن.‏ وفي الصباح التالي في القطار العائد الى لندن،‏ كنت اتساءل،‏ ‹ماذا يعني ذلك؟‏› وفي مكتب الفرع أُخذتُ الى الاخ رذرفورد فسألني:‏ «هل لديك مانع من ان تعمل في ايّ جزء من العالم؟‏»‏

‏«كلا،‏» اجبت.‏

‏«ما رأيك في الذهاب الى الهند؟‏»‏

‏«متى تريد ان اذهب؟‏» اجبت دون تردُّد.‏ وهكذا بعد ثلاثة اسابيع،‏ كنا جورج رايت وأنا في الباخرة المتوجِّهة الى الهند.‏ كنت بعمر ٣١ سنة،‏ ولم يكن هنالك ايّ شك في ذهني وقلبي ازاء ما اريد فعله بحياتي.‏

تقرير مسلك حياة

بحلول السنة ١٩١٨ انتهت الحرب العالمية الاولى،‏ وكنت قد انهيت اربع سنوات في الجيش البريطاني.‏ كنت مهتما بالتصوير والارسال الاذاعي،‏ وانفتحت لي فرص عمل جيدة.‏ وأيضا كنت اعتزم الزواج.‏ ولكن،‏ في الوقت نفسه،‏ كنت اتوصَّل الى فهم امور كانت تغيِّر اتجاه حياتي بكامله.‏

كان ابي قد قبل مجموعة دروس في الاسفار المقدسة،‏ وبدأتْ موزِّعة جائلة للمطبوعات،‏ كما كان الفاتحون يدعون آنذاك،‏ تدرس الكتاب المقدس مع عائلتنا.‏ كانت المرأة مدرِّسة.‏ وعلى مر الوقت صار فريق من الشبَّان في مثل سنّي يذهبون الى منزلها كل سبت من اجل فنجان من الشاي ودرس في الكتاب المقدس.‏ كانت تقول لنا تكرارا ان نجعل انفسنا متوافرين ليهوه،‏ قائلة:‏ «لا ترفضوا تعيينا ابدا.‏» وشجَّعتني ايضا على البقاء عزبا.‏

لمدة من الوقت كنت في صراع حول ماذا سأفعل.‏ وكلمات يسوع للرئيس الشاب الغني في متى ١٩:‏٢١ ساعدتني:‏ «ان اردت ان تكون كاملا فاذهب وبع املاكك وأعطِ الفقراء فيكون لك كنز في السماء وتعال اتبعني.‏» فوقَّعتُ استقالتي من الشركة التي كنت اعمل فيها،‏ وفي غضون ثلاثة اشهر كنت موزِّعا جائلا للمطبوعات.‏ وقد أهَّلني ذلك،‏ بالاضافة الى قرار البقاء عزبا،‏ لنيل هذا التعيين الثمين الى الهند بعد حوالي اربع سنوات.‏

حقل جديد هائل

جرى تعييننا جورج رايت وأنا للاشراف على الكرازة بالملكوت ليس فقط في الهند بل ايضا في بورما (‏الآن ميانمار)‏ وسيلان (‏الآن سري لانكا)‏.‏ وفي ما بعد جرت اضافة فارس (‏الآن ايران)‏ وأفغانستان.‏ كانت مساحة الهند الى حدّ ما اقل من تلك التي للولايات المتحدة،‏ ولكنّ عدد السكان كان اكبر بعدة اضعاف.‏ وكانت بلدا بأطعمة وعادات ولغات مختلفة،‏ وكان فيها اناس ذوو معتقدات دينية متنوِّعة —‏ هندوس،‏ مسلمون،‏ پارسيون،‏ يانيون،‏ سيخيّون،‏ وبوذيون،‏ بالاضافة الى الكاثوليك والپروتستانت.‏

ابتدئ بعمل الكرازة في الهند سنة ١٩٠٥،‏ ونال زخما عندما زارها تشارلز ت.‏ رصل،‏ الرئيس الاول لجمعية برج المراقبة،‏ سنة ١٩١٢.‏ ومقابلة رصل لِـ‍ أ.‏ ج.‏ جوزيف،‏ تلميذ للكتاب المقدس حدث غيور،‏ ادَّت الى ترتيب دائم لنشاط كرازة مستمر.‏ فقد ترجم جوزيف مطبوعات الكتاب المقدس بلهجة بلده المالَيالَمية وسافر وألقى محاضرات على نطاق واسع،‏ وخصوصا في الجزء الجنوبي من الهند.‏ واليوم يعيش حوالي نصف ناشري الهند في هذه المنطقة حيث يجري التكلُّم بالمالَيالَمية،‏ على الرغم من ان حوالي ٣ في المئة فقط من سكان الهند يعيشون هناك.‏ وهذه المنطقة،‏ تراڤنكور وكوتشين سابقا،‏ صارت ولاية كيرالا في سنة ١٩٥٦.‏

تناوبنا جورج رايت وأنا الاعتناءَ بمكتب بومباي والخروج من اجل جولات كرازية مطوَّلة.‏ واستخدمنا كاملا سكك الهند الحديدية،‏ الاحصنة،‏ وعربات تجرُّها الثيران.‏ وفي ما بعد استعملنا سيارة.‏ والفكرة في ذلك الحين كانت ببساطة ان نترك المطبوعات وندعو الناس ان يأتوا الى مكان للاجتماع من اجل درس الفريق.‏ وركَّزنا على المسيحيين الاسميين المتكلِّمين الانكليزية.‏

في بادئ الامر جرى اعطائي اسماء وعناوين كل المشتركين في برج المراقبة.‏ وهؤلاء كانوا على الاغلب عمَّالا في سكة الحديد او مكتب التلغراف.‏ قمت بزيارة كل واحد منهم لأعثر على اهتمام اصيل.‏ ولسنوات كثيرة كنت اذهب الى البنجاب في الجزء الشمالي من الهند في كانون الثاني وأجول من لاهور الى كراتشي.‏ وبما ان العامة كانوا ضد الكتاب المقدس كانت القرى حيث يوجد مسيحيون اسميون قليلة وبعيدة بعضها عن بعض.‏

كان اخ يسافر معي كمترجم،‏ وسكنّا وأكلنا مع الناس.‏ وكان القرويون يسكنون في بيوت مبنية من طين أحرقته الشمس،‏ ذات سطوح مسقوفة إمّا بالقش او بالخشب.‏ وكانوا ينامون على تخوت خفيفة،‏ اسرَّة بأربع ارجل ذات هيكل خشبي مع حبل مجدول.‏ وغالبا ما كان المزارعون يجلسون على تخوتهم الخفيفة والكتاب المقدس في يدهم،‏ يدخِّنون غليونا مبرَّدا بالماء بقصبة طولها قدمان الى ثلاث اقدام،‏ ينتقلون من آية الى آية ونحن نشرح لهم حقائق اللّٰه.‏ والاجتماعات في الهواء الطلق برهنت انها مثالية،‏ اذ ان الجزء الاكبر من السنة كان غير ممطر.‏ وبينما كان معظم الاوروبيين متعظِّمين اكثر من ان يحضروا اجتماعات كهذه كان الهنود يجتمعون في ايّ مكان.‏

حاولنا ان ننشر المطبوعات بأكبر عدد ممكن من اللغات.‏ وكراس الشدة العالمية باللغة الكنارية لاقى نجاحا خصوصيا.‏ ودفع ذلك محرِّر صحيفة دورية دينية كنارية الى دعوتنا لنزوِّد صحيفته بالمقالات،‏ ولبعض الوقت نشرنا كتاب الانقاذ كحلقات متسلسلة كل اسبوعين.‏

وشهدت السنوات من ١٩٢٦ الى ١٩٣٨ مقدارا ضخما من الكرازة بواسطة الفاتحين الحماسيين.‏ سافرنا آلاف الاميال ووُزِّعت كميات كبيرة من المطبوعات،‏ ولكنّ الزيادة كانت متواضعة.‏ فبحلول السنة ١٩٣٨ كان هنالك ١٨ فاتحا و ٢٧٣ ناشرا فقط في ٢٤ جماعة مشتَّتة في جميع انحاء الهند.‏

خلال الحرب العالمية الثانية

اندلعت الحرب العالمية الثانية سنة ١٩٣٩،‏ ولكننا واصلنا التقدُّم في كرازتنا.‏ وفي الواقع،‏ في وقت مبكر من السنة ١٩٤٠،‏ أُدخل عمل الشهادة في الشوارع.‏ وحتى اخواتنا الهنديات اشتركن،‏ الامر الذي يلفت النظر نظرا الى العادات المحلية.‏ وبعد سنوات قالت تلميذة للكتاب المقدس لشاهد سألها ان تشترك في عمل كهذا:‏ «انا امرأة هندية،‏ ولا يمكن ان أُرى وأنا أُكلِّم رجلا في الشارع لأنه سيجري إلحاق العار بي في كل الجوار.‏ لا يمكن ان اتكلَّم مع رجل في الشارع حتى ولو كان قريبا.‏» وعلى الرغم من ذلك،‏ صارت اخواتنا المسيحيات في الهند خادمات غيارى علنا.‏

في تلك السنوات الباكرة جرى ترتيب المحافل ايضا.‏ وخصِّصت اوقات الصباح لخدمة الحقل،‏ التي اشتملت في الاغلب على السير اميالا كثيرة لإخبار المقيمين والمارّة بالاجتماعات العامة.‏ وأكثر من ٣٠٠ حضروا واحدا منها،‏ وكانت الجلسات تُعقد في ظل بناء من الخيزران وورق النخل.‏ ولكن لم يكن مفيدا كثيرا تعيين وقت للابتداء،‏ اذ ان اشخاصا قليلين كانوا يملكون ساعة.‏ فكانوا يأتون عندما يشعرون بأنهم يرغبون في ذلك،‏ وكانت الاجتماعات تبدأ عندما يكون قد اجتمع عدد كاف من الحضور.‏ ويظلّ اشخاص متخلِّفون متفرِّقون يَفِدون فيما الاجتماع دائر.‏

كان البرنامج عادة يستمر حتى الساعة العاشرة مساء،‏ ومن ثم كان على كثيرين ان يسيروا اميالا كي يصلوا الى بيوتهم.‏ وإذا كانت الليلة مقمرة فذلك افضل بكثير؛‏ فإنها تكون باردة وممتعة.‏ وإذا لم يكن هنالك قمر يلتقط الناس غصن نخلة ويحوِّلونه الى مشعل.‏ وعند إشعاله يتَّقد المشعل بلون احمر باهت.‏ وعندما يُراد نور اضافي كان يُلوَّح بالمشعل في الهواء الى ان يشبّ فيه اللهب.‏ وكان ذلك يعطي نورا كافيا لإيجاد الطريق في الارض الوعرة.‏

في هذا الوقت تقريبا فُرض حظر حكومي على استيراد مطبوعات الجمعية الى الهند وسيلان.‏ وجرى الاستيلاء على مطبعتنا الصغيرة في تراڤنكور،‏ وأصدرت الحكومة المركزية امرا يمنع طبع مطبوعاتنا.‏ وفي ما بعد،‏ في سنة ١٩٤٤،‏ كان احد اخواننا الذي يزاول المعالجة الفيزيائية يعالج السّير سريڤاستاڤا،‏ وزير في وزارة نائب الملك،‏ فعُرض عليه موضوع الحظر.‏

‏«حسنا،‏ لا تقلق،‏» قيل لأخينا.‏ وشرح له السّير سريڤاستاڤا ان السيد جنكِنز (‏وزير كان معارضا لعملنا)‏ سيتقاعد قريبا وأن صديقا طيِّبا للسّير سريڤاستاڤا سيحلّ محلّه.‏ «اطلبْ من السيد سكينر ان يأتي،‏» شجَّع السّير سريڤاستاڤا،‏ «وأنا اعرِّفه بالسّير فرنسيس مودي،‏» خَلَف جنكِنز.‏ وأخيرا جرت دعوتي؛‏ فتكلَّمت مع السيد مودي،‏ ورُفع الحظر رسميا في ٩ كانون الاول ١٩٤٤.‏

اسباب للابتهاج

ان سببا عظيما للابتهاج جاء في سنة ١٩٤٧ عندما وصل الى الهند المرسَلون الاوائل المدرَّبون في جلعاد.‏ وقد تزامن وصولهم مع وقت عصيب في تاريخ الهند،‏ اذ انه في تلك السنة عينها،‏ في ١٥ آب،‏ جرى نيل الاستقلال عن الحكم البريطاني.‏ وعندما انقسمت الامة الى الهند الهندوسية وپاكستان الاسلامية وقعت مذابح دموية.‏ وعلى الرغم من ذلك،‏ أُرسل اثنان من خرِّيجي جلعاد الى پاكستان،‏ التي كانت قد صارت امة مستقلة في ١٤ آب.‏ وسرعان ما كان عشرة مرسلين آخرين يعملون في الهند نفسها،‏ ووصل كثيرون آخرون للمساعدة في السنوات التالية.‏

وقد جلب ذلك ابتهاجا اضافيا لقلبي اذ شُرع في الاجراءات التنظيمية.‏ فبدأ العمل الدائري في سنة ١٩٥٥ عندما عُيِّن الاخ دِك كوتريل،‏ متخرِّج من جلعاد،‏ اول ناظر دائرة.‏ وقد خدم بأمانة حتى موته في سنة ١٩٨٨.‏ ومن ثم،‏ في سنة ١٩٦٠،‏ كان لدينا اول ترتيب لنا لناظر كورة قانوني،‏ الامر الذي فعل الكثير لمساعدة الدوائر.‏ وبعد سنة ١٩٦٦ لم يعد يُسمح لمزيد من المرسلين الاجانب بالدخول الى البلد.‏ ولكن سرعان ما أُتيحت فرصة عمل الفتح الخصوصي،‏ فأُرسل الفاتحون الهنود الاكفاء الى انحاء كثيرة من الهند.‏ واليوم هنالك حوالي ٣٠٠ في هذا العمل.‏

وليس حتى سنة ١٩٥٨ كان اننا وصلنا اخيرا الى ٠٠٠‏,١ ناشر للملكوت.‏ ولكن منذ ذلك الحين ازدادت نسبة التقدُّم،‏ والآن لدينا اكثر من ٠٠٠‏,٩.‏ وعلاوة على ذلك فان حضور الذكرى لدينا سنة ١٩٨٩ الذي بلغ ١٤٤‏,٢٤ يُظهر ان اشخاصا مهتمين آخرين كثيرين يلتمسون المساعدة.‏ وسري لانكا هي الآن فرع منفصل.‏ ويا له من فرح ان نرى انهم قد ازدادوا من ناشرَين اثنين فقط في سنة ١٩٤٤ الى اكثر بكثير من ٠٠٠‏,١ اليوم،‏ على الرغم من القتال المستمر في بلدهم.‏

والنمو في الناشرين عنى النمو في فرعنا ايضا.‏ فبعد ٥٢ سنة في بومباي الصاخبة الحركة انتقل مركزنا الرئيسي في سنة ١٩٧٨ الى بلدة لوناڤلا القريبة.‏ ولم اتخيَّل قط انه ستكون لدينا معدّات متطوِّرة كأجهزة الكومپيوتر الـ‍ MEPS ومطبعتين كبيرتين بلونين لطبع المطبوعات باللغات الهندية الكثيرة.‏ واليوم،‏ نحن ننتج برج المراقبة بـ‍ ٩ لغات ومطبوعات اخرى بـ‍ ٢٠ لغة مختلفة.‏

لا حاجة الى القول ان ايام فرعنا الذي تألَّف من رجُلين قد ولَّت منذ زمن طويل.‏ والآن لدينا عائلة بتل مؤلَّفة من اكثر من ٦٠ عضوا!‏ وبعمر ٩٥ سنة يسعدني ان اكون بعدُ في الخدمة كامل الوقت في مكتب الفرع وأن اخدم كعضو في لجنة فرع الهند.‏ وعلى نحو خصوصي يثيرني ان اشهد عمل الحصاد في هذه الايام الاخيرة.‏ حقا،‏ انه سبب للابتهاج.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة