مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٠ ١٥/‏٣ ص ٣٠
  • نظرة ثاقبة الى الاخبار

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • نظرة ثاقبة الى الاخبار
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • دافع اناني
  • خاسرو اليانصيب
  • ألعاب اليانصيب —‏ مَن يربح؟‏ ومَن يخسر؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • ألعاب اليانصيب —‏ لماذا هي شعبية جدا؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • ما الخطأ في المقامرة؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٢
  • الاعضاء الجدد في مضمار المقامرة —‏ الاحداث!‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
ب٩٠ ١٥/‏٣ ص ٣٠

نظرة ثاقبة الى الاخبار

دافع اناني

بعد وقت قصير من تولّيه السلطة في سنة ١٩٣٣ فاوض الزعيم النازي ادولف هتلر الكنيسة الكاثوليكية في اتفاقية.‏ وهذه الاتفاقية اعطت هتلر الحق في نقض تعيين الاساقفة الالمان مقابل امتيازات معيَّنة تُمنح للكنيسة.‏ ولكن ايّ الفئتين كانت ستستفيد اكثر؟‏ تعطي دائرة معارف كاثوليكية فرنسية جديدة جوابا مباشرا عن هذا السؤال.‏

‏«ان البابا پيوس الحادي عشر نفسه .‏ .‏ .‏ اعتبر ضمان سلامة الكنيسة الالمانية بواسطة اتفاقية امرا اساسيا على نحو مطلق.‏ وجرى التفاوض في هذا بين نيسان وتموز سنة ١٩٣٣.‏ ومع انها شكليا اعطت الكنيسة الكاثوليكية حظوة فقد كانت هذه الاتفاقية في الواقع نجاحا لهتلر،‏ اذ انها منحت الاعتراف بنظام حكمه.‏ وفضلا عن ذلك،‏ بما ان هتلر كان ينقضها باستمرار،‏ اتُّهم البابا بتسكين الضمائر الكاثوليكية وتجريد الاساقفة من السلاح بعقد صفقة غبي.‏»‏

واليوم،‏ وخصوصا في فرنسا وألمانيا،‏ تُنتقد على الكنيسة الكاثوليكية علانية مسايرات هيئتها الكهنوتية خلال نظام الحكم النازي.‏ ان هذه المشاكل تتطوَّر عندما يفشل قادة الكنيسة في الالتفات الى كلمات ومثال يسوع المسيح الذي قال عن أتباعه الحقيقيين:‏ «ليسوا من العالم كما اني انا لست من العالم.‏» (‏يوحنا ١٧:‏١٦‏)‏ صحيح ان مسايرات كهذه من قِبَل قادة الكنيسة تملَّقت العنصر السياسي لنيل الحظوة،‏ ولكن ماذا فعل ذلك بعلاقتهم باللّٰه؟‏ عندما كتب الى الرفقاء المسيحيين حذَّر يعقوبُ تلميذُ يسوع:‏ «(‏صداقة)‏ العالم عداوة للّٰه.‏» —‏ يعقوب ٤:‏٤‏.‏

خاسرو اليانصيب

ان ارجحيات ربحكم اليانصيب هي بنسبة واحد الى ١٤ مليونا تقريبا.‏ ومع ذلك،‏ يشترك ملايين الناس قانونيا في ألعاب اليانصيب التي ترعاها الحكومة،‏ تذكر ذا ڠلوب آند ميل،‏ صحيفة كندية.‏ ويُظهر البحث ان ألعاب اليانصيب ليست لها جاذبية سوى أمل ربح الجائزة الكبرى،‏ التي غالبا ما يدعمها الاعلان الذي يركِّز «على الجائزة وعلى مخاطر الفشل في شراء بطاقة.‏» وبما ان هدف اليانصيب هو تحقيق الارباح وإنتاج رابحين قليلين،‏ فإن الذين يجري برعايتهم يصنعون اعلانات يومية «بأمل ان تتأسَّس عادات شراء.‏»‏

وهل ينجح ذلك؟‏ نعم!‏ وإذ يخبر في مجلة الصحة الاميركية عن زيادة المقامرة بين اليفعة يشير الدكتور ديوراند جاكوبس الى ألعاب اليانصيب بصفتها مقدِّمتهم الى المقامرة «لأنها رخيصة،‏ سهلة المنال وتُروَّج بصفتها مقبولة.‏» ويضيف:‏ «اليانصيب هو الاغواء القوي الذي يقود المراهقين الى اشكال اخرى من مسلك المقامرة الخطير.‏» وأحد المراجع الكندية في المقامرة القَهْرية يذكر:‏ «ان كل مَن يحاول ان يقول لكم ان ألعاب اليانصيب ليست مقامرة إما انه يتظاهر بالغباوة او انه غبي.‏ .‏ .‏ .‏ فنحن ننفق مئات ملايين الدولارات على ألعاب اليانصيب بأمل ربح شيء ما.‏ انها مقامرة.‏»‏

تروِّج ألعاب اليانصيب محبة المال.‏ والدكتور مارڤين ستينبرڠ،‏ رئيس «مجلس كونكتيكت للمقامرة القَهْرية،‏» لاحظ ان المقامرين اليفعة الذين يعانون المشكلة يستعملون اموال غدائهم،‏ يسرقون المال،‏ وحتى ينشلون من الدكاكين ليدعموا عادتهم في المقامرة.‏ وصحيحة حقا هي كلمات الرسول بولس:‏ «محبة المال اصل لكل الشرور الذي اذ ابتغاه قوم .‏ .‏ .‏ طعنوا انفسهم بأوجاع كثيرة.‏» —‏ ١ تيموثاوس ٦:‏٩،‏ ١٠‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة