مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
أهلًا بك
يسمح لك هذا الموقع أن تبحث في مطبوعات شهود يهوه بعدد كبير من اللغات.
لتنزيل المطبوعات، تفضَّل بزيارة ‏jw.org‏
  • اليوم

الأحد ٢ تشرين الثاني ‎(‏نوفمبر)‎‏

لا ننَمْ كالباقين،‏ بل لِنبقَ مُستَيقِظينَ وواعين.‏ —‏ ١ تس ٥:‏٦‏.‏

نحتاجُ إلى المَحَبَّةِ لِنبقى مُستَيقِظينَ وواعين.‏ ‎(‏مت ٢٢:‏٣٧-‏٣٩‏)‎‏ فمَحَبَّتُنا لِيَهْوَه تُساعِدُنا أن نستَمِرَّ في التَّبشير،‏ رَغمَ الصُّعوباتِ الَّتي نُواجِهُها بِسَبَبِ ذلِك.‏ ‎(‏٢ تي ١:‏٧،‏ ٨‏)‎‏ ومَحَبَّتُنا لِلقَريبِ تشمُلُ الَّذينَ لا يُشارِكونَنا إيمانَنا.‏ وهي تدفَعُنا أن نستَمِرَّ في التَّبشير،‏ حتَّى مِن خِلالِ التِّلِفون وكِتابَةِ الرَّسائِل.‏ وتُساعِدُنا أن لا نقطَعَ الأمَلَ أنَّ النَّاسَ قد يتَغَيَّرونَ ويَبدَأُونَ بِفِعلِ الصَّواب.‏ ‎(‏حز ١٨:‏٢٧،‏ ٢٨‏)‎‏ كما أنَّ مَحَبَّتَنا لِلقَريبِ تشمُلُ إخوَتَنا.‏ ونَحنُ نُظهِرُ لهُمُ المَحَبَّةَ حينَ نُطَبِّقُ الوَصِيَّة:‏ «واظِبوا على تَعزِيَةِ بَعضِكُم بَعضًا وبِناءِ بَعضِكُم بَعضًا».‏ ‎(‏١ تس ٥:‏١١‏)‎‏ فنَحنُ نُشَجِّعُ بَعضُنا بَعضًا،‏ تَمامًا مِثلَ جُنودٍ يُحارِبونَ جَنبًا إلى جَنب.‏ وطَبعًا لا نُؤذي أبَدًا إخوَتَنا عن قَصد،‏ أو نرُدُّ لهُمُ الأذِيَّةَ بِالأذِيَّة.‏ ‎(‏١ تس ٥:‏١٣،‏ ١٥‏)‎‏ أيضًا،‏ هُناك طَريقَةٌ أُخرى لِنُظهِرَ المَحَبَّة:‏ بِاحتِرامِ الإخوَةِ الَّذينَ يأخُذونَ القِيادَةَ في الجَماعَة.‏ —‏ ١ تس ٥:‏١٢‏.‏ ب٢٣/‏٦ ص ١٠ ف ٦؛‏ ص ١١ ف ١٠-‏١١‏.‏

فاحصين الاسفار المقدسة يوميا ٢٠٢٥

الإثنين ٣ تشرين الثاني ‎(‏نوفمبر)‎‏

هل يَقولُ [‏يَهْوَه‏] ولا يَفعَل؟‏ —‏ عد ٢٣:‏١٩‏.‏

إحدى الطُّرُقِ لِنُقَوِّيَ إيمانَنا هي أن نتَأمَّلَ في الفِديَة.‏ فهي تُؤَكِّدُ لنا أنَّ اللّٰهَ سيُحَقِّقُ وَعدَهُ بِأن نعيشَ إلى الأبَدِ في عالَمٍ أفضَل.‏ ولِمَ نقولُ ذلِك؟‏ لِنرَ لِمَ أعَدَّ اللّٰهُ الفِديَة،‏ وكم كانَت تَضحِيَتُهُ كَبيرَة.‏ فهو أرسَلَ ابْنَهُ البِكر،‏ أعَزَّ أصحابِه،‏ مِنَ السَّماءِ كَي يولَدَ على الأرضِ كإنسانٍ كامِل.‏ ثُمَّ سمَحَ بِأن يتَألَّمَ ابْنُهُ الحَبيبُ ويَموت.‏ فِعلًا،‏ دفَعَ يَهْوَه ثَمَنًا غالِيًا لِأجْلِنا.‏ فهل فعَلَ ذلِك لِمُجَرَّدِ أن يُحَسِّنَ حَياتَنا القَصيرَة؟‏!‏ ‎(‏يو ٣:‏١٦؛‏ ١ بط ١:‏١٨،‏ ١٩‏)‎‏ إذًا،‏ حينَ نتَأمَّلُ في الثَّمَنِ الغالي الَّذي دفَعَهُ يَهْوَه،‏ نتَأكَّدُ أنَّهُ سيُحَقِّقُ وَعدَهُ بِأن نعيشَ إلى الأبَدِ في العالَمِ الجَديد.‏ ب٢٣/‏٤ ص ٢٧ ف ٨-‏٩‏.‏

فاحصين الاسفار المقدسة يوميا ٢٠٢٥

الثلاثاء ٤ تشرين الثاني ‎(‏نوفمبر)‎‏

أينَ شَوكَتُكَ يا مَوت؟‏ —‏ هو ١٣:‏١٤‏.‏

هل لَدى يَهْوَه الرَّغبَةُ لِيُقيمَ المَوتى؟‏ نَعَم،‏ بِكُلِّ تَأكيد.‏ ففي كَلِمَتِه،‏ يُخبِرُنا تَكرارًا عن وَعدِ القِيامَة.‏ ‎(‏إش ٢٦:‏١٩؛‏ رؤ ٢٠:‏١١-‏١٣‏)‎‏ وهو يفي دائِمًا بِوُعودِه.‏ ‎(‏يش ٢٣:‏١٤‏)‎‏ حتَّى إنَّهُ ينتَظِرُ بِشَوقٍ أن يُعيدَ المَوتى إلى الحَياة.‏ وهذا واضِحٌ مِمَّا قالَهُ أيُّوب.‏ فهو كانَ مُتَأكِّدًا أنَّهُ حتَّى لَو مات،‏ فيَهْوَه سيَشتاقُ أن يُعيدَهُ إلى الحَياة.‏ ‎(‏أي ١٤:‏١٤،‏ ١٥‏)‎‏ ويَهْوَه يشعُرُ بِنَفْسِ الطَّريقَةِ تِجاهَ كُلِّ خُدَّامِهِ الَّذينَ ماتوا.‏ فهو يشتاقُ أن يُعيدَهُم إلى الحَياة،‏ ويَرغَبُ أن يعيشوا بِسَعادَةٍ وصِحَّةٍ جَيِّدَة.‏ وماذا عنِ الَّذينَ ماتوا قَبلَ أن يتَعَرَّفوا على يَهْوَه؟‏ يُريدُ إلهُنا المُحِبُّ أن يُقيمَهُم هُم أيضًا.‏ ‎(‏أع ٢٤:‏١٥‏)‎‏ فهو يُريدُ أن يُعطِيَهُمُ الفُرصَةَ لِيَصيروا أصدِقاءَهُ ويَعيشوا على الأرضِ إلى الأبَد.‏ —‏ يو ٣:‏١٦‏.‏ ب٢٣/‏٤ ص ٩ ف ٥-‏٦‏.‏

فاحصين الاسفار المقدسة يوميا ٢٠٢٥
أهلًا بك
يسمح لك هذا الموقع أن تبحث في مطبوعات شهود يهوه بعدد كبير من اللغات.
لتنزيل المطبوعات، تفضَّل بزيارة ‏jw.org‏
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة