مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٥ ٨/‏١٢ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • الصحة ومعرفة القراءة والكتابة
  • قمة عقيمة
  • تعلُّم التقمص العاطفي
  • النساء ام الرجال —‏ ايهما يعمل مدة اطول؟‏
  • عدد سكان الصين يبلغ ٢‏,١ بليونا
  • الحلازين تهاجم
  • على هامش الحرب العالمية الثانية
  • هل تحبون ان تلعبوا بكرة المضرب؟‏
  • نباتات لها «ذاكرة»‏
  • فائض من رجال الدين
  • الاولاد —‏ غنيمة ام غرامة؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٧
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٢
  • نساء يعشن حياة اطول ولكن ليست بالضرورة افضل
    استيقظ!‏ ١٩٩٧
استيقظ!‏ ١٩٩٥
ع٩٥ ٨/‏١٢ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

الصحة ومعرفة القراءة والكتابة

ان مستوى اعلى من معرفة القراءة والكتابة يمكن ان يساهم في اطالة متوسط العمر المتوقَّع،‏ وفقا للاحصاءات التي ذكرتها اليونسكو (‏منظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة)‏.‏ تذكر مجلة مصادر اليونسكو:‏ «الاشخاص الذين تعلَّموا القراءة والكتابة ينتبهون اكثر الى العناية والعادات الصحية؛‏ وهم اقل ميلا الى الايمان بالقضاء والقدر ومن المرجَّح اكثر ان يلجأوا الى الطبيب في حال المرض.‏» لكنَّ معرفة القراءة والكتابة هي مجرد عامل واحد من العوامل التي تؤثِّر في متوسط العمر المتوقَّع.‏ «الحصول على العلاج الطبي،‏ ظروف العائلة المالية والبيئة الاجتماعية» تلعب ايضا ادوارا حاسمة.‏

قمة عقيمة

اجتمع حوالي ٠٠٠‏,٢٠ مندوب من حول العالم في كوپنهاڠن،‏ الدنمارك،‏ من ٦ الى ١٢ آذار ١٩٩٥،‏ لحضور مؤتمر ترعاه الامم المتحدة بمحور «القمة العالمية من اجل التطور الاجتماعي.‏» وما هو هدفهم من الاجتماع؟‏ مناقشة طرائق لإنهاء الفقر،‏ البطالة،‏ والتمييز العنصري في البلدان النامية.‏ وسرعان ما حُدِّدت العقبة الرئيسية —‏ قلة رؤوس الاموال.‏ ويبدو ان بلدانا عديدة مبتلاة بالفقر تدين بمبالغ طائلة للدول الثرية حتى انها غير قادرة على تسديد الفائدة المترتبة عليها.‏ واقترحت الدولة المضيفة،‏ الدنمارك،‏ ان تتبع الدول الثرية مثالها وتلغي ديون البلدان الافقر.‏ ولكن هنالك مشكلة واحدة.‏ ان جزءا كبيرا من ديون البلدان الافقر نتج عن حصولها على الاسلحة.‏ لذلك،‏ كما اوضح مشير من الامم المتحدة،‏ اذا أُلغي الدَّين،‏ فستستغل هذه البلدان الفرصة لشراء المزيد من الاسلحة.‏

تعلُّم التقمص العاطفي

يرى الباحثون الذين يدرسون التقمص العاطفي لدى الاولاد ان القدرة على تفهُّم مشاعر الآخرين امر يجري تعلُّمه.‏ «تبيَّن ان الاولاد الذين أُسيء اليهم لا يتجاوبون بتقمص عاطفي مع المحن التي يواجهها الاولاد الآخرون،‏» هذا ما يقوله الدكتور مارك أ.‏ بارنت،‏ پروفسور في جامعة ولاية كانساس في مانهاتن كما اقتُبس منه في صحيفة ذا نيويورك تايمز.‏ «قد ينظرون الى الولد الذي يواجه المحنة ولا يحرِّكون ساكنا،‏ او قد يذهبون الى الولد يصيحون عليه ويدفعونه.‏» ومن ناحية اخرى،‏ يضيف ان «الولد الذي يجري الاعتناء بحاجاته العاطفية يتجاوب اكثر مع مشاعر الآخرين.‏» لكن بالاضافة الى تزويد الامن العاطفي يلزم ان يُظهِر الوالدون لاولادهم كيف يعربون عن التقمص العاطفي.‏ وكما يقول الدكتور بارنت،‏ الوالدون المتصفون التقمص العاطفي يربّون عموما اولادا متعاطفين.‏

النساء ام الرجال —‏ ايهما يعمل مدة اطول؟‏

باستثناء اميركا الشمالية واوستراليا،‏ في كل مكان تقوم النساء بعمل دنيوي لساعات اطول من الرجال،‏ كما تخبر Populi ،‏ مجلة UNFPA (‏صندوق الامم المتحدة للأنشطة السكانية)‏.‏ وأكبر فجوة هي في افريقيا ومنطقة آسيا-‏الپاسيفيكي حيث النساء في القوة العاملة يعملن ما معدله ١٢ ساعة تقريبا في الاسبوع اكثر من الرجال.‏ «في بلدان نامية عديدة،‏» تلاحظ المجلة،‏ «تعمل النساء الآن ٦٠-‏٩٠ ساعة في الاسبوع في محاولة للمحافظة على مستويات معيشة العقد الماضي المنخفضة.‏» وفي غضون ذلك،‏ في العالم الصناعي يزداد اشتراك الرجال في الاعمال المنزلية.‏ «ولكن،‏» كما توضح Populi ،‏ هذه الزيادة «ليست ناجمة عن مساهمة اكثر في روتين الطبخ،‏ التنظيف،‏ والغسيل.‏ وبالأحرى،‏ يصرف الرجال وقتا اطول في القيام بمهمات كالتسوُّق.‏»‏

عدد سكان الصين يبلغ ٢‏,١ بليونا

في اوائل هذه السنة بلغ عدد سكان الصين ٢‏,١ بليونا،‏ كما تخبر مجلة الصين اليوم.‏ وكان يمكن ان يبلغ عدد السكان هذا المقدار قبل تسع سنوات لولا برنامج تنظيم الأُسرة القومي الذي وُضع موضع العمل في سبعينات الـ‍ ١٩٠٠.‏ ورغم ذلك،‏ بمعدل النمو الحالي،‏ سيبلغ عدد سكان الصين ٣‏,١ بليونا في اوائل القرن التالي.‏ ومع ان الصين هي بين بلدان العالم الاكبر جغرافيا،‏ فإن انتاجها من الحبوب،‏ اللحم،‏ والبيض للفرد الواحد هو اقل من انتاج البلدان المتقدمة اكثر.‏ وبالإضافة الى ذلك،‏ فإن المساحة الاجمالية للأراضي المزروعة تتقلص بسبب التلوث وكثافة السكان في الاراضي،‏ كما قالت الصين اليوم.‏

الحلازين تهاجم

قبل استيراد حلازين اميركا الجنوبية الذهبية حيّةً الى ڤيتنام كمواد غذائية منذ ست سنوات،‏ حذَّر العلماء من ان الحلازين ستسبب مشكلة كبيرة اذا هربت يوما ما.‏ ويبدو ان الوقت اثبت صحة قول العلماء.‏ فقد هربت فعلا بعض الحلازين وسرعان ما اظهرت ولعا بأكل الارزّ.‏ فحظرت الحكومة عندئذ الحلازين،‏ لكنَّ عددا كبيرا من المؤسسات الصغيرة استمر مع ذلك في تربيتها وبيعها كطعام.‏ تخبر وكالة أسّوشيايتد پرِس وفقا لوكالة انباء ڤيتنام الرسمية ان مجرد ثمانية من هذه المخلوقات الصغيرة يمكن ان تلتهم ١١ قدما مربَّعة (‏مترا مربَّعا واحدا)‏ من حقول الأرزّ في اليوم!‏ وقد أُخبر ان الحلازين خرَّبت ٠٠٠‏,٧٧ أكْر (‏٠٠٠‏,٣١ هكتار)‏ من الأرزّ وأنها انتشرت في المنطقة الاكثر انتاجا للأرز في البلد.‏ ويمكن ان تضع انثى الحلزون الواحدة ٤٠ مليون بيضة تقريبا في سنة واحدة.‏

على هامش الحرب العالمية الثانية

منذ اكثر من ٥٠ سنة،‏ في اوج الحرب العالمية الثانية،‏ ظنَّ مزارع في كولورادو الريفية،‏ الولايات المتحدة الاميركية،‏ انه آمن نسبيا من هجوم العدو.‏ وكم فوجئ دون شك عندما وقع جَرّاره فجأة في حفرة صغيرة سبَّبها انفجار قنبلة عنيف!‏ وتبيَّن ان القنبلة قُذفت من الجهة الاخرى للمحيط الپاسيفيكي —‏ بواسطة منطاد.‏ وفي اجراء غريب على هامش الحرب العالمية قرَّر اليابانيون ان ينتقموا من الغارات الجوية التي قامت بها الولايات المتحدة في السنة ١٩٤٢ بقذف اكثر من ٠٠٠‏,٩ منطاد هيدروجيني يحمل قنابل محرِقة صغيرة ومضادة للأفراد.‏ وكان الهدف،‏ وفقا لوكالة انباء سكرايپس هاوارد،‏ اشعال الحرائق في الغابات ونشر الذعر في الولايات المتحدة،‏ من بعد ٢٠٠‏,٦ ميل (‏٠٠٠‏,١٠ كلم)‏ تقريبا.‏ وكانت الاضرار طفيفة نسبيا،‏ رغم ان عدة اشخاص لقوا حتفهم.‏ وأُخبر عن ٢٨٥ حادثا متعلقا بالمناطيد،‏ وبأمر من الحكومة،‏ كتمت وسائل الاعلام الخبر لتجنب نشر الذعر.‏

هل تحبون ان تلعبوا بكرة المضرب؟‏

سبَّب الطلب على المخدِّرات المحظورة في سجون اوستراليا ابتداع بعض الاساليب لتهريب المخدِّرات.‏ «يملأ الناس كرات المضرب بالمخدِّرات غير الشرعية ويستخدمون المضرب لرميها في السجون الاوسترالية،‏» كما تخبر وكالة رويتر للأنباء.‏ ويقول الناطق باسم السجن كيث بلايز:‏ «انهم يصرّون المخدِّرات ثم يغلِّفونها (‏بغشاء پلاستيكي)‏.‏» بعد ذلك يضعونها في كرة المضرب ويقذفون بها او يرمونها من فوق السياج.‏ وفي محاولة لكبح سيل المخدِّرات،‏ تفكِّر الحكومة في اوستراليا الجنوبية ان تستخدم،‏ بين امور اخرى،‏ «كلابا تشم المخدِّرات» للقيام بحراسة سجون الولاية من الخارج بهدف اكتشاف «الاشخاص الذين لديهم كرات مضرب مشبوهة،‏» كما اوضح بلايز.‏ وقد استعمل مهرِّب مقدام قوس النشّاب ليرمي بالمخدِّرات من فوق جدار السجن.‏ لكنَّ التقرير قال ان «الاسلوب التقليدي اكثر لإخفاء المخدِّرات في الحلوى» وإدخالها الى السجن لا يزال شائعا.‏

نباتات لها «ذاكرة»‏

تنتج نباتات كثيرة عند مهاجمتها مواد كيميائية لصدِّ مهاجميها.‏ تخبر مجلة العالِم الجديد ان بعضها يكوِّن ايضا «ذاكرة» عن الهجوم،‏ مما يسمح لها بالبدء بإنتاج التوكسينات المقاوِمة بسرعة اكبر اذا ما هوجمت مجددا.‏ فاليُسْروع الذي يمضغ ورقة تبغ يسبِّب انتاج حمض جاسْموني ينتقل الى الجذور.‏ وهذا ما يُبدئ انتاج النيكوتين الذي يعود الى الاوراق ليجعلها كريهة المذاق بالنسبة الى الآكل.‏ وقد تجاوبت النباتات التي تعرضت جذورها من قبل للحمض بسرعة اكبر مع الهجوم.‏ «وهذا يدل ان النباتات لها ذاكرة حقا،‏» كما يقول إيان بولدوِن من جامعة ولاية نيويورك في بافالو.‏

فائض من رجال الدين

ادّى تناقص العضوية في كنائس كندا الپروتستانتية الى «فائض لم يسبق له مثيل من رجال الدين الپروتستانت،‏» كما تخبر صحيفة ذا ڠلوب آند ميل.‏ فعلى مرّ السنوات العشر الماضية،‏ شهدت الكنيسة الانڠليكانية في مونْترِيال،‏ كويبك،‏ تدهورا في العضوية من ٠٠٠‏,٦٧ الى ٠٠٠‏,٢٧،‏ في حين ان عدد الكهنة بقي على حاله.‏ هذا الفائض من رجال الدين جعل بعضهم يعملون بدوام جزئي او يطلبون الحصول على تأمين بطالة ليعيشوا.‏ وفي تورونتو،‏ اونتاريو،‏ تواجه الكنيسة المشيخية ازمة مماثلة.‏ وتقول جين أرمسترونڠ،‏ السكرتيرة المساعدة في الخدمة والوظائف الكنسية:‏ «لا نعلم الى متى تستطيع الجماعات ان تنفق على الكهنة الذين يخدمون كامل الوقت.‏»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة