مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٦ ١/‏٧ ص ٤-‏٧
  • كيف ينظر اللّٰه الى عبادة العالم المسيحي؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • كيف ينظر اللّٰه الى عبادة العالم المسيحي؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • سفك الدم
  • العهارة والزنا
  • ‏‹المنع عن الزواج›‏
  • نظرتكم الى الجنس —‏ اية اهمية لها؟‏
    السلام والامن الحقيقيان —‏ كيف يمكنكم ايجادهما؟‏
  • نظرتكم الى الجنس —‏ اية اهمية لها؟‏
    السلام والامن الحقيقيان —‏ من اي مصدر؟‏
  • هل تعطي اديان العالم القيادة الصائبة؟‏
    السلام والامن الحقيقيان —‏ كيف يمكنكم ايجادهما؟‏
  • هل التبتُّل مطلب للخدام المسيحيين؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
ب٩٦ ١/‏٧ ص ٤-‏٧

كيف ينظر اللّٰه الى عبادة العالم المسيحي؟‏

قال يسوع المسيح:‏ «ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات.‏ بل الذي يفعل ارادة ابي الذي في السموات.‏ كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم يا رب يا رب أليس باسمك .‏ .‏ .‏ صنعنا قوات كثيرة.‏ فحينئذ اصرِّح لهم اني لم اعرفكم قط.‏ اذهبوا عني يا فاعلي الاثم.‏» —‏ متى ٧:‏٢١-‏٢٣‏.‏

اوضح اللّٰه مشيئته بواسطة كلمته المقدسة،‏ الكتاب المقدس.‏ فهل تفعل كنائس العالم المسيحي مشيئة اللّٰه؟‏ او هل هي ممن دعاهم يسوع «فاعلي الاثم»؟‏

سفك الدم

كان بطرس،‏ في الليلة التي سبقت موت سيده،‏ على وشك البدء بشجار مسلَّح مع الجند الذين أُرسلوا للقبض على يسوع.‏ (‏يوحنا ١٨:‏٣،‏ ١٠‏)‏ لكنَّ يسوع هدَّأ الوضع وحذَّر بطرس:‏ «كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون.‏» (‏متى ٢٦:‏٥٢‏)‏ ويجري تكرار هذا التحذير الواضح في الرؤيا ١٣:‏١٠‏.‏ فهل اصغت اليه كنائس العالم المسيحي؟‏ او هل تشترك في المسؤولية عن الحروب الجارية في انحاء متعددة من الارض؟‏

خلال الحرب العالمية الثانية،‏ قُتل مئات الآلاف من الصرب والكرواتيين باسم الدين.‏ تخبر دائرة المعارف البريطانية الجديدة (‏بالانكليزية)‏:‏ «في كرواتيا،‏ فرض النظام الفاشي الاهلي سياسة ‹التطهير العرقي› التي تخطت حتى ما فعله النازيون.‏ .‏ .‏ .‏ وقد أُعلن ان ثلث الشعب الصربي سيُنفى،‏ ثلثًا سيُهدى الى الكاثوليكية الرومانية،‏ وثلثًا سيُباد.‏ .‏ .‏ .‏ والتعاون المتحيز لرجال الدين الكاثوليك في هذه الاعمال عرَّض علاقات الكنيسة-‏الدولة بعد الحرب لخطر شديد.‏» فقد أُجبرت اعداد لا تُحصى من الناس على الاهتداء الى الكاثوليكية وإلا قُتلوا؛‏ ولم يُمنح آلاف آخرون حتى فرصة الاختيار.‏ وسكان قرى بكاملها —‏ رجال،‏ نساء،‏ وأولاد —‏ أُدخلوا عنوةً الى كنائسهم الارثوذكسية وقُتلوا.‏ وماذا عن الجيوش الشيوعية المعارِضة؟‏ هل حظيت هي ايضا بالدعم الديني؟‏

يخبر كتاب تاريخ يوغوسلاڤيا (‏بالانكليزية)‏:‏ «اشترك بعض الكهنة في الحرب الى جانب القوى الثورية.‏» ويذكر كتاب يوغوسلاڤيا والشيوعية الجديدة (‏بالانكليزية)‏:‏ «صارت جيوش الانصار تشمل كهنة من الكنيستين الارثوذكسية الصربية والكاثوليكية الرومانية كلتيهما.‏» وتستمر الاختلافات الدينية في تأجيج نيران الحرب في دول البلقان.‏

وماذا عن رواندا؟‏ اعترف الامين العام للجمعية الكاثوليكية للعلاقات الدولية،‏ إيان لِندن،‏ بما يلي في مجلة ذا مانث (‏بالانكليزية)‏:‏ «ان التحقيقات التي اجرتها حركة الحقوق الافريقية في لندن تزود مثالا او اثنين عن تورط قادة الكنائس الكاثوليكية،‏ الانڠليكانية،‏ والمعمدانية المحلية في جرائم الميليشيات بتغاضيهم عنها او بتفويض امر القيام بها.‏ .‏ .‏ .‏ فلا يوجد ادنى شك في ان اعدادا كبيرة من المسيحيين البارزين في الأبرشيات تورطوا في جرائم القتل.‏» ومن المؤسف ان النزاع بين المسيحيين المزعومين لا يزال يبتلي افريقيا الوسطى.‏

العهارة والزنا

بحسب كلمة اللّٰه،‏ هنالك مكان مكرَّم واحد للجنس،‏ وهو ضمن رباط الزواج.‏ يذكر الكتاب المقدس:‏ «ليكن الزواج مكرَّما عند كل واحد والمضجع غير نجس.‏ وأما العاهرون والزناة فسيدينهم اللّٰه.‏» (‏عبرانيين ١٣:‏٤‏)‏ فهل يؤيد قادة الكنائس تعليم اللّٰه هذا؟‏

اصدرت الكنيسة الانڠليكانية في أوستراليا سنة ١٩٨٩ وثيقة رسمية عن النشاط الجنسي اشارت ان الجنس قبل الزواج ليس خطأ اذا كان الرفيقان قد تعاهدا كليا.‏ وفي وقت احدث،‏ ذكر قائد الكنيسة الانڠليكانية في اسكتلندا:‏ «لا يجب ان تدين الكنيسة العلاقات الجنسية غير الشرعية باعتبارها خاطئة وأثيمة.‏ يجب ان تقبل الكنيسة ان سبب الزنا هو تركيبنا الوراثي.‏»‏

وفي افريقيا الجنوبية تكلم عدد من رجال الدين جهرا مؤيدين مضاجعة النظير.‏ على سبيل المثال،‏ في سنة ١٩٩٠ اقتبست مجلة يو (‏بالانكليزية)‏ في افريقيا الجنوبية من كاهن انڠليكاني بارز قوله:‏ «ليست الاسفار المقدسة مُلزِمة الى الابد.‏ .‏ .‏ .‏ اعتقد ان تغييرات ستطرأ على موقف الكنيسة وسياستها تجاه اللواطيين.‏» —‏ قابلوا رومية ١:‏٢٦،‏ ٢٧‏.‏

وبحسب كتاب دائرة المعارف البريطانية للسنة ١٩٩٤ (‏بالانكليزية)‏،‏ صار النشاط الجنسي قضية بارزة في الكنائس الاميركية،‏ وخصوصا المسائل مثل «رسم مَن يعلنون انهم لواطيون وسحاقيات للخدمة الكنسية،‏ التفهم الديني لحقوق مضاجعي النظير،‏ مباركة ‹زواج اللواطيين،‏› وتحليل او ادانة انماط الحياة المقترنة بمضاجعة النظير.‏» وتتغاضى معظم الطوائف الكنسية الرئيسية عن رجال الدين الذين يخوضون الحملات من اجل مزيد من الحرية الجنسية.‏ وبحسب كتاب دائرة المعارف البريطانية للسنة ١٩٩٥ (‏بالانكليزية)‏،‏ وقَّع ٥٥ اسقفا من الكنيسة الاسقفية بيانا «يؤكد قبول ممارسة مضاجعي النظير ورسمهم ككهنة.‏»‏

ويحاج بعض رجال الدين مؤيدين مضاجعة النظير ومدَّعين ان يسوع لم يعترض عليها.‏ ولكن هل هذا صحيح حقا؟‏ اعلن يسوع المسيح ان كلمة اللّٰه هي حق.‏ (‏يوحنا ١٧:‏١٧‏)‏ وهذا يعني انه يوافق على وجهة نظر اللّٰه من مضاجعة النظير كما هي واردة في لاويين ١٨:‏٢٢ حيث نقرأ:‏ «لا تضاجع ذكرا مضاجعة امرأة.‏ انه رجس.‏» وبالاضافة الى ذلك،‏ فقد ادرج يسوع العهارة والزنا بين «الشرور [التي] تخرج من الداخل وتنجس الانسان.‏» (‏مرقس ٧:‏٢١-‏٢٣‏)‏ والكلمة اليونانية التي تقابل عهارة هي تعبير شامل اكثر من الكلمة التي تقابل زنا.‏ فهي تصف كل اشكال العلاقات الجنسية خارج نطاق الزواج الشرعي،‏ بما في ذلك مضاجعة النظير.‏ (‏يهوذا ٧‏،‏ ع‌ج‏)‏ وحذَّر يسوع المسيح ايضا أتباعه من التغاضي عن ايّ شخص يدّعي انه معلّم مسيحي ويقلِّل من خطورة العهارة.‏ —‏ رؤيا ١:‏١؛‏ ٢:‏١٤،‏ ٢٠‏،‏ ع‌ج‏.‏

عندما يخوض القادة الدينيون الحملات من اجل رسم اللواطيين والسحاقيات،‏ ايّ اثر يتركه ذلك في اعضاء كنائسهم،‏ وخصوصا الاحداث؟‏ أليس هذا اغراء بممارسة الجنس خارج نطاق الزواج؟‏ وبالتباين مع ذلك،‏ تحث كلمة اللّٰه المسيحيين ان ‹يهربوا من العهارة.‏› (‏١ كورنثوس ٦:‏١٨‏،‏ ع‌ج‏)‏ وإذا وقع رفيق مؤمن في خطية كهذه،‏ يُمنح المساعدة الحبية بهدف رد هذا الشخص الى رضى اللّٰه.‏ (‏يعقوب ٥:‏١٦،‏ ١٩،‏ ٢٠‏)‏ وماذا اذا رُفضت هذه المساعدة؟‏ يذكر الكتاب المقدس ان مثل هؤلاء ‹لن يرثوا ملكوت اللّٰه› إن لم يتوبوا.‏ —‏ ١ كورنثوس ٦:‏٩‏،‏ ع‌ج‏،‏١٠ ‏.‏

‏‹المنع عن الزواج›‏

بسبب «تفشي العهارة،‏» يقول الكتاب المقدس ان «التزوج اصلح من التحرق.‏» (‏١ كورنثوس ٧:‏٢‏،‏ ع‌ج‏،‏ ٩‏)‏ وبالرغم من هذه النصيحة الحكيمة،‏ يُطلَب من كثيرين بين رجال الدين ان يبقوا متبتلين،‏ ايّ عزّابا.‏ «لا يُنقَض نذر التبتُّل،‏» كما يوضح نينو لو بيلّو في كتابه وثائق الڤاتيكان (‏بالانكليزية)‏،‏ «اذا انهمك كاهن،‏ راهب او راهبة في علاقات جنسية.‏ .‏ .‏ .‏ ويمكن ان تُغفَر العلاقات الجنسية بالتكلم بإخلاص عند كرسي الاعتراف،‏ في حين ان زواج ايّ كاهن لا يحظى حتى باعتراف الكنيسة.‏» وهل انتج هذا التعليم ثمرا جيدا ام رديئا؟‏ —‏ متى ٧:‏١٥-‏١٩‏.‏

لا شك ان كهنة كثيرين يحيون حياة طاهرة ادبيا،‏ لكنَّ عددا كبيرا لا يفعلون ذلك.‏ وبحسب كتاب دائرة المعارف البريطانية للسنة ١٩٩٢ (‏بالانكليزية)‏،‏ «أُخبر ان الكنيسة الكاثوليكية الرومانية دفعت ٣٠٠ مليون دولار اميركي لتسوية قضايا اساءات جنسية ارتكبها رجال دين.‏» ولاحقا قالت طبعة سنة ١٩٩٤:‏ «ان موت عدد من رجال الدين من الأيدز فضح وجود كهنة لواطيين ولفتَ الانتباه الى ان عددا غير محدود من .‏ .‏ .‏ اللواطيين يصيرون كهنة.‏» فلا عجب ان الكتاب المقدس يذكر ان ‹المنع عن الزواج› هو ‹تعليم شياطين.‏› (‏١ تيموثاوس ٤:‏١-‏٣‏)‏ ويكتب پيتر دي روزا في كتابه نوّاب المسيح (‏بالانكليزية)‏:‏ «بنظر بعض المؤرخين،‏ من المرجَّح ان [تبتُّل الكهنة] سبَّب الاذى للآداب اكثر من اية ممارسة اخرى في الغرب،‏ بما في ذلك البغاء.‏ .‏ .‏ وغالبا ما كان وصمة على اسم المسيحية.‏ .‏ .‏ ان التبتُّل القسري ادّى دائما الى الرياء في صفوف رجال الدين.‏ .‏ .‏ .‏ يمكن ان يرتكب الكاهن الفساد الادبي الف مرة ولكنَّ القانون الكنسي يمنعه عن الزواج مرة واحدة.‏»‏

بعد التأمل في وجهة نظر اللّٰه من عبادة بعل،‏ لا يصعب علينا ان نعرف كيف ينظر دون شك الى كنائس العالم المسيحي المقسَّمة.‏ والسفر الاخير في الكتاب المقدس يجمع كل اشكال العبادة الباطلة تحت اسم «بابل العظيمة ام الزواني ورجاسات الارض.‏» ويضيف الكتاب المقدس «فيها وُجد دم انبياء وقديسين وجميع من قُتل على الارض.‏» —‏ رؤيا ١٧:‏٥؛‏ ١٨:‏٢٤‏.‏

لذلك يحث اللّٰه كل الذين يريدون ان يكونوا عبادا حقيقيين له:‏ «اخرجوا منها يا شعبي لئلا تشتركوا في خطاياها ولئلا تأخذوا من ضرباتها.‏ .‏ .‏ .‏ في يوم واحد ستأتي ضرباتها موت وحزن وجوع وتحترق بالنار لأن الرب الاله الذي يدينها قوي.‏» —‏ رؤيا ١٨:‏٤،‏ ٨‏.‏

والآن ينشأ السؤال:‏ بعد الخروج من الدين الباطل،‏ الى اين يجب ان يذهب المرء؟‏ ايّ شكل من العبادة مقبول عند اللّٰه؟‏

‏[الاطار/‏الصورة في الصفحة ٦]‏

الصنمية

كانت عبادة بعل تشمل استعمال الاصنام.‏ وقد حاول الاسرائيليون ان يخلطوا عبادة يهوه بعبادة بعل.‏ حتى انهم جلبوا اصناما الى هيكل يهوه.‏ وقد اتضحت نظرة اللّٰه الى عبادة الاصنام عندما دمَّر اورشليم وهيكلها.‏

ان عددا كبيرا من كنائس العالم المسيحي ملآن بالاصنام،‏ سواء أكانت على شكل صليب،‏ أيقونات،‏ ام تماثيل لمريم.‏ وأضف الى ذلك ان كثيرين من مرتادي الكنائس يجري تعليمهم ان ينحنوا،‏ يجثوا،‏ او يرسموا اشارة الصليب امام هذه الصور.‏ وبالتباين مع ذلك،‏ يوصى المسيحيون الحقيقيون ان ‹يهربوا من عبادة الاوثان [«الاصنام،‏» ع‌ج‏]› (‏١ كورنثوس ١٠:‏١٤‏)‏ فهم لا يحاولون عبادة اللّٰه بمساعدة اشياء مادية.‏ —‏ يوحنا ٤:‏٢٤‏.‏

‏[مصدر الصورة]‏

Musée du Louvre,‎ Paris

‏[الاطار في الصفحة ٧]‏

‏«يجب ان يكون قائد الكنيسة بلا عيب»‏

هذه العبارة هي من تيطس ١:‏٧‏،‏ بحسب الترجمة الانكليزية الحديثة.‏ وتقول الترجمة الپروتستانتية طبع الاميركان:‏ «يجب ان يكون الاسقف بلا لوم.‏» تأتي الكلمة «اسقف» من كلمة يونانية تعني «ناظر.‏» وهكذا فإن الرجال المعيَّنين ليأخذوا القيادة في الجماعة المسيحية الحقة يجب ان يحيوا بانسجام مع مقاييس الكتاب المقدس الاساسية.‏ وإن لم يفعلوا،‏ فيجب تنحيتهم عن مركزهم الاشرافي،‏ لأنهم لم يعودوا «امثلة للرعية.‏» (‏١ بطرس ٥:‏٢،‏ ٣‏)‏ فإلى ايّ حد تتخذ كنائس العالم المسيحي هذا المطلب بجدية؟‏

يشير الدكتور إڤرِت وُرثنڠتون في كتابه زواجكم يهمني (‏بالانكليزية)‏ الى استطلاع أُجري لـ‍ ١٠٠ قس في ولاية ڤيرجينيا،‏ الولايات المتحدة الاميركية.‏ اعترف اكثر من ٤٠ في المئة انهم انغمسوا في شكل من اشكال السلوك الذي يثير الرغبات الجنسية مع شخص ليس رفيق زواجهم.‏ وقد ارتكب عدد كبير منهم الزنا.‏

وتعلِّق مجلة المسيحية اليوم (‏بالانكليزية)‏:‏ «في العقد الماضي،‏ ذُهلت الكنيسة مرارا عديدة بسبب فضح السلوك الفاسد ادبيا لبعض قادتها المحترَمين اكثر.‏» والمقالة «لماذا لا يجب اعادة القسوس الزناة» اعترضت على الممارسة الشائعة في العالم المسيحي التي تقضي بردّ سريع لقادة الكنيسة الى مراكزهم السابقة بعد «ادانتهم بارتكاب خطية جنسية.‏»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة